إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محب المكارم
السؤال العاشر:
قد أخبرنا الله في آيات كثيرة من كتابه العزيز عن نفسية اليهود وموقفهم من الحق وتعاملهم وقلوبهم ومثلهم وغير ذلك. والمراد من هذه الآيات أمور . أهمها : أمران:
هما:
1- تحذيرنا من الاتصاف والتخلق بصفات وأخلاق اليهود.
2- تحذيرنا من خطر اليهود علينا.
حاول تذكر آياتين على الأقل من تلك الآيات الكثيرة في القرآن الكريم ؟ محاولا بيان مادلت عليه؟
مشكورا مني مأجورا من الله بإذنه.
|
قال الله تعالى : (لتجدن أشد الناس عداوة للذين آمنوا اليهود والذين أشركوا ).
وقال الله تعالى : ( من الذين هادوا يحرفون الكلم عن مواضعه ويقولون سمعنا وعصينا واسمع غير مسمع وراعنا ليا بألسنتهم وطعنا في الدين ولو أنهم قالوا سمعنا وأطعنا واسمع وانظرنا لكان خيرا لهم وأقوم ولكن لعنهم الله بكفرهم فلا يؤمنون إلا قليلا ).
وقال الله تعالى : (اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله والمسيح بن مريم وما أمروا إلا ليعبدوا إلها واحدا لا آله إلا هو سبحانه ما يشركون).
وقال الله تعالى : (ياأهل الكتاب لم تلبسون الحق بالباطل وتكتمون الحق وأنتم تعلمون ).
وقال الله تعالى : (ما يود الذين كفروا من أهل الكتاب ولا المشركين أن ينزل عليكم من خير من ربكم والله يختص برحمته من يشاء والله ذو الفضل العظيم).
وقال الله تعالى : (ألم تر إلى الذين أوتوا نصيبا من الكتاب يشترون الضلالة ويريدون أن تضلوا السبيل ).
وقال الله تعالى : (ود كثير من أهل الكتاب لو يردونكم من بعد إيمانكم كفارا حسدا من عند أنفسهم من بعد ما تبين لهم الحق ).
وقال الله تعالى : (وقد كان فريق منهم يسمعون كلام الله ثم يحرفونه من بعد ما عقلوه وهم يعلمون ).
وقال الله تعالى : (قل يا أهل الكتاب لم تصدون عن سبيل الله من آمن تبغونها عوجا وأنتم شهداء وما الله بغافل عما تعملون ).
وقال الله تعالى : (يأيها الذين آمنوا إن تطيعوا فريقا من الذين أوتوا الكتاب يردوكم بعد إيمانكم كافرين).