السلام عليكم ،،

قليل هم من يطوعون القلم ليكتب القمم ..
ونادر من يرسمون على هامات القمم أبهى الكلم ..

ولا أخالك أختي إلا من أولئك النادرين المميزين ..

قراءة في قاموس الحياة من على أحبار العصر ..
وممارسة التمعن في محيط الزمن من خلال مرصد القلم ..


لن أضيف جديدا قلراءتك لكني سأكتب ما يتبادر لذهني لكل مفردة من نزفك :


الخيانــــــــــة..
تعبير زائف لمشاعر غير أمينة ..

المثاليــــــــــة..
برج عاجي الكل يعتليه عندما تغيب شمس الواقعية ..

الخــــــــــــوف..
الحلقة الأخيرة من مسلسل عدم الثقة ..

الحساسيــة..
عدم القدرة على الكتابة على الزجاج دون صوت ..

النفـــــــــاق ..
ثوب بأربع أكمام ووجهين .. يلبسه شخص واحد ..

الحرمــــــــان..
قمة العطاء عند البخيل ..

الحـــــــــــرية..
الشاطئ الذي يمتد كلما قاربنا الوصول له ..

السعـــــــادة..
طقوس الحياة في كنف راضي ..

الظــــــــــــلم..
أسوداد الكون في عز شمسه الحارقة ..

الواقعيــــــــة..
نجم يأفل كثيرا عندما يبزغ قمر الأحلام ..

الفــــــــــــراغ..
قضيب ذو حدين متنافرين أحدهما سالب والآخر موجب ..

الكذب الأبيض ..
بوق منمق لمزمار لا يطرب ..

الوقـــــــــــــت..
موت بطئ للحظات آنية ..

الدمـــــــــــوع..
دفوف أتراح الحـــزين ..

الضميــــــــــر..
لافتة مكتوب عليها : ممنوع الوقوف ‍!

الشمــــــــعة..
لاعب سرك غير حاذق يحسن السقوط من علو !

المتاهـــــ(ـه)..
حرف نير في زمن مظلم ..
وإشراقة مشعة .. في ليلة معتمة ..



تحياتي
وأملي أن لا أكون قد أضعت هيبة موضوعك ..
أو شوهت جماله بخربشاتي ..

عندما تتموه المشاعر ..
في جلباب الواقع المر .. عندها
تتلعثم الكلمات على الافواه
وتموت على ضفاف الشفاه ..
ولايبقى من الانسان
الا كلمات اندثرت في عالم النسيان
حقيقة اصبحت بلغة اليوم حكمة
تداولها الأقلام وتنبثق من حناياها الأحكام
فالمواقف قصة كانت ولازالت ازلية
ولكنها اليوم مجرد اشباح في قصص خيالية
تحتبئ في السطور وتموت في النحور ..
فالقيم باتت حمل ثقيل لاجدوى منها ولافائدة
هويتها ضائعه وأنصارها في الهاوية .

متاهة ..

هي تلك التي نعيش فيها .
ولازلنا نتخبط في طرقاتها لاندري اين المصير
ننتظر الفجر ونكره أن نراه
لاننا بتنا جزء من الظلام .. جزء من الاوهام
وترحل الايام .. وتبقة قصة انسان كان يوم انسان



شكرا

[COLOR=royalblue]مساءك (الـوردي)..
و(عبير) حرفك الدافئ..

أمدني..
بانتعاش (ندى) صباحي!
وأحاطت بي (أطياف) عطرية..
وكأنما عباراتك تلك..

(أسراب) خير..
تحتضن أبجدياتي..

ما عساي أُهديك..
بعدما أهديتني (إحساساً)..
(يعبق) بمحبة دافئة..

أتساءل..
لماذا (يهجرنا) قلمك!
ويعود لحظات سريعة..
لا نلبث أن اطمأننا بوجودك..
حتى تبتعدي سريعاً!:(

عـاشقة..
منحتني ما (لا) أستحق..
فلست بـ(ـكاتبة)!
ولا أرقى لحرف من هذا اللقب!

أحببت وجودك..
فلا تبتعدي..

لك خالص (امتناني).. [/COLOR]

[COLOR=royalblue] (كل ما أعلمه أن شيئا من أبيها هو فيها..)

(دافئ) هو توقيعك..
يحمل بين حنايــــــــاه..
صدقاً (أبويــــاً) خالصــــــاً..

