مزيون الإمارات
14-06-2000, 12:31 AM
السلام عليكم ..........
في ذات يوم من ايام الطفوله العذراء كنت مع ابن خالي الملقب بالسلطعون
وكانت لدينا فكره بان نبني معاً بيت من خشب وكان عمرنا لايتجاوز الثامنه
فبنينا البيت الخشبي وكنا سعيدين جداً وذات يوم اذا بشيء مريع يحدث لبيتنا
وقفنا عن بعد نشاهد بيتنا قد حطم ونحن لاحول لنا ولاقوه فإتجهنا مسرعين
نحو فتات البيت وكلنا الم وحسره فما كان بمقدورنا إلا ان نصلح ما خرب
ووضعنا كل الظن على اعدائنا من الشباب وفي اليوم التالي وجدنا بيتنا في
حاله يرثى لها فغشينا الغضب مسرعين نحو بيتنا واذا بعيني تسقط على اثر
اقدام.......! واذا بها اقدام بقره فاتجهة مسرعاً اتبع الاثرحتى وصلت الى نفس
البقره وانا اتقدم اليها وفي جوفي نار لااعرف كيف اطفيها فركضت مسرعاً نحوها
وتمسكت بذيلها لكي اطرحها ارضاً والقنهابعصاي درساً لن تنساه واذا بها تركض
بشكلٍ جنوني ساحبه صديقكم الكاتب ورائها وانا استنجد بابن خالي المغفل وهو
ينظر الي ضاحكاً ولايقوم بمساعدتي بما وقعت فيه ويستمر المشهد الفضيع حتى
اتتبي نحو حنضله كبيره لها من الفروع ما لايصدق العقل واذا برجلي تتشربك
في الحنضله واقعاً على بطني ومع ذلك لم اترك ذيل البقره ويستمر المشهد حتى
هدتني رفستاً بحافر رجلها على عيني اليسرى طارحه صديقكم شهر في المنزل
هارباً من ضحك الشباب ومخبئاً العاهه التي لاتزال تاركه آثارها على عيني اليسرى .....................
------------------
mazyoon@swalif.com
في ذات يوم من ايام الطفوله العذراء كنت مع ابن خالي الملقب بالسلطعون
وكانت لدينا فكره بان نبني معاً بيت من خشب وكان عمرنا لايتجاوز الثامنه
فبنينا البيت الخشبي وكنا سعيدين جداً وذات يوم اذا بشيء مريع يحدث لبيتنا
وقفنا عن بعد نشاهد بيتنا قد حطم ونحن لاحول لنا ولاقوه فإتجهنا مسرعين
نحو فتات البيت وكلنا الم وحسره فما كان بمقدورنا إلا ان نصلح ما خرب
ووضعنا كل الظن على اعدائنا من الشباب وفي اليوم التالي وجدنا بيتنا في
حاله يرثى لها فغشينا الغضب مسرعين نحو بيتنا واذا بعيني تسقط على اثر
اقدام.......! واذا بها اقدام بقره فاتجهة مسرعاً اتبع الاثرحتى وصلت الى نفس
البقره وانا اتقدم اليها وفي جوفي نار لااعرف كيف اطفيها فركضت مسرعاً نحوها
وتمسكت بذيلها لكي اطرحها ارضاً والقنهابعصاي درساً لن تنساه واذا بها تركض
بشكلٍ جنوني ساحبه صديقكم الكاتب ورائها وانا استنجد بابن خالي المغفل وهو
ينظر الي ضاحكاً ولايقوم بمساعدتي بما وقعت فيه ويستمر المشهد الفضيع حتى
اتتبي نحو حنضله كبيره لها من الفروع ما لايصدق العقل واذا برجلي تتشربك
في الحنضله واقعاً على بطني ومع ذلك لم اترك ذيل البقره ويستمر المشهد حتى
هدتني رفستاً بحافر رجلها على عيني اليسرى طارحه صديقكم شهر في المنزل
هارباً من ضحك الشباب ومخبئاً العاهه التي لاتزال تاركه آثارها على عيني اليسرى .....................
------------------
mazyoon@swalif.com