السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، ، ،

قدم الله بر الوالدين على الجهاد في سبيله ، واعتبرهما في منزلة الجهاد ، وبر الوالدين بابٌ عظيم من أبواب الجنة .

جزاك الله خيراً ، ، ،


المجاهد عمر--دبي

سبحان الله كما تدين تدان ..

شكراً لك أختي الغالية زمردة ....


أختي ممكن تعطيني ايميلج أريدج في موضوع ..

المجاهد عمر ..

آميــــــــن .. وإياكم ..

جزاك الله خيراً على الإضافة والبيان ..

ولا شكر على واجب ..

وخيراً إن شاء الله ..

إن كان بريدك يظهر في سوالف سأرسل لك رسالة .. وإلا بإمكانك أن تأخذيه من إحدى الأخوات اللاتي على اتصال معي عبر الماسينجر ..

سبحان الله

أعاننا الله على بر الوالدين ويسره لنا

جزاك الله خيرا على ما قدمت 0

وإياك .. جزى الله خيراً ..

موضوع رائع وقيم

مع تحياتي

سبحان الله...

بر الوالدين حاجة عظيمة .

جزاك الله خير ...

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاكِ الله خير على إيراد تلك القصة ويحضرني الآن قصة الشيخ أحمد القطان مع أبيه وماذا فعل لأبيه في حال مرضه جزاه الله خير وهنا أورد هذا الحديث الصحيح عن الرسول صلى الله عليه وسلم ( عن أبي عمرو الشيباني أن رجلا قال لابن مسعود أي العمل أفضل قال سألت عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال الصلاة على مواقيتها قلت وماذا يا رسول الله قال وبر الوالدين قلت وماذا يا رسول الله قال والجهاد في سبيل الله . ( صحيح ) _ وأخرجه البخاري ومسلم .

أخوكم في الله البراء

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته ،،،

غاليتي (( زمردة )) جزاك الله خير الجزاء على هذه القصة الرائعة .. وجعل ما تكتبيه في موازين حسناتك ان شاء الله ..

النفس مجبولة في الفطرة على حب من احسن إليها ، فمن أهداك هدية ستحفظ له الود والعرفان ، فما بالك بمن منحك كل عمره وشبابه ، وما بالك بمن أوصاك الله به من فوق سبع سماوات !!!

انهما الوالدان : ( الأب والأم )) قال تعالى : " ووصينا الإنسان بوالديه حملته أمه وهنا على وهن وفصاله في عامين ان اشكر لي ولوالديك إلى المصير " ، وقال سبحانه " وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا ، إما يبلغن عندك الكبر أحدهما او كلاهما فلا تقل لهما أف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل رب أرحمهما كما ربياني صغيرا "

الأم التي منحتك حضنها ودفئها وحنانها ، والأب الذي رباك وحفظك ورعاك . انك لو منحتهما عمرك وكل ما تملك لم توفهما شيئا من حقهما عليك .

وبر الوالدين ليس مجرد راتب تخصصه لهما عند الكبر ، بل هو حياة كاملة مادية ومعنوية ، ان بر الوالدين يكون بكل ما يرحمهما ويسرهما من ذل .

لين الجانب ، وعدم الإيذاء ، وحسن المعاملة ، والكلمة الطيبة ، والاحترام ، والتوقير إلى جانب الاستشارة قبل الإقدام على أمور حياتك كالزواج او شراء البيت او السيارة او غيرها ، بالإضافة إلى كفايتهما ماديا وكل حاجاتهما من مسكن ومآكل ومشرب وملبس .

إننا مسلمون ونعرف حق الوالدين ، ولسنا في الغرب الذي يرمي الأبوين في دور العجزة بعد انتهاء الصلاحية ، فأسسوا عيد الام ليتفقد الولد امه يوما في السنة !! بل ان الإسلام لم يجعل بر الوالدين ينقطع بوفاتهما ، بل يستمر حتى بعد انتقالهما إلى الدار الآخرة ، حيث يمكن للإنسان ان يبر والديه وهما في قبره .

فقد روي ان أعرابيا مر بعبد الله بن عمر رضي الله عنهما ، فنزل عبد الله بن عمر عن حماره وأعطاه للإعرابي ثم نزع عمامته وأعطاه إياها كذلك فقال بعض الصحابة : يا ابن عمر ان الإعراب يرضون بالقليل ، فقال : ان أباه كان أهل ود لأبى عمر بن لخطاب رضي الله عنه .

وبر الوالدين بعد الوفاة يكون بأمور كثيرة ومنها:
الدعاء لهما والصدقة عنها والاستغفار لهما وصلة الرحم التي لا توصل الا بهما وصلة اهل ود الوالدين .

ومن المعادلات في حياة الإنسان تلك التي أرشدنا اليها نبينا وحببينا وقدوتنا محمد صلى الله عليه وسلم عندما قال في الحديث الشريف " بروا آباءكم تبركم أبناؤكم وعفوا تعف نساؤكم "

فمن أراد ان يرزقه الله ذريه باره تحفظه عند كبره فليبادر ببر والديه وحفظهما ورعايتهما وعدم التقصير في حقوقها ، وقد ورد في الحديث ان الأب أوسط أبواب الجنة ، فمن يضيع أوسط أبواب جنة عرضها السماوات والأرض ويفرط فيه ؟ !!

حضورك أختي بنت القبيلة

اللهم آميــــــــــن ..

وإياك .. جزى الله خيراً ..

على الحضور والرد ..

حياك الله .. شيخنا الفاضل البراء ..

وإياك .. جزى الله خيراً ..

وخير ما استشهدت به قصة شيخنا الفاضل أحمد القطان مع والده ..

وهذا رابط القصة لمن لم يقرأها :
http://www.alshamsi.net/islam/story/story44.html

حياك الله .. أختي الغالية العائدة

واللهم آمين .. على ما سطرت من دعاء ..

وخير ما عقبت به .. وأثريت به الموضوع ..

أسأل الله أن ينفعنا بكل ما فيه .. وأن يجزيك عنا خير الجزاء ..