shahnaz
24-08-2004, 01:43 AM
تضيف الصور واللوحات الجدارية رونقا خاصا على ديكور المنزل، لكن هناك أمور يجب مراعاتها قبل تعليق الصورة، فالاختيار الصحيح يبدأ من الإطار.
الإطار الأنسب
يفضل أن يتماشى الإطار مع طراز وحجم اللوحة والمكان الذي ستوضع فيه، وهناك عدة أنواع للأطر، فمنها ما يباع بالمتر على شكل أعواد طويلة تُقص وتُجمع بحسب أبعاد اللوحة، ومنها ما هي جاهزة، وهي الأطر ذات الزوايا المزخرفة، وهناك صنف ثالث من الأطر حديث نوعاً ما، وهو ما يسمي بالأطر "المخروطة"، والتي يخرط فيها الإطار من قطعة خشب واحدة على الشكل المطلوب، وأشهرها ما يسمى "القنديل" و"الكتاب المفتوح" الذي يستعمل عادة مع الآيات القرآنية.
المكان الملائم للصورة
لاشك في أن معظم الغرف ستبدو أكثر جمالاً إذا قمنا بتعليق بعض الصور فيها. شرط أن يتم تعليق الصورة في المكان الذي يمكن رؤيتها والاستمتاع بها فيه.
والخطأ الذي يقع فيه الكثيرون هو تعليق الصور في مكان عال، يضطر من يريد تأملها إلى ليّ عنقه بشكل قد يؤلمه، ولذلك فلا يكفي أن تعلق الصورة في المستوى المناسب فقط، بل يجب أيضاً أن تتناسب مع الأشياء الأخرى الموجودة في الغرفة، فالصورة التي تعلق على حائط خال تبدو غالباً كشيء تائه أو ضائع لا صلة له بالأشياء الأخرى في الغرفة، كما لو كان قد وصل إلى مكانه بطريق الصدفة.
الإطار الأنسب
يفضل أن يتماشى الإطار مع طراز وحجم اللوحة والمكان الذي ستوضع فيه، وهناك عدة أنواع للأطر، فمنها ما يباع بالمتر على شكل أعواد طويلة تُقص وتُجمع بحسب أبعاد اللوحة، ومنها ما هي جاهزة، وهي الأطر ذات الزوايا المزخرفة، وهناك صنف ثالث من الأطر حديث نوعاً ما، وهو ما يسمي بالأطر "المخروطة"، والتي يخرط فيها الإطار من قطعة خشب واحدة على الشكل المطلوب، وأشهرها ما يسمى "القنديل" و"الكتاب المفتوح" الذي يستعمل عادة مع الآيات القرآنية.
المكان الملائم للصورة
لاشك في أن معظم الغرف ستبدو أكثر جمالاً إذا قمنا بتعليق بعض الصور فيها. شرط أن يتم تعليق الصورة في المكان الذي يمكن رؤيتها والاستمتاع بها فيه.
والخطأ الذي يقع فيه الكثيرون هو تعليق الصور في مكان عال، يضطر من يريد تأملها إلى ليّ عنقه بشكل قد يؤلمه، ولذلك فلا يكفي أن تعلق الصورة في المستوى المناسب فقط، بل يجب أيضاً أن تتناسب مع الأشياء الأخرى الموجودة في الغرفة، فالصورة التي تعلق على حائط خال تبدو غالباً كشيء تائه أو ضائع لا صلة له بالأشياء الأخرى في الغرفة، كما لو كان قد وصل إلى مكانه بطريق الصدفة.