PDA

View Full Version : غـفــ.محارب.ــــــــوة..!!


آينآرآ
16-05-2001, 02:09 AM
صراع عنيف بين اللحظة واللحظة شجار بالعربية خنائة باللهجة المصرية.. مضاربة بالحجازى.. هواش بلهجة شرقية
..بكل اللغات يصبح الغضب منفر مقزز عنف انفعال صورة غير مرضية للنفس وهى تكشر عن انيابها ...!!!!
.يستحيل بنا الركض عكس التيار نصارع ونكابر ونغالط النفس بقليل من كثير نهنأ عند لحظات القوة باجادة
امساك العصاااا من منتصفها..!!

ونجيد جلد الذات بالسوط بخفة لانشعر بالعجز ولاندرك اننا والمسافة وتلك النفس القوية وذاك العالم المعتقل خلف قضبان واحد
...فقط نمارس دور الاحساس عندما نستشعر بتحريك ذاك الثقل الغافى عند اعتابنا...!!

نحس ولانرى ..ينتزعنا من المحراب يغير تلك التلاوات ويطهرنا من خطيئة لنمارس خطيئة الخطيئة فتصدح ترانيم
العمق وتغنى عقارب الساعة للوقت ويصبح كبريائنا ذل واقترابنا حلم..!!

وظلامنا نور لانرى من خلاله عندها يكون فينا الانسان انسان الانسان فمتى تضيء وتصدح وتغنى عقارب الساعة
لوجودك ايها الكائن الساكن بدمى؟..........

!...........انشد يوم مرتقب وغدا هارب ولحظة غائبة الكز ذاك الوهم الساجى على اطراف امانينا انه وهم انه عدم
انه الم انه غفااااا انه خوار ذاك المسمى انتظار..

ماذا ننتظر اننا نحتضر ترقب وانتظار متى نفوق من تلك الامانى الغافلة متى نتخلص من مفعول كان جدى وكان تاريخى
حافل بالسيف وبصهيل ذاك الحصان العربى وبعض مهاترات النظام...!!

الى متى تغيم اجوائنا (كان) ومتى نتيقن ان التاريخ تاريخ تلك النفس القوية وليس هناك هوية لزمن الرجال......!!
.موجع أن نبحث كل الوقت داخلنا عن بقايا شظايا الالم المكسور والى متى نرى بتلك العيون المجردة الطبيعة التى شاخت داخلنا
قبل ان نعرف سر مدى تلك الطبيعة تيه من خضم ايام مضت تتوراثه حقب الزمن بنااا...!!!

لاننا نعفو عن نوم العقل وضياع الفكر ونمارس ثقافات الوهم ثقافة الاعاقة الحسية فقط نخشى من الوعى
ونمارس التزواج كمتعه ونعشق الكلمة كبيت قصيد ...!!!

ونقرء الحرف من بعيد ونهمش السطور الخالية نسجل عليها احبك حتى مدى بعيد؟؟ شعوب الحب وللحب فقط
شرقية المشاعر
واتقان فنون الحب تاريخ طويل يطوى بنا اليوم وغدا وأمس..!!

نجيد فنون الحب وعزف العشق على الربابة الى نهاية الماضى وبدايه القرن العشرين اتممنا اضخم انجاز
اننا مبدعون مازلنا نقرء كيف احب عنتر عبلة وكيف مات قيس يعانى ليلى....عجبى....!!

.مازال فينا الابداع بكرا ومازالت داخلنا معاناة الانجاز عذراء فمتى تقوم مراسم الفرح بك ياشرقيتى...!!
لتصبح للعذراء رجال ويصبح للبكرمراسم احتفال متى........؟؟

.تتعاقب بنا الازمان وتتغير فصولنا ويلوننا ذاك العمر بكل الالوان ومهما اطلنا النظر يصبح للنظر حدود وحسبان
فكيف ومتى نشرع ابوابنا ونكتب على جدار الزمن عنوان متى نخالف حدود المكان ويصبح لخطواتنا مد بلا جزر
...!! ولاكلمات تندد اغلقوا ذاك المكان....تتعالى صرخات ذاك البطل الرافض فينا عنف معنى وترجمة ال لالالالالالالالالالا...!!

