صوت وصورة
10-05-2007, 05:29 PM
قرأتها وأحببتها فنقلتها لتقرأها ..!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
من الطبيعي ان يحب ذلك الشاب تلك الفتاة فمن الصغر تتردد تلك الكلمات فلان لفلانة وفلانة لفلان وبعد سنين الطفولة والدراسة الجملية وبعد ان انهى الشاب دراستة الجامعية
شجعه ذلك على التقدم لخطبة فتاة احلامه ولما يتحلى به من صفات واخلاق كانت الموافقة من
طرف اهلها مباشرة وبعد ايام الخطبة اتى ذلك اليوم الحلم اليوم الذي اجتمع كل المهنئين فيه وبعد حفل جميل اتجه بعده الزوجين الى قفص الزوجية الذي لطالما انتضره بقارق الصبر
وبعد شهر العسل ايام تمضي وكل يوم يمر تزيد فيه المحبة بين الزوجين ويزداد التعلق ببعضهما البعض لدرجة لاتوصف الرجل لا يغادر بيته الا للعمل او شيء ضروري
وكذالك بالنسبة للفتاة كيف يستطيعان الذهاب والافتراق واحدهما لا يستطيع
العيش بنصف قلب
الكل لا حظ ذلك التعلق العجيب كل منهما يتحدث عن الاخر وكانه رمز للرومانسية
الفتاه عندما تتحدث معه هاتفيا تنسى كل شئ وكانه سحر خطف قلبها
وبالنسبة للرجل كان تقريبا مثل ذلك ان لم يكن اكثر
كانا كثيرا ما يتعانقان فاذا اراد ان يقول لزوجته احبك ترد عليه قبل ان ينطقها وانا اكثر
حقيقة كانا مثلاين رائعين للحياة الزوجية
في ذلك اليوم وبينما كان صاحبنا يقود سيارته اتصل على زوجتة وقال لها هل احضر معي شئ
فتجيبه لا لقد صنعت لك الاكلة التي تحبها تعال بسرعة قبل ان تبرد فما كان منه الا ان استجاب
وبعد دقائق وصل وبعد تناول تلك الوجبة جلس يتفرح على التلفا زفتأتي زوجته قليلا وبدا يتبادلن اطراف الحديث ثم بدا الزوج بأسماع زوجتة تلك الكلمات الحانية وما هي الا ثواني حتى بعناق طويل وبكلمات جميلة مثل وكانها عاشقان قد طال بهما الفراق
وما هي الا ساعة حتى غطا في نوم عميق
في صباح اليوم التالي استيقظ الزوج من نومة فاذا بحبيبته متوسدة بذراعة سحب يديه برفق
حتى لا يوقظ محبوبته من النوم ارتدي ملابس عمله ورأى زوجته كالملاك نائمة نوم العصافير
لم يتحمل المنظر سقطت دمعة من عينه على خدها ابتسم؟ ولكن تفاجأ لماذا لم تحس بها ام هي مزحة!!!!!!!!!0
وضع يده على خدها وكا الصاعقة يجد خدها الناعم كقطعة الثلج يمسك راسها بيده ويضرب خدها
برفق ارجوك استيقضي يا حبيبتي
ارجوك استيقضي يا فلانة
لا اجابة
لا حركة
تتجمع الدموع في عينه ولاكنه لا يريد ان يفكر بالامر
هل تركتني معشوقتي
هل تركتني حبيبتي
لم يستطع المقاومة بكى بشدة وحضن زوجته بقوة لا تتركني لوحدي خذيني معك ارجوكِ
ولكن لافائدة ذهبت من غير رجعة وبعد ساعة او اكثر من العناق يرن جرس الهاتف اذا باخيه المتصل
يخبره عن القصة ياتي مسرعا ومعه سيارة الاسعاف وبعد اطول يوم مر على هذا الزوج المفجوع
اتى يوم الفراق انزلت الزوجة في تلك الحفرة ورفض اخوه ان يكون بالاسفل
لعلمة انه لا يستطيع مفارقتها وبعد ان دفنت الى مثواها الاخير تماسك الزوج الى ان وصل لحد لا يعلم به الا الله
انهى الزوج العزاء ليدخل بغيبوبة استمرت لثلاثة اسابيع تقريبا ليخرج منها رافضا كل معاني الحياة
وهذة هي السنة الثالثة تنقضي على موت معشوقته وهو لا يزال رافضا رفضا قاطعا كل
محاولات اهله والعروض للزواج يقول دائما لاهله ذلك منزل فلانه فلن يشاركنى احد غيرها ذلك المنزل
القصة منقووولة
بكل اخطائها الاملائية واللغوية نقلت .. لان مضمونها به شيء هزني به شيء جميل
واسدل الستار .. وأصبح الحب ماضي .. وأصبح الوعد تذكار ......