ترى ماذا ستفعل صغيرتك لمرآه!؟
أسأل (الوهاب)..
أن تكون خُطاها (الناعمة)..
(فخراً) لك في كل درب تسلكه..
و(نبضاً) إسلامياً صادقاً يرافقها الخطى..

أخي..
لأول مرة..
تُهدى إلي هذه الكلمة..
(احترافي)..!
ولأول مرة أشعر..
بهذا (العجز) التام عن الرد..

فكيف لي..
أن أعلق على هكذا (تشجيع)..
وممن من الطارق (!)

رجاء لا تجعلني أصدق..
فلست (أهلاُ) لهكذا مجاملة..

ممتنة لتشريفك..
أختك..
متاهـــــــــــه.. [/COLOR]

[COLOR=royalblue]وعليكم سلام الله ورحمته وبركته..
ليس تشاؤماً..
أخي بقدر ماهو (منفذ)..
قال لي أحدهم يوماً..
أني (مغرقة) في السوداوية!
وها أنت تؤيده؟!
رغم أني أعد الورق..
وصحبة الحبر..
منفذ لمخزون آلامنا..
أفراحنا..أياً كان..
ولعل قلمي يميل لذاك الجانب..
لا أكثر..
أحينما ترتاح في بيت على الشاطئ..
تعد نفسك سواحلي!
هذا ما أعنيه..
وهذا ما أريده..
ولا اخفيك أن كثيراً من واقعنا..
من قناعاتي (ملون) :)
يقبل التغيير..
ويحب الهواء النقي..
ويترقب شروق شمس دافئة..

(سعـــ:)ـــدت) بتواجدك..
وشاكرة (تشجيعك) لأختك..
وكما أخبرتك قبلاً أنا بانتظار (نقد) منك..

بكل (صــــــــدق)..

إضاءة:
أسميتني (الــ)ـمتاهه..
وأحببت التسمية..
شكراً..[/COLOR]

تحية طيبة ..

مر زمن لم أقرأ لك .. لكن الزمن لم يزد كلماتك إلا قوة وجمالا ..


الدمـــــــــــوع..
سجين لايمل محاولات الهرب..

الضميــــــــــر..
بئر مهجورة..في زمن فيه زجاجات المياه المعدنية أفضل..

كل ما قرأته جميل .. ولكن فكرى أنشد كثيرا لم أخترته من موضوعك ..

تحياتي لك .. :)

[COLOR=royalblue] (142) حرفاً عربياً..
تضج بأسمى ملامح (التشجيع)..
تنفي (عجزاً) اعتقدته أنت!
ولم أصدقه أنا!

بصمتك..
(امتداد) لتاريخ من (الدعـم)..
ملأت صفحاتي (فخراً)..

بصمتك..
إهـــداء سخي..
لمن لا أظنها تستحق..
بل يقيناً لا تستحق..

في كل مرة أرد فيها..
على تعليق لحضرتك..
لابد لي من أن أعرج على توقيعك..
لأرى ماذا يحمل من جديد..

ورأيته هذه المرة..
و(آمنت) به..
و(تعجبت) لمعنى حاطب ليل..
فقد كنت أجهله!

كل (الشكر) لك..... .. [/COLOR]

قلم متــــــــــــاهة

أبعث إليك بحروف الأبجدية :
تحية ملؤها إعجاب ..
لؤلؤ عقده انبهار ..
ورقة قرطاسها ثناء ..
قلم حبره يتمنى أن يخلط بإبداعك .. لتصل إليه روعة إبداعك ..
سلاسل كلمات لفظها إبداع قلم متاهة ..

شخص متــــــــــــاهة

رائع كروعة إبداع قلمك ..
عذرااااااااااا ... قلمك مبدع بروعة شخصك ..
فأنت من سخر هذا القلم للإبداع .. فحق لك أن تعتلي قلمك ..

متــــــــــــــاهة

تتناثر أحرفي عندما أفكر في الرد على موضوع لك ..
لا تجتمع بسهولة ..
وإن اجتمعت كان ذلك التقصير ..

فاعذري عروبة قلما وشخصا وعروبة ..

رغم المتاهة ..
فإني أصل بمتاهتك إلى بر أخضر العشب مرطب بعذوبة كلمات متاهة ..

محبتي لك دوما

:) :) :)

[COLOR=royalblue](صدقيني)
انتِ اللي روووووووووووووووووووووووووووووووووووعة :):)

ولا تكبرين راسي..
بعدين أصدق :D

وسعيدة لتشريفك موضوعي..
شكراً كثير..
[/COLOR]

[COLOR=royalblue] وعليكم..(السلام) و(الرحمــــة) و(البركـــــة)..

