البراء
27-08-2001, 10:26 PM
إحكام السيطرة على ولاية فيدنو
يتسبب في خلافات بين المنافقين والقوات الروسية
وقع هذا اليوم قصف متبادل بين قوات الأمون الروسية والمجاهدين في ولاية فيدنو حيث أمطرهم المجاهدون بقذائف الهاون والمدافع الثقيلة وردت القوات الروسية بالمثل طوال الليل وقد تمكن المجاهدون من إحكام السيطرة على ولاية فيدنو ومحاصرة مركز قوات الأمون الروسية في فيدنو وقطعوا الكهرباء عنهم بتدمير المواطير الخاصة بها ، وقد تسبب ذلك في إرهاب القوات الروسية .
والجدير بالذكر أن المجاهدين تمكنوا من قطع الإمدادات عن مركز قوات وزارة الداخلية الأمون حيث لم تتمكن القوات الروسية من إدخال قوافل الإمدادات إلا واحدة وأما القافلة الأخرى فرجعت إلى مدينة شالي ، ولايزال وضع القوات الروسية سيئ جداً فلا تصلهم الإمدادات إلا عن طريق الطائرات المروحية وبصعوبة شديدة لتصدي المجاهدين لها .
كما قام المجاهدون بوضع بوسطات ومراكز للتفتيش في أطراف الولاية وقد صادر المجاهدون الأسلحة والأوراق الرسمية التي كانت لدى المنافقين العملاء ثم أطلقهم المجاهدون دون أن يتعرضوا لهم حتى لا يظن هؤلاء أنهم هم المقصودون وإنما المقصود هو القوات الروسية ورؤساء المنافقين والعملاء الذين ثبت عليهم تهم ارتكاب عمليات ضد المجاهدين بالإضافة إلى كل من يعمل مع القوات الروسية بنقل المؤن والمساعدات بعد سبق أن أنذرهم المجاهدون .
وقد حدثت مشاكل كبيرة بين المنافقين العملاء والجنود الروس بسبب القصف وبعد أن جرد المجاهدون المنافقين العملاء من الأسلحة والأوراق الرسمية والتي فضحت خطط القوات الروسية ،وقد علا التكبير في الولاية كما تبع ذلك متابعة المنافقين العملاء ، وقد أحرق المجاهدون سيارة أوازك للشرطة الشيشانية بعد أن أطلقوا سراحهم ، وتود لدى المجاهدين قائمة بأسماء 51 من المنافقين العملاء مطلوبون لدى المحكمة الشرعية ممن ثبت عليهم القيام بعمليات ضد المجاهدين كما هرب أكثرهم من فيدنو .
أخبار العمليات العسكرية والغنائم
ــ غنم المجاهدون من مجموعة القائد أبي الوليد 120 قذيفة هاون واعتقلوا مجموعة من الشرطة الشيشانية ثم أطلقوهم ،وكانت هذه العملية قد وقعت في قرية تسافيدنو التي سيطر عليها المجاهدون من مجموعة القائد أبي الوليد ووضعوا مراكز للحراسة والتفتيش .
ــ قام المجاهدون من مجموعة القائد آدم بتفجير آلية مدرعة بين قرية ثاوزني وقرية أقشتي ، وقد أسفر الانفجار عن مقتل جميع من فيها من الجنود .
ــ وقع اشتباك بين المجاهدين والقوات الروسية في مدينة أرغون بالأسلحة الثقيلة والخفيفة ، هذا ولا يزال الاشتباك مستمر ومتقطع في هذه الليلة ، والمجاهدون في أتم الاستعدادات للاستمرار في هذا الاشتباك .
القائد أبو الوليد يصرح لصوت القوقاز
صرح القائد أبوالوليد حفظه الله لصوت القوقاز هذا اليوم بقوله إن المجاهدين قاموا بالعمليات الماضية في منطقة فيدنو وما جاورها بداية لإستراتيجية ينتهجها مجلس الشورى العسكري خلال الفترة القادمة وكان قد أعد لها منذ فترة طويلة ودرسها دراسة دقيقة ونجحت نجاحاً باهراً كما كشفت لنا عن مدى ضعف القوات الروسية وأنها أقل مما كنا نتصوره وكشفت لنا عن مدى الفوضى والخوف المنتشر بين صفوفهم من جراء هجمات المجاهدين.
إلى جانب أن العمليات الماضية قد أوضحت للمجاهدين أن الشعب معهم ومناصر لهم وأنه كاره للقوات الروسية ولا يعدل بالمجاهدين أحدا وهذا كله بفضل من الله وحده ثم ببركة دعاء إخواننا المسلمين في أنحاء المعمورة وإننا نبشر إخواننا المسلمين بعمليات أخرى تسر الصديق وتغيض العدو ولكننا نؤكد على أهمية الدعاء والدعم المادي لنتمكن من شراء الذخائر ونثخن في الأعداء حيث تزداد حاجة المجاهدين إلى الأسلحة الثقيلة ومضاد الطيران .