يتمرد داخلنا ذاك القزم فيتصاعد دخان الماضى الآفل فيتمرد القزم ويصبح عملاق يندد بحاجته للحرية وكيف ومتى يصبح فينا
انسان ينادى لحقوق الانسان ..!!
يعترف بفخر كيف خرج من ذاته ليصبح للحرف لون وللكلمة عمق وللمجهود خطاب شكر ؟

..مثخن الامل فينا متخم الاحساس بالتمرد فهنيئا لمن يعلو صوته دون ان يصدم برادار الحضارة المعاق؟
فيصبح الصوت حاسة مبحوحة؟؟؟؟

يغزوناالأنتشار بلغة الحصار انتشار حصون المتعة التى نبذل لها ومن خلالها كل الوقت والجهد....!!!
نستسلم دون كفاح ونلملم بقايا الذات بلا اهتمام..تلك الصور المفعمة بالضياع وقمم من الخيال تكلل الهمم بالتيه
وبعض من الخسران.....!!!!

.رحماك قدرى ان نكون مضغة سهلة لذاك الاحساس بعدم الاتزان......يكون للعمق فينا احساس بالكرامة لنجعل الزمن
يقبل بنا كااطارات راقية توضح فينا معنى الانسان الأنسان.....!!!

تحملنا تنهات فيض من غربة نعانيها فى وطن يعامل فينا الانسان كاااانسان....انتظر مرور تلك السحابة التى تحمل
بقايا الحلم المنكسر وتحلق بى فى فضاء البعد الراقى للانسان....الذى يندد فى اليوم والليله لحقوق الانسان فاين نحن من بنى الأنسان...؟

آينـــenaraـــآرآ

البريق
16-05-2001, 11:43 PM
وتجلدنا البابلية ..
والثغر فيها تسامى لموت الحقول..
وقرع الطبول..
وايماءة تحمل الكاهنات على ان..
يزدن بوشم ( العقول).

تجاويف فصل الخريف تساوت..
هنا وهنا وهنا ..
عندما اقتلعتُ من الدهر..
كل الفصول..
تموت الرياحين في معصم النور..
والنور تنور يقتل كاهنة الحي ..
يشعل فيها تخاريف سحروحمى الفضول

ان في حينا من تشيد البناء ..
على بعض طينٍ هي الاصل فيه..
وفيه النساء تجمعن حتى فقدن..
ملامح ليلى وطهر البتول


صاحبي من يقول بأن القصيد بريد..
لوجه الجميلة ..من ذا الذي اشعل ..
الاغنيات واجبر فيروز امس تجر الذيول؟

صاحبي انت في مخدع الكاهنات ..
فلا تعتقد ان في حيهن سوى ..
وردة تستبيح الذبول..
كأني بها ... يعتريها . ذهول

العرفة
17-05-2001, 03:27 AM
<font face="Tahoma" color="#FF0000" size="2">
بكل ألسنة النساء ... وبكلّ تحضر المرأة ، وصناعتها الفتن .. وبكلّ لهجات الوطن .... تضلّ المرأة الخليجية تصيغ من حلم زواجها .... صراع النكد .. ومتعة (الشجار) ...و اشتعال (الخناءة) .. وتعاطي (المضاربة) .. وإدمان (الهواش) ....!!
</font>
<font face="Tahoma" color="#0000FF" size="2">
لست ( أنا ) أول من تحسسوا رقابهم .. ونساؤنا يتذكرن كتابة التقزز من صورة ، غير حضارية ..... ونسين أنهن أول من لا يحفظن ( سور القرآن ) .....؟
</font>
<font face="Tahoma" color="#4A0000" size="2">
من أي يدٍ تقبض حضراتهنَّ .. نصل العصى ...؟

ومن أين يتساقط في حضارتهنَّ الحصى ...؟

ستشق صدرونا ، تكفير اللحاق بهن .... وسيشقها ، تفكير الانتظار ... !! ،

وسيشلُّ الركضِ تياراتِ تكريرُ الهروب .....!!

ثم .. ويطبطب ( آدم ) بأسى العجز ، وخمول الصبر ، على قهره ..... ويعزي وأد الطموح بـابتسامة العزاء الصفراء ..... وبتمتمات حزن أهل الموتى ( القناعة كنز لا يفنى ) ...