(صدقـــــــــاً)!
أخرس تعليقك لسان قلمي!

ابتعدت به هاربة..
أربت على كتفه بدفء..
أرجوه أن يكف عن الهذيان..!
أن يعود لـ(ـيمتن) لحرفك..
ولكنه ظل،ومازال غير مصدق!
أنه المقصود..(!)

لا أخفيك (أشفقت) على حاله..
فـ(ـصغر) حجمـه..
لا و(لن) يصل..
لـ(ـكبير) إطراءك..

عاد وقرأ لك من جديد..
تعثر وعاود الهروب!

وهاهو الآن..
يحاول الصمود..
لا ليُصدّق بل ليـ(ـشكر).!

وليخبرك..
بأن عمق الوادي مسكنه..
وأن تلك القمم تفوقه حتى يجزم بأنه لم يرها.!
فكيف له الكتابة عليها!!

كلما تذكرت نظرة قلمي لي..
حينما تفضلت علي بقولك (ولا أخالك أختي إلا من أولئك النادرين المميزين)!
أكاد أبكي..
فنظرة قلمي تلك..
أرتني أين أنا وقطعاً لم أر نفسي بين من تحدثت عنهم..!
ولعلي لن أراها!

بعيداً (جداً) عني..
وقريباً جداً من قلمك..
هالتني تلك العبــــــــــارة..[/COLOR]
[COLOR=green]وممارسة التمعن في (محيط) الزمن من خلال (مرصد) القلم ..[/COLOR]
[COLOR=royalblue] وها أناذا (أحاول) مجدداً..
التعليق على بعض قناعاتك.. [/COLOR]

[COLOR=green] الخــــــــــــوف..
الحلقة الأخيرة من مسلسل عدم الثقة .. [/COLOR]
[COLOR=royalblue] تساءلت هل..
يكون (منبع)الخوف انعدام الثقة..!
حاولت مرآها تتوالى..
وتعجبت للنتيجة..
فقد ينجح العكس أيضاً ! [/COLOR]

[COLOR=green] الحساسيــة..
عدم القدرة على الكتابة على الزجاج دون صوت .. [/COLOR]
[COLOR=royalblue] عبارة تضج بالأصوات..
أشعر بها..أسمع وقع الكتابة عليها..!
يال غرابة الإحســاس.. [/COLOR]

[COLOR=green] الحرمــــــــان..
قمة العطاء عند البخيل .. [/COLOR]
[COLOR=royalblue] غريبة هي موازين البشر!
لكل رؤيته الخاصة..
وما أكثرها من تناقضات..
تكفيني هذه العبارة تأملاً... [/COLOR]

[COLOR=green] الواقعيــــــــة..
نجم يأفل كثيرا عندما يبزغ قمر الأحلام .. [/COLOR]
[COLOR=royalblue] عباراتك تدهشني..
إحداها صوتاً..
وأخرى رسماً..
وأنا أستمتع رؤية واستماعاً..! [/COLOR]

[COLOR=royalblue]
أخي..
خربشات!
أتقول حقاً خربشات..!

هل أعيد عليك مسلسل هروبي..
لأثبت لك أن حروفك أبعد..
ما يكون عن هذا الوصـف.. [/COLOR]

[COLOR=green]إضـــــــاءة:[/COLOR]
[COLOR=royalblue] (تشريفك) أسعدني..
فلا تحرم حروفي التعلم على يديك.. [/COLOR]

[COLOR=royalblue] يعســــــ ـ ـ ــــــوب..

حروفك اليوم..
مغمسة بالمرارة..!
آلمتني حدة نكهتها..
خشيت على أخـــي..!

اقتربت من حروفك..
وكلي عزم أن أفصل..
مابين الكلم والحس..!
ويبدو أن لاعزم لدي..

فوجئت..
بحرفي يستشعر..
ذات المرارة..!
يتألم ذات الألم..
وأيقنت حينها..

أن الكلم حس (صادق)..!

أترى!
استحال واقعنا..
لـ(ـأساطير) يقظة....!
لن أسميها أحلاماً فتلك الكلمة..
تصدقني..
أهو العيب في عظم أحلامنا..
أم في صعوبة واقعنا..
أم فينا نحن!

ولعلها الأخيرة..
مؤكداً هي الأخيرة..!

