ماذا تريدون بعد
من أجلكم عقدنا المؤتمرات
أنطقنا الشعراء والشاعرات
واقمنا في الجنادرية
الأمسيات
..............................

ماذا تريدون بعد
عقدنا مؤتمرا في بيروت

وتحدينا إسرائيل بعزم يتحدى الموت
ومن أجلكم صمتنا دقيقة
نعم ، صمتنا دقيقة
دعما لكم ولشهدائكم
...................................
ماذا تريدون بعد
أيها الشعب الأبي
من أجلكم صمت الشعب العربي
من أجلكم قهرنا إسرائيل وصمتنا دقيقة
في لحظة تجلت فيها الحقيقة
حقيقة صمتنا
أرعبنا إسرائيل وصمتنا احتراما لكم
من أجلكم اجتمع العرب واتفقوا أخيرا
صحيح انه اتفاق على ورق
ولكنهم اتفقوا أتدرون على ماذا
على مقاطعة منتجات إسرائيل
وبعد الاتفاق والإدانة والاستنكار
صمتوا لمدة دقيقة
.....................................
ماذا تريدون بعد
هل تريدون جيش محارب
هل تريدون وحدة عربية إسلامية
هل تريدون للحق أن ينهض
هل تريدون سحق إسرائيل
هل تريدون صلاة في المسجد الأقصى
هل تريدون ارض ، صلاة ، عز ، شموخ
وحدة ، اخوة ، جهاد
عذرا لن استمع لإجابتكم
لأنني الآن أهم بالصمت ليس لمدة دقيقة
إنما إلى أن تحرر أرضكم
ولهذا ادعوا لي بالرحمة

فراشة الربيع ..

ماذا يريد الشعب الفلسطيني ؟؟؟؟؟

سؤال ..

" : اجابته محلقة في فضاء الامنيات.. !!!!!!!!

و من يبالي يا رفيق .. بالاماني .. في زمن وأد الحب و السلام


ماذا يرااااد للشعب الفلسطيني ؟؟ .. سؤال محرج ..

يصطدم بواقع مظلم .. !!!

و من يبالي يا رفيق .. بأي الاودية هلكت .. !!!

مادامت الخيبة متوارثة عبر الاجيال ..

و ان كان النصر قريب .. حتما قريب ..

و نحن نتأرجح مازلنا كذلك بين تجرع الهزيمة ..

و انتظار الفررح و الفرررج .. :(

اختي العزيزة
بالامس كانت المعارك من السند الى الهند لتحرير أرض مغتصبة ولنصرة الحق وما يريده الشعب الفلسطيني اكثر من ذلك بكثير فقد جمع العرب كل قواهم وكل ما استطاعوا فعله هو انه صمتوا لمدة دقيقة اسكتهم الله العمر كله

سؤالك.. يصفعني قي كل مرة.. أمر بها على هذه الصفحات..!
ماذا نريد..

!؟

.. لم تبح دماؤنا..! و الحنون الماثل عليها..مغنيا..! بالوطن..! و بالقدس..! ..و ملتهبا..! بالإنتماء..! كنا نعاني و لا زلنا.. أن لسنا نسمعنا..قبل أن يسمعنا الآخرون..!

أيتها.. المحلقة.. "فراشة الربيع".. هنا نحن..الفلسطينيون..! .. نحمل..بقايا هوية..! و كلنا ..نتعرض لإبادة جماعية هناك..! .. و لست أقدر أن أجيبك..! ؟! و لست تريدين إجابتي..!

أود فقط..أن أقدر..يوما ..أن أرفع هامتي..! في وجه الوجع اليومي..! .. في حلق الألم..! النافر..من خبزنا..من صمتنا.. من بلاهة..مشاعرنا..و نحن..نشد الحزام..على القهر..!

تبا..! بكل..ما تعرف الكلمة.. من حرقة..! تيا..لكل الراقصين ..على رقعة الشطرنج..1 الهائمين..بين .. الملذات.. و الذات..!

سؤالك..! يدفع بي..الى طرقات للبوح..أخشاها..!وتخشاني..! .. ..
..

http://www.aushtaar.net



روائة لاجئة بقلم ..سحر الرملاوي..!

اخواني شعبنا الفلسطيني جريح والله يعلم اننا نحن من يتالم وأقسم أن بداخلي حماس لو انفجر لحرر أرض فلسطين ، قلوبنا تتقطع ودماؤنا تنزف معهم ولكن أين خالد بن الوليد ، اين صلاح الدين
لا وجود لهم بالامس صرخت امراة وامعتصماه واليوم الاف النساء يصرخون لكن لا حياة لمن تنادي
ولكننا متفائلون في زمن الياس
متفائل بشرى النبي قريبة
فغدا سنسمع منطقا لجماد
حجرا واشجارا هناك بقدسنا
قسما ستدعوا مسلما لجلاد
يامسلما لله ياعبدا له
خلفي يهودي اخو الاحقاد
فاقتله طهر ارضنا من رجسه
لاتبقي ديارا من الالحاد


راجعٌ مسجدنا الأقصى ... لا محالة