وأبقى وحدي هنا .... كاتبٌ عاشق ..... أعزي بابتداع الفتوى :
</font>
<font face="Tahoma" color="#FF0000" size="3">
غباءٌ أن تَهْرُبَ يا ( آدم ) من امرأة ....... لأنك ، حتماً ......... ستهرب إليها ...؟
</font>
<font face="Tahoma" color="#0000FF" size="2">
وعندما ( سَألْتُني ) عن مناهج فتواتي ، وفقهية تبثها قنواتي ، وهل هيئة المعروف تأمر المنكر في النهي عن صفاتي ....!!؟ ، ( أَجَبْتَنِي ) :</font>
<font face="Tahoma" color="#000069" size="2">
لأن الكاتب العاشق ... حين عانق طول الشتاء .. وتأنق بدفئه ، ويل الصقيع .... نصّبَ حرفهِ على مملكةِ النساء .......... أبجديةٌ في ورقِ ...؟؟؟

فأختلط الغباء التفسيري أي اتجاهات المفاهيم ... ستسلكها معاجم الفهم ....؟؟


عندها ... وعندها ، فقط ... يتنفّسُ الدفق في غوغائية أزمنة الموت في جوع الغرقِ ...!!

فيصيّر هربه .. ريحاً تصرصرُ أزمنة الهروب ، من حقيقة الهرب إليها ... وكذبة الهرب منها .... ؟؟

وأنها ......... ، تزرع في إغفاءته .. ( صرصور الغيط الأسود ) ... يعزف صرصرة ترافقُ غرغرينة الأرقِ .... !!

فيغنم من تربص عقارب الساعة للحظات الغيض ، ووقتية الانفجار ...... دوراناً ... لا يُبطئ لحظات الاقتراب ..

لا .... ولا يخربش بميناء الساعة ، ماركة الوله ( الكارتيرية ) .. وأرقام الشوق اليونانية ... ونظرية الطفو الاضطرابي .. ودفع سلحفية الدوران ......

دوراناً ..... لا يحرقُ أعصاب المسامات ، فـيفضحُ خضوع القلق ....... إفرازات العرقِ ...!!
</font>
<font face="Tahoma" color="#0000FF" size="2">
وعندها ... عندها ... وعندها ، فقط ...

لن ، ولن .... يشق الصدر ( أيوبية ) الانتظار ... ولن تبدو ملامح الخنوع واضحة المعالم في الانكسار ... ولن تستدرج من مجمل الهرب المجهول الهوية .... نوعية ، وشكل ، وأسلوب ، ومقاييس ، ووقتية الانفجار .....

فتجلس ( حواء ) .. هناك ترقب ...... وهناك ، تحتار العقرب ...... فتشتاق وتقرب .... وهنا تعقرب اللدغة .... وعندها ، وعندها ... فقط ....

سيذر ( آدم ) كحل إنسانيته ……… في عيون ( الخليجية ) …

و سيبذر ( آدم ) سهول غباءه ……… في أرضٍ ( خليجية ) .. هشة .. خصبة ..

والأهم .... أن يعمل جيداً في معمل الفتوى ... فيبوتق الفكرة ، ويدورق التمويه في كل اتجاهٍ للهرب ... لدرء صراعات التنكيد .. و (شجارات) التذليل .. و (خناءات) التنكيل .. و (مضاربات) التكييل .. و (هواشات) التكبيل …..!!؟

فيدرأ عنه ……………………. لهفة الانتقام المتأصل في المعيش اليومي لنساء ( الخليج ) ، حين تدرك نقائص ( آدمها ) زلات محدودة .. وهي تدرك نقائصها ، مئات معدودة ...!!؟
</font>
<font face="Tahoma" color="#000069" size="2">
أمّا الشروط الواجبة لتطبيق الفتوى بشريعة الكاتب العاشق ....

أن تسكن دمها ... أن تغني فمها ... أن تملأها بحنان الكلمات ، وتُوهِمُها ، ....... أن العشق ما كان عشقاً في أزمنة الأجداد ... لولا أن العشق تحضّر ......... وفي أزمنة ( خليجيتنا ) … ها هو ، يرنو .. ويتمخطر …؟؟

وأحذر .. أحذر .... أيها الكاتب العاشق ..... أن تتخاطر مع إمرأة أخرى – حتى في المنتديات - وحتى وإن كان هذا بزمن نساء التطور .....!!