كتبتها أنت..
(حقيقة) أصبحت بلغة اليوم (حكمة)..
يال سخرية (القلم)!
فندرة الحكمة..
تشابه بل تطابق..
ندرة الحقيـــــقة!

سئمت الصرخات..
فما من صدى يحملها..!
سئمت البحث..
عن (سلام) اسمعه مراراً..
ولم أره يوماً!
وحتى المارد المسجون..
في زجاجة قديمة..
سئم تلبية الأماني..!
سئمت حتى علامات التعجب..
التي ترافق كلماتي(!)..

يعسوب..
أسميتها (ملونــــة)..
ليقيني أنها ستتغير يوماً.!

وامتداد ذاك اليقين..
يوحي لي بأننا حتماً سنتغير مثلها..!

لا شكر..
لمن يستحق الشكر.. [/COLOR]

وأما قناعتي غير الملونة
فهي أنك لا تكتبين الحرف ... بل ترسمينه !!
ولا تدهشين القارئ ... بل تسحرينه!!

وأنه إن كان كل شيئ يمكن تمثيله بمحوري سين وصاد
فكلماتك لا تقاس إلا بأربعة محاور .. كلمة وصورة ودهشة وروعة !!

وأنه حين يعجز الكاتب منا أن سيتدر صورة في مخيلته ليكتبها
تاتيك انت الصور بلا حدود واقفة أمامك تنتظر كل واحدة منها أن تتشرف باختيارك ...

عادة أحب أن أضيف في أي موضوع أقوم بالرد عليه .. ولكن ..
هنا لا تزيد إضافتي لكماتك إلا نقصاً..
ولا عباراتي لعباراتك إلا بترا ...

لذا أقولها عن اقتناع ..
وهل بعد " متاهة" و"أديب" أكتب ؟!

أسأل الله أن يحفظ لكما تلك الملكة .......

[COLOR=royalblue] مساء الطاعات أخي..

هل لي بوقفة (احترام)..
لتواصلك الدائم مع أخوتك..
رغم مشاغلك النتيـــة..
ورغم أن كثيرين ممن اهتدوا..
لدروب نتية أخرى..
ابتعدوا كل البعد عنا..
إلا أنك تظل..(مخلــصاً)..

وتظل (أخـاً)..
أفخر بأن من الرحمن به علي..
فلا أتذكر حرفاً لي إلا وكنت سنداً له..

(أسعد) بإطلالاتك الأخوية..
واسعد أكثر حينما تهديني ردوداً مشجعة..

الضمير..
هي من المفضلات لدي !
ويشرفني أن تلفت أدنى درجات انتباهك..

أختك دوماً بإذن الله..
متاهــــــــــه.. [/COLOR]

أختي متاهه كلمات ومفردات نعجز عن الثناء عليها لذلك أجدني أتحسر وأحس بالقهر وأنا أرى هذه المساهمة تنسب لغير مبدعها فقد رأيت ابداعات متاهه في أحد المنتديات نسبتها احدى العضوات إلى نفسها بعد أن سطت عليها إلا اذا كنتي أنت يا متاهه لك عضويه اخرى في منتدى آخر .

[COLOR=royalblue] جزئتني..
ومن ثم عاوت جمعي..
وأهديتني مالا (أتخيل) استحقاقي له!

لأعاود الانتثار..
أجزاء لا تملك القدرة..
على رد (الجميل) لردٍ(جمـيل) !

أتقولين..؟!
تتناثر حروفك ويعقبها تقصير!؟
لم تكوني يوماً هكذا..!
بل أنا اليوم من غُمست بالتقصير...

ربااااااااااه..
كُسر ظهري بهكذا (عطــــــاء)!

(إبــــداع)..!
قـــرأت أبجدياته..
استمـعت لنظريـــاته..
لمحته في العيـــون..
أما أن يُنسب لي..!

فأخشى عليك..
أن يعترض طريقك الإبداع ذاته..
ويعلنها قضية حانقة..
فقد أهديت مسماه..
لمن ليست أهلاً له؟!

عروبـة..
تشريفـك ملأني سعـــــادة.. [/COLOR]

[COLOR=royalblue] قرأت..
قرأت..
نعم قرأت..
ما (رسمته) أناملك..
على صفحاتي..

و(عـزمت)..
أن أرى تلك العبارات..
بـ(ـدوني)..
أن أجرد (نظرتي) لها..
أن أبعدها كل البعد..
عن تلك التي تسمى متاهه!
لأنها إن كانت هي المقصودة!
فلن استوعب يوماً..
ما رُسم هنا!!!

