kaddi58
14-10-2001, 11:22 PM
لا يقرأ هذا الموضوع إلا أهل الإيمان (2)
وبدأت بشائر نصر الأفغان ( جند الله طالبان )
على جند الكفر والطغيان من الأمريكان ومن حالفهم
· رئيس الكفر والطغيان ( المدعو بوش) يتوسل لطالبان سلمونا( بن لادن وجماعته) ونحن نتوقف عن الضرب
قبل أن أتكلم وأذكر لكم آيات من كتاب الله عز وجل . أقول لكم من المتعارف عند العسكرين أنه لا يطلب هذا الطلب إلا من شعر بالهزيمة العسكرية ويريد أن ينتهي من الموضوع بأي طريقة .
· تصريح وزير الدفاع الأمريكي أنه على جند الشمال الأفغاني - ( منافقين وشيعة ) – أن يهجموا على طالبان فقد جبنوا وخافوا من دخولهم وهذا مؤشر أن هناك خلافاً دب في قلوب الجنود الأمريكين ( الجندي التلفزيوني ) وما الصومال عنكم ببعيد .
بعد هذه الأخبار تعالوا لنقرأ هذه الآيات يقول الله سبحانه وتعالى :
" وإذ زين لهم الشيطان أعمالهم وقال لا غالب لكم اليوم من الناس وإني جار لكم فلما تراءت الفئتان نكص على عقبيه وقال إني بريء منكم إني أرى مالا ترون إني أخاف الله والله شديد العقاب " آية 48/الأنفال
· وهذا ما يحدث الآن.
نفخ المنافقون في أمريكا وحلفائها وقالوا لهم أ ن طالبان لن يأخذوا معكم وقت. ساعات قليلة وينتهوا. ويؤدب هؤلاء القوم الذين خرجوا عن طوع أمريكا ولم يتأمركوا ولم يتشربوا بفكر وعادات الغرب هؤلاء القوم الذين يظنون أنهم لا يوجد غيرهم على الأرض يتحدى الأمريكان
· وبعد أن بدأت الحرب وبدأت قذائف الحقد الصليبي تحصد الأطفال والنساء وبيوتاً من الطين وليست قواعد حربية كما يدعون . وقع في أيدي الأمريكان الكفرة والمنافقين التابعين لهم في التحالف . ماذا نفعل أمام هذا الموقف القوي لطالبان نريد أن نخرج من المأزق بأي شيء .
· أهل الأيمان يقولون لكم لالالالالالا لن تخرجوا بشيء قبل أن يرى المؤمنون نصر الله عليكم أيها الكفار والمنافقون
· أهل الأيمان يعلمون ويؤمنون بقول الله عز وجل :
" قاتلوهم يعذبهم الله بأيدكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين , ويذهب غيظ قلوبهم ويتوب الله على من يشاء والله عليم حكيم" آية 14,15/التوبة
الآن جند الرحمن في طالبان ينتظرون وعد الله لهم بقتال الأمريكان حتى يشفى صدورهم بعذاب الله للكفار الأمريكان ومن تبعهم من تحالف المنافقين وكذلك يذهب غيظ قلوب المؤمنين مما يعمله الكفار في أهل الإيمان .
أخوكم القاضي همام
26/7/1422هـ
وبدأت بشائر نصر الأفغان ( جند الله طالبان )
على جند الكفر والطغيان من الأمريكان ومن حالفهم
· رئيس الكفر والطغيان ( المدعو بوش) يتوسل لطالبان سلمونا( بن لادن وجماعته) ونحن نتوقف عن الضرب
قبل أن أتكلم وأذكر لكم آيات من كتاب الله عز وجل . أقول لكم من المتعارف عند العسكرين أنه لا يطلب هذا الطلب إلا من شعر بالهزيمة العسكرية ويريد أن ينتهي من الموضوع بأي طريقة .
· تصريح وزير الدفاع الأمريكي أنه على جند الشمال الأفغاني - ( منافقين وشيعة ) – أن يهجموا على طالبان فقد جبنوا وخافوا من دخولهم وهذا مؤشر أن هناك خلافاً دب في قلوب الجنود الأمريكين ( الجندي التلفزيوني ) وما الصومال عنكم ببعيد .
بعد هذه الأخبار تعالوا لنقرأ هذه الآيات يقول الله سبحانه وتعالى :
" وإذ زين لهم الشيطان أعمالهم وقال لا غالب لكم اليوم من الناس وإني جار لكم فلما تراءت الفئتان نكص على عقبيه وقال إني بريء منكم إني أرى مالا ترون إني أخاف الله والله شديد العقاب " آية 48/الأنفال
· وهذا ما يحدث الآن.
نفخ المنافقون في أمريكا وحلفائها وقالوا لهم أ ن طالبان لن يأخذوا معكم وقت. ساعات قليلة وينتهوا. ويؤدب هؤلاء القوم الذين خرجوا عن طوع أمريكا ولم يتأمركوا ولم يتشربوا بفكر وعادات الغرب هؤلاء القوم الذين يظنون أنهم لا يوجد غيرهم على الأرض يتحدى الأمريكان
· وبعد أن بدأت الحرب وبدأت قذائف الحقد الصليبي تحصد الأطفال والنساء وبيوتاً من الطين وليست قواعد حربية كما يدعون . وقع في أيدي الأمريكان الكفرة والمنافقين التابعين لهم في التحالف . ماذا نفعل أمام هذا الموقف القوي لطالبان نريد أن نخرج من المأزق بأي شيء .
· أهل الأيمان يقولون لكم لالالالالالا لن تخرجوا بشيء قبل أن يرى المؤمنون نصر الله عليكم أيها الكفار والمنافقون
· أهل الأيمان يعلمون ويؤمنون بقول الله عز وجل :
" قاتلوهم يعذبهم الله بأيدكم ويخزهم وينصركم عليهم ويشف صدور قوم مؤمنين , ويذهب غيظ قلوبهم ويتوب الله على من يشاء والله عليم حكيم" آية 14,15/التوبة
الآن جند الرحمن في طالبان ينتظرون وعد الله لهم بقتال الأمريكان حتى يشفى صدورهم بعذاب الله للكفار الأمريكان ومن تبعهم من تحالف المنافقين وكذلك يذهب غيظ قلوب المؤمنين مما يعمله الكفار في أهل الإيمان .
أخوكم القاضي همام
26/7/1422هـ