لأنك .. لن تكون كاتباً عاشقاً ...... وإنما كاتب ... كاذب ....؟؟؟ ......... وعجبي ........
</font>
<font face="Tahoma" color="#0000FF" size="2">
نأت أزمنة النساء ، هنا ..... وللقلب في نأيهن ونّة .. و .. أنين .... !!

وحَسِبَ الكاتب العاشق .... أن النساء ، كنّ فقط .......... نساء أزمنة الأولين ... !!

فحاول ......... ككل طهرٍ لمهاتراته ، ....... أن يعيد تدوين حقب الأزمنة .. على أرخبيل هذا الزمان .....

وضاق فكراً بأن قارئ وثائقه ... نهمٌ لغباء خليجية ، تفسّر أزمنة العشق لشاعرٍ طاهر .. بأكذوبة زمنٍ متحضرٍ .... عاهر ... !!

وحاول ......... ثانية بذنب عذاباته ........ أن يمحو فكرة أزمنة الصدق .. ويمجدُ زمن ( القيرل فرند ) .....

وضاق قهراً بأنها ... وهنا ، ... تمجدّ أكذوبة التطور ... وتنادي لعصرية التدهور ...

وتصفق لذنوبي ، بعمق الألم ...... مغفرة الكذبِ ...!!

وترقص لعيوبي ، بعمق الرضا ...... أن أتحلى بكرزية الشفّة ، وأبتسم بلا شنبِ ............؟؟؟ !!
</font>
<font face="Tahoma" color="#FF0000" size="2">
(( أي زمنٍ أغبر ... يفزعُ من صوت العصافير ....؟!! ))
</font>
<font face="Tahoma" color="#4A0000" size="2">
ولكن بالفعل ... ما شأني ( أنـا ) ... أن أبحث في داخلي عن وجعٍ ، يتساوى صدق التعبير وكذبه في رقاع عقول هذا الزمن ....؟
</font>
<font face="Tahoma" color="#000069" size="2">
هل لأنني ... أيقظت أقلامٍ عقولها لا زالت في سبات هذا التحضر ..؟

أم ... لأن أدلة قلمي .. ضياعٌ لا يحسن أيجاد الفكرة ..؟

ربما .... لأن ثقافاتي المتسعة الشمول .. متسخة بنمط العشق الأزلي المذلول ....!؟

أو .... لأنني ... أكره تشوهات الوعي .. وحصر التزاوج ، بعادات التمخطر والتقمص ...!؟

و ... هل لأنني ، .......... أكره أن نكون شعراء ، ما دام يلوح في زرقة السماء عباءة سوداء ... !!

أم .. لأنني ، ...... لا أهمّش الشعور ، وأهمس الإحساس ....... حتى في التطرق للسياسة ....؟؟!

لا أدري ...... لا أدري ، ولكن .... وما شأني .....؟!
</font>

<font face="Tahoma" color="#0000FF" size="2">
قرأ مقالي ... كالعادة ( حمـد ) ............... وحمد ، لا يتعاطى حضارة الفلسفة .. ولكنه ، أدمن تحضر الفكرة ،
وفلسفة أزمنة الأجداد نكالة وعبرة ........ وراحت تصدح شعبيته :
</font>
<font face="Arail" color="#FF0000" size="4">
على كثر العقول اللي نفهمها .. لفها النسيان

````````````````````` وش نبي نذكر شحوب الوقت ولا تجاعيد الزمن فيها

غلـط كل الدروب المـومسـة لك تسكن الأوطـان

````````````````````` غلــط كل المدينة تموت ، وفكرها الذابل يواسيها

تعـالي نبتكر فكـرة ..... وننثر دمعـة الأحـزان

````````````````````` تعـالي نبتدع للحـرف ... طـرق تلــهث موانيـــها

أبي ناسٍ تعزيـني ، بموت الحب .. و .. الأشجان

``` غبي ، غبي ، غبي .. غبي ، غبي من حب هذا اليوم ( حواء ).. سمّها فيها </font>

-----------------
!!؟؟!!؟؟!!؟؟!!
-----------------
<font face="Tahoma" color="#4A0000" size="3">
شكراً آينارا ............ ويبقى ، لحرفــك .... كل العشق !! </font>