علي..
أصدقها..
لأعيشها..
فأنعم بـ(ـجمالية) الحرف فيها..
و(غرابة) التشبيهات..

تأملت طويلاً..
مقياسك ذا الأربعة محــاور..!
(ذهلت)!!!

وأقسم على ذلك..
(ماشاء الله) عدد موج البحـــر..
(ماشاء الله) عدد القطر والمطــــر..
(ماشاء الله)عدد أنفاس البشـــــــــر..

فتركيبتك المذهلة تلك..
لا يبنيها إلا (فنان)..
تمنيت فور قرائتها..
ألا يكون هناك محرومية تدور حول السرقة..

لكنت أول سارقيها!

لحظة!
ألم أقل يوماً..؟!
أن لاشئ يضاهي روعة إحساسي..
حينما تجد عباراتي الصغيرة..
من يحتويها..
يفهمها..

تماماً كما هي أولى كلماتك..
(وأما قناعتي غير الملونة)
قمة الفهم لعالم رمزي..
لطالما أمتعتني تعليقاتك..
ولطالما أدخلتني في عالم حرف (مختلف)..
ولكن هذه العبارة..
وصلت (لأقصى) أعماق قناعاتي..!

وكما كانت لي نية السرقة في (الأولى)..
فسأسرق في وضح الحرف (الثانية)..

فقناعاتي غير الملونة أخي..
أنك (كاتب)..
ولعل مستقبلاً مختبئاً..
يخفي لك كتاباً سيطرق بابك..
قبل أن تطرق بابه..

أخي..
لا أخفيك علامات التعجب..
لاتكف عن ملاحقتي..
فكيف لك أن تفكر حتى..
لا أن تكتب أيضاً..
(وهل بعد " متاهة" و"أديب" أكتب ؟!)
أذاك تواضع..!!!!!
أم لتجعل الغضب يسيطر..
على قلمي الصغير..
ليعلنها صريحة..إن كان هذا رأيك..
فمؤكد علي أن أرحل عن العالم النتي بأسره..
فقد رددت على تعليقات عمالقة الحرف!
يا إلهي ماذا أفعل بك؟!!!

إضاءة (أخوية):
ألن نرى لك جديداً؟!!
بمعنى أصح (رجاء) أتحفنا..

إلا إن كان رجاء الأخت يرد! :( [/COLOR]

سيتم نقل هذا الموضوع بعد استكمال الأخت متاهه ردودها إلى [URL=http://www.swalif.net/sforum1/forumdisplay.php?forumid=40&daysprune=]إبداعات[/URL] إن شاء الله حيث مكانه الطبيعي

[COLOR=royalblue] أكاد أجزم..
أنه لم يُصب قلمي يوماً..
بإنهاك و(ألم) كما هو الحال..
وهو يرد على (همساتك)..!

نعم..
همسات أخوية..
لطفتِها أختي قدر المستطاع..
ربتي على كتف قلمي بحنان..
وأنت تخبرينه الحقيقة..
ولكن ما من مهرب..!
فـ(ـألمها) واقع لا محالة..!

أرهقتك معي..
في البحث مجدداً عن (تلك)..
ولا أعرف ماذا أسميها!
ولكن شاء (المُحصي)..
أن تضيع في دروب نتية شاسعة..!
ولكن بإذنه..
لنا لقاء (عادل)..
تشهد فيه جوارحها شهادة (صادقة)...!

غاليتي..
أنا لست إلا (متاهــه)..
ولا أمــلك غير اسمي..

وممتنة لإحساسك (الندي)..
بألم أحسسته يوماً ([url=http://www.swalif.net/sforum1/showthread.php?s=&threadid=87602]ســـــــــــ (!) ـــــــــرقة[/url])
وها هي ذكراه تتجدد..

اعذري أختك..
لأن أول مشاركة نجتمع بها سوياً..
أخذت هذا الطابع..
(عــــذراً).. [/COLOR]

[COLOR=royalblue] أنقذت (شكري)..
ومنحت (امتناني) فرصة..
لا تسنح كل يوم..

فمذ رأت عيناي..
محاولاتي في إبداعات (!)

وأنا لا أعرف من أشكر..
وتساؤلاتي تزداد واحداً يتبعه آخر..!

ولعل (الخط الساخن)..
ضاق ذرعاً بـ(ـشكر) أبعثه لمجهول..

أخي..
كنت أجهل من (أشكر)..!
ولكني الآن (أجهل) كيف أشكر..؟!؟ [/COLOR]