وســـــــــائل دفع الكبـــــــــــــر ....
 

مساء الخير ....

الكبــــــــــــر :- تعظيم شأن النفس ,احتقار الغير, وذلك بسبب الترفع على من هو دونه و إما في المال أو النسب أو العلم أو العبادة أو غير ذلك .

وعلامة الكبـــــــــــر :- الأنفة ممن يتكبر عليه , والاختيال والفخر , ومحبة تعظيم الناس له .

وعلاج ذلك نوعان : جملي وتفصيلي :

فأما الجملي فنوعان : علمي وعملي :

فالعملي : في الأدلة السمعية والعقلية على رذائل الكبر .

وأما العملي : فصحبة المتواضعين وسماع أخبارهم .

وأما التفصيلي : فأن ينظر إلى رذائل النفس , وأن يعلم أن ما يتكبر به إن كان مالا , فإنه مأخوذ منه عن قريب , والفضل يكون في الغنى عن الشيء لا به , لأن الغنى بالشيء فقير إليه .

وإن كان علما , فقد سبقه خلق كثير أعلم منه , ثم علمه ينهاه عن حالته , فهو حجة عليه .

كذلك إن كان عملا , ثم رؤيته للعمل بعين التمام نقيصة .


منقول عن / كتاب المغني عن مجالس السوء .

تحياتي

حفظك الله يادانا
 

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أحسن الله لكي علي ما ذكرتي.

عبدالعزيز:)

Re: حفظك الله يادانا
 

[QUOTE]رد مقتبس من ZAZA
[B]وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أحسن الله لكي علي ما ذكرتي.

دانـــــــــــــــا..
 

أهليـــــــــــــــــــــن ..

:) :) :) :)

اختيارك راااااائع للموضوع .. تسلمي.. ;)

تحيااااااتي..

دانا
 

اعجبني كلام مره سمعته عن الكبر والمتكبرين . واعذروني فالمثل يستحق التفكير .
سمعت احد النس في مجلس من المجالس قال: أعجب كيف يتكبر المتكبر وهو خرج من انجس عضوين في الانسان وهو من ماء مهين.
اكرمكم الله ولاكن هذه الحقيقه . هل تعيها ايها المتكبر؟

سيف

ZAZA :)

أهلين زازا ...

شكرا لك على المشاركة وتسلم ...

روح الملوك :)

والخيبة أنتي هنيه :D :D

شكرا لك على المشاركة وهذا من ذوقكم :o

عاشقة :)

شكرا للاطراء ... من ذوقج ;)

سيـــــــــــــــــف :)

لقد اجدت في طرح المثل يا سيف ...وهو حقا يستحق التفكير ...

تحياتي

الأخ سيف ، هذه مقولة علي رضي الله عنه ، يقول أبو الحسن:
عجبت لابن آدم كيف يتكبر وقد خرج من مخرج البول مرتين


لو نظر كل واحد منا إلى تقصيره في حق الله لاستقبح نفسه ، وليكتب كل واحد منا ذنوبه ومعاصيه في اليوم والليلة ليرى أي شؤم يحمل في جسده وعقله.

كذلك مصاحبة المساكين والفقراء بدون أن يدخل في نفسه "أنه متواضع" وبدون أن يحسسهم بأنه "متواضع" بل تكون سجيته مجالستهم ، فأذاهم أقل ، ومصاحبتهم لا كلفة فيها ، وتعود الإنسان على التواضع.

مرحبا اختي دانا

بارك الله فيكي
موضوع فعلا مفيد

واتمنى من الكل يطبقة لصالحة ولصالح مجتمعنا
والخير ما يجيب الا الخير

شكرا
حسين

هلا متشيم ...

شكرا للتوضيح :)

هلا حسينكو ....

شكرا لك ولكلماتك ...

وهذا من ذوقك ....

وتسلم :)


تحياتي

بونجوووووور دانـــــــــــــــا..
 

الله يصبحك بالهنا والسعادة ..

:) :) :) :)

موضوع رائع .. تسلمي.. ;)

وبالتوفيق ان شاء الله ..

أهلين ممدوح ...

:):):)

تسلم ... كلك ذوق ...

والله يوفق الجميع ...


تحياتي