أخوكم في الله البراء
نقلاً عن موقع القوقاز
يتسبب في خلافات بين المنافقين والقوات الروسية
وقع هذا اليوم قصف متبادل بين قوات الأمون الروسية والمجاهدين في ولاية فيدنو حيث أمطرهم المجاهدون بقذائف الهاون والمدافع الثقيلة وردت القوات الروسية بالمثل طوال الليل وقد تمكن المجاهدون من إحكام السيطرة على ولاية فيدنو ومحاصرة مركز قوات الأمون الروسية في فيدنو وقطعوا الكهرباء عنهم بتدمير المواطير الخاصة بها ، وقد تسبب ذلك في إرهاب القوات الروسية .
والجدير بالذكر أن المجاهدين تمكنوا من قطع الإمدادات عن مركز قوات وزارة الداخلية الأمون حيث لم تتمكن القوات الروسية من إدخال قوافل الإمدادات إلا واحدة وأما القافلة الأخرى فرجعت إلى مدينة شالي ، ولايزال وضع القوات الروسية سيئ جداً فلا تصلهم الإمدادات إلا عن طريق الطائرات المروحية وبصعوبة شديدة لتصدي المجاهدين لها .
كما قام المجاهدون بوضع بوسطات ومراكز للتفتيش في أطراف الولاية وقد صادر المجاهدون الأسلحة والأوراق الرسمية التي كانت لدى المنافقين العملاء ثم أطلقهم المجاهدون دون أن يتعرضوا لهم حتى لا يظن هؤلاء أنهم هم المقصودون وإنما المقصود هو القوات الروسية ورؤساء المنافقين والعملاء الذين ثبت عليهم تهم ارتكاب عمليات ضد المجاهدين بالإضافة إلى كل من يعمل مع القوات الروسية بنقل المؤن والمساعدات بعد سبق أن أنذرهم المجاهدون .
وقد حدثت مشاكل كبيرة بين المنافقين العملاء والجنود الروس بسبب القصف وبعد أن جرد المجاهدون المنافقين العملاء من الأسلحة والأوراق الرسمية والتي فضحت خطط القوات الروسية ،وقد علا التكبير في الولاية كما تبع ذلك متابعة المنافقين العملاء ، وقد أحرق المجاهدون سيارة أوازك للشرطة الشيشانية بعد أن أطلقوا سراحهم ، وتود لدى المجاهدين قائمة بأسماء 51 من المنافقين العملاء مطلوبون لدى المحكمة الشرعية ممن ثبت عليهم القيام بعمليات ضد المجاهدين كما هرب أكثرهم من فيدنو .
أخبار العمليات العسكرية والغنائم
ــ غنم المجاهدون من مجموعة القائد أبي الوليد 120 قذيفة هاون واعتقلوا مجموعة من الشرطة الشيشانية ثم أطلقوهم ،وكانت هذه العملية قد وقعت في قرية تسافيدنو التي سيطر عليها المجاهدون من مجموعة القائد أبي الوليد ووضعوا مراكز للحراسة والتفتيش .
ــ قام المجاهدون من مجموعة القائد آدم بتفجير آلية مدرعة بين قرية ثاوزني وقرية أقشتي ، وقد أسفر الانفجار عن مقتل جميع من فيها من الجنود .
ــ وقع اشتباك بين المجاهدين والقوات الروسية في مدينة أرغون بالأسلحة الثقيلة والخفيفة ، هذا ولا يزال الاشتباك مستمر ومتقطع في هذه الليلة ، والمجاهدون في أتم الاستعدادات للاستمرار في هذا الاشتباك .
القائد أبو الوليد يصرح لصوت القوقاز
صرح القائد أبوالوليد حفظه الله لصوت القوقاز هذا اليوم بقوله إن المجاهدين قاموا بالعمليات الماضية في منطقة فيدنو وما جاورها بداية لإستراتيجية ينتهجها مجلس الشورى العسكري خلال الفترة القادمة وكان قد أعد لها منذ فترة طويلة ودرسها دراسة دقيقة ونجحت نجاحاً باهراً كما كشفت لنا عن مدى ضعف القوات الروسية وأنها أقل مما كنا نتصوره وكشفت لنا عن مدى الفوضى والخوف المنتشر بين صفوفهم من جراء هجمات المجاهدين.
إلى جانب أن العمليات الماضية قد أوضحت للمجاهدين أن الشعب معهم ومناصر لهم وأنه كاره للقوات الروسية ولا يعدل بالمجاهدين أحدا وهذا كله بفضل من الله وحده ثم ببركة دعاء إخواننا المسلمين في أنحاء المعمورة وإننا نبشر إخواننا المسلمين بعمليات أخرى تسر الصديق وتغيض العدو ولكننا نؤكد على أهمية الدعاء والدعم المادي لنتمكن من شراء الذخائر ونثخن في الأعداء حيث تزداد حاجة المجاهدين إلى الأسلحة الثقيلة ومضاد الطيران .
أخوكم في الله البراء
نقلاً عن موقع القوقاز