رؤى
15-01-2001, 01:45 AM
أروي لكم هذه القصة المحزنة للغاية؛ كي نأخذ حذرنا من هؤلاء الذئاب البشرية.
فتاة في العشرون من عمرها ، سلكت دروب الضلال والغواية وتعرفت على ذئب من الذئاب البشرية معدومي الأخلاق والأحاسيس والشهامة .
كانت هذه الفتاة تستغل فرصة عدم وجود عائلتها في المنزل لتستدعي ذلك الوغد الى منزلها في غياب والدها وأهلها لتتسلى معه أو تخرج برفقته.
ذات يوم شك والدهابالأمر فقام بمراقبتها عند المنزل وفوجئ بهذا الذئب البشري الذي دخل منزله في غيابه ، وقبل أن يقوم الأب بأي عمل فوجئ بخروج الفتاة مع هذا الرجل وانطلقا مسرعين تحت ذهول الأب الذي ألجمته المفاجأة؛ لكنه تمالك نفسه وركب سيارته وانطلق خلفهم ليرى إلي أين يتوجهون .
اتخذ الشاب المجرم طريقا سريعا لكي يتوجه خارج المدينة ويتوارى عن الأنظار سلك الشاب طريقا وعرا وأوقف سيارته. نزل من سيارته ليفاجئ بأن الأب قد لحق به؛ أستل الوغد سكينه أراد أن يقتل الأب .
لكن يا للهول
أخذت الفتاة السكين من يد الذئب البشري وأغمدتها في صدر والدها؛ وانفجرت الدماء من صدر
الوالد الحنون .
هربت الفتاة المجرمة مع عشيقها الوغد وتوجها للمنزل تاركين الوالد في العراء غارقا في دمائه, تأخر الوالد في الحضور للمنزل ومرت الساعات الطوال؛ وفي ساعة متأخرة من الليل ؛ إذا بالباب يفتح ويدخل الوالد !!!
ياللمفاجئة المذهلة؛ جحظت عينا الفتاة لقد أغمدت السكين في صدره وتلطخت الثياب
بالدماء كيف ؟ لقد سقط أمامي مضرجا بدمائه ؟
أجاب الوالد بصوت مليء بالهدوء والوقار: تسألين عن دمائي أيتها المجرمة؟أين اختفت ؟
لا تستغربين ولا تتعجبين
((( مع تايد بالغسيل مفيش مستحيل )))
فتاة في العشرون من عمرها ، سلكت دروب الضلال والغواية وتعرفت على ذئب من الذئاب البشرية معدومي الأخلاق والأحاسيس والشهامة .
كانت هذه الفتاة تستغل فرصة عدم وجود عائلتها في المنزل لتستدعي ذلك الوغد الى منزلها في غياب والدها وأهلها لتتسلى معه أو تخرج برفقته.
ذات يوم شك والدهابالأمر فقام بمراقبتها عند المنزل وفوجئ بهذا الذئب البشري الذي دخل منزله في غيابه ، وقبل أن يقوم الأب بأي عمل فوجئ بخروج الفتاة مع هذا الرجل وانطلقا مسرعين تحت ذهول الأب الذي ألجمته المفاجأة؛ لكنه تمالك نفسه وركب سيارته وانطلق خلفهم ليرى إلي أين يتوجهون .
اتخذ الشاب المجرم طريقا سريعا لكي يتوجه خارج المدينة ويتوارى عن الأنظار سلك الشاب طريقا وعرا وأوقف سيارته. نزل من سيارته ليفاجئ بأن الأب قد لحق به؛ أستل الوغد سكينه أراد أن يقتل الأب .
لكن يا للهول
أخذت الفتاة السكين من يد الذئب البشري وأغمدتها في صدر والدها؛ وانفجرت الدماء من صدر
الوالد الحنون .
هربت الفتاة المجرمة مع عشيقها الوغد وتوجها للمنزل تاركين الوالد في العراء غارقا في دمائه, تأخر الوالد في الحضور للمنزل ومرت الساعات الطوال؛ وفي ساعة متأخرة من الليل ؛ إذا بالباب يفتح ويدخل الوالد !!!
ياللمفاجئة المذهلة؛ جحظت عينا الفتاة لقد أغمدت السكين في صدره وتلطخت الثياب
بالدماء كيف ؟ لقد سقط أمامي مضرجا بدمائه ؟
أجاب الوالد بصوت مليء بالهدوء والوقار: تسألين عن دمائي أيتها المجرمة؟أين اختفت ؟
لا تستغربين ولا تتعجبين
((( مع تايد بالغسيل مفيش مستحيل )))