من الطبيعي ان يحب ذلك الشاب تلك الفتاة فمن الصغر تتردد تلك الكلمات فلان لفلانة وفلانة لفلان وبعد سنين الطفولة والدراسة الجملية وبعد ان انهى الشاب دراستة الجامعية
شجعه ذلك على التقدم لخطبة فتاة احلامه ولما يتحلى به من صفات واخلاق كانت الموافقة من
طرف اهلها مباشرة وبعد ايام الخطبة اتى ذلك اليوم الحلم اليوم الذي اجتمع كل المهنئين فيه وبعد حفل جميل اتجه بعده الزوجين الى قفص الزوجية الذي لطالما انتضره بقارق الصبر
وبعد شهر العسل ايام تمضي وكل يوم يمر تزيد فيه المحبة بين الزوجين ويزداد التعلق ببعضهما البعض لدرجة لاتوصف الرجل لا يغادر بيته الا للعمل او شيء ضروري
وكذالك بالنسبة للفتاة كيف يستطيعان الذهاب والافتراق واحدهما لا يستطيع
العيش بنصف قلب
الكل لا حظ ذلك التعلق العجيب كل منهما يتحدث عن الاخر وكانه رمز للرومانسية
الفتاه عندما تتحدث معه هاتفيا تنسى كل شئ وكانه سحر خطف قلبها
وبالنسبة للرجل كان تقريبا مثل ذلك ان لم يكن اكثر
كانا كثيرا ما يتعانقان فاذا اراد ان يقول لزوجته احبك ترد عليه قبل ان ينطقها وانا اكثر
حقيقة كانا مثلاين رائعين للحياة الزوجية
في ذلك اليوم وبينما كان صاحبنا يقود سيارته اتصل على زوجتة وقال لها هل احضر معي شئ
فتجيبه لا لقد صنعت لك الاكلة التي تحبها تعال بسرعة قبل ان تبرد فما كان منه الا ان استجاب
وبعد دقائق وصل وبعد تناول تلك الوجبة جلس يتفرح على التلفا زفتأتي زوجته قليلا وبدا يتبادلن اطراف الحديث ثم بدا الزوج بأسماع زوجتة تلك الكلمات الحانية وما هي الا ثواني حتى بعناق طويل وبكلمات جميلة مثل وكانها عاشقان قد طال بهما الفراق
وما هي الا ساعة حتى غطا في نوم عميق
في صباح اليوم التالي استيقظ الزوج من نومة فاذا بحبيبته متوسدة بذراعة سحب يديه برفق
حتى لا يوقظ محبوبته من النوم ارتدي ملابس عمله ورأى زوجته كالملاك نائمة نوم العصافير
لم يتحمل المنظر سقطت دمعة من عينه على خدها ابتسم؟ ولكن تفاجأ لماذا لم تحس بها ام هي مزحة!!!!!!!!!0
وضع يده على خدها وكا الصاعقة يجد خدها الناعم كقطعة الثلج يمسك راسها بيده ويضرب خدها
برفق ارجوك استيقضي يا حبيبتي
ارجوك استيقضي يا فلانة
لا اجابة
لا حركة
تتجمع الدموع في عينه ولاكنه لا يريد ان يفكر بالامر
هل تركتني معشوقتي
هل تركتني حبيبتي
لم يستطع المقاومة بكى بشدة وحضن زوجته بقوة لا تتركني لوحدي خذيني معك ارجوكِ
ولكن لافائدة ذهبت من غير رجعة وبعد ساعة او اكثر من العناق يرن جرس الهاتف اذا باخيه المتصل
يخبره عن القصة ياتي مسرعا ومعه سيارة الاسعاف وبعد اطول يوم مر على هذا الزوج المفجوع
اتى يوم الفراق انزلت الزوجة في تلك الحفرة ورفض اخوه ان يكون بالاسفل
لعلمة انه لا يستطيع مفارقتها وبعد ان دفنت الى مثواها الاخير تماسك الزوج الى ان وصل لحد لا يعلم به الا الله
انهى الزوج العزاء ليدخل بغيبوبة استمرت لثلاثة اسابيع تقريبا ليخرج منها رافضا كل معاني الحياة
وهذة هي السنة الثالثة تنقضي على موت معشوقته وهو لا يزال رافضا رفضا قاطعا كل
محاولات اهله والعروض للزواج يقول دائما لاهله ذلك منزل فلانه فلن يشاركنى احد غيرها ذلك المنزل
القصة منقووولة
بكل اخطائها الاملائية واللغوية نقلت .. لان مضمونها به شيء هزني به شيء جميل
واسدل الستار .. وأصبح الحب ماضي .. وأصبح الوعد تذكار ......