كلام قسما يدمع العين اخي محب المكارم

ولا أجد ما أقوله اني دخلت موضوع ارجعني الى ارض الواقع فما أملكه أنا سوى نا ادعوا الله نا يبصرنا بعيوبنا
جزاك الله الف خير عن الموضوع

شكرا اخوي محب على النقل لهذا المقال


واكتفي بتعليقات اخواني الصائبه

شاكر ومقدر لكم جميعا أيها الأحرار الشرفاء وفقكم ربي واسعدكم .
والمعذرة على التأخير..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحبا بك اخي الكريم ......
أعذرني اخي الكريم علي ما سأكتب فأنا وانت اخوه في الله
امة محمد والحمدالله بخير وما يوجد هو الزبد وغثاء السيل الذي لايلبث وأن يزول. فمهما كانت هذه الصورة قاتمة فالخير موجود .

وتعال ندردش قليلا في بعض ما كتبت.
الدول العربية التي ذكرتها أتفق معك في ما تفعل فهي في غفلة ولكن أخطأ الكاتب في التعميم فليس كل برج تم بنائه وكل عمارة هي للفجور وللصورة السوداء.
ثم ما تم ذكره من أسماء في المقال فإن كانو مسلمين فقد تم بحقهم (الغيبة أو النميمة ولهم الاجر)وإن كانو غير ذلك فلله الحكم.

امة سيدنا محمد دائما بخير فمهما كثر حولها الاحزاب فقد علمنا الله في كتابه وعلمنا نبيه عليه الصلاة والسلام ان الفرج لا بد وأن ياتي. فلسطين الان محتلة من اليهود منذ 48 أي تقريبا أكثر من 60سنة وقد أحتلت من قبل من قبل النصاري أكثر من 200سنة وحتلت من غيرهم كلذلك ولك ان ترجع للتاريخ.والتاريخ به المثل.
والحمدالله اليوم اصبح لجماعة حماس وحزب الله قوة تخيف اليهود واعوانهم وهذا خير يدعو للتفائل لم يكل موجود من قبل.

وتعال اخي الكريم نستعرض الدول العربية التي ذكرت فهذه قبل 10سنوات كانت اسوء في مجال الدين والحريات الدينية ولكن ولله الحمد اليوم بالرغم من وجود الحريات والفجور الا ان المخلصين والمتفائلين من الامة كلل الله جهودهم بالخير فهناك المواقع الدالة علي الخير والمراكز الدينية وغيرها.يكفي هذا الدين الذي يعرض يوميا في القنوات الدينية والعربية والانتشار الكبير لها.

وتلك المدينة التي بها اطول برج في العالم بها العديد من مراكز تحفيظ القران واول قناة دينية علي الهواء واول بنك اسلامي وغيره......ولا انكر ما ذكرت عنها ولكن ندعو الله بزيادة الوعي ان تزول السيئات.

ودولة ايران بالرغم من مكرها وتعاون الغرب معها الا ان خططها هذه قديمة من القرن الماضي ومن فضل الله لم تستطيع ان تحقق واي شيء من خططها ولن تحقق بإذن الله والمخلصون من الدعاة.


اطلت واعتذر ولكن اختم بأن امة حبيبي محمد بخير وعلي كل واحد منا ان يبحث في نفسه ومن حوله كيف يقدم شيء يدفع به عجلة هذه الامة.