sirwan
18-03-2002, 05:18 PM
الهوية التفصيلية : مواطن مسلم عربي عراقي التقطيع ثقفي المنشأ محمدي المهد
مواليدي ما قبل الهجرة
أيامي خمسة وهم اليوم المفقود واليوم المشهود واليوم المورود واليوم الموعود
واليوم المحدود
جنسيتي التقوى
أعمالي السابقة نصرة الأسلام والحالية الصبر والأحلام واللاحقة أن أختبئ كالنعام
مآلي منكم : لما أعامل وكأن اسمي صدام وما أعتبره سوى أبو جهل
لما ينظر إلي وكأنني عدي وما أعتبره سوى أبو لهب
لما يطبق علي منكم ما طبقه أسياد قريش على محمد (عليه الصلاة والسلام)
لما لا تعتبروني كحمزة بن عبد المطلب وقد قدمنا من أمثاله الكثير(والقصد هنا الشهادة)
لما تعتبرونني كيهود خيبر وقعيقاع ولم أخن العهد معكم
لما تحرموننا الوصال معكم كما حرم المهاجرون من الصحابة مكة حين الشدة
لما تطعموني المرارة كمرارة فراق السيدة خديجة للرسول الأعظم
أتريدونني جاهل في العلم ونبيكم قال اطلبوا العلم إلى اللحد
أتريدونني محترق وربكم قال تبت يدا أبو لهب
أتريدون إحياء ذكرى حصار الرسول من قبيلته بحصاري
أتريدون قتل شعبي وهو حي وربكم نهى عن قتال بعضنا البعض
أتريدون أن أنقم عليكم وأبغضكم وأخونكم ومحمد كم قال المؤمنين كالجسد الواحد
أتريدون الفراق وربكم أمركم بصلة الرحم
أتريدون مني أن أهاجر أرضي كما أراد الله لنبيه بالهجرة ليثرب
أنتم يا معشر المسلمين تحتفلون اليوم بذكرى الهجرة النبوية وشعبي الذي هاجر لعندكم احتفل بذكرى
الهجرة القسرية له وبسببكم
أنسيتم بأن الرسول رافقه الصديق في الهجرة والمهاجر من العراق لم يرافقه سوى الأسى والحزن
ومعاملتكم السيئة في دياركم
أتتجاهلون الملايين من أمثالي وتولون أمورنا للصليبيون والكفرة المجوس وأنتم تحتفلون بهجرة
النبي ناشر دينكم
أليس ربكم هو ربي
أليس نبيكم هو نفسه محمدي قدوتي
أليس الأقربون أولى بالمعروف عندكم
لماذا تتركون أبا جهل مليكا" علينا ووريثه أبا لهب حاكما" لنا وفيكم منشأ الأوس والخزرج
تذكروا فوائد الهجرة للإسلام وما فعلته تلك الهجرة من محاسن
وعندها عليكم بمهاجرة نفوسكم المريضة للنفس التي أمر بها ربي وربكم الذي لا إله إلا هو
الرحمن الرحيم له الملك وله الأمر يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير
مع التحية
مواليدي ما قبل الهجرة
أيامي خمسة وهم اليوم المفقود واليوم المشهود واليوم المورود واليوم الموعود
واليوم المحدود
جنسيتي التقوى
أعمالي السابقة نصرة الأسلام والحالية الصبر والأحلام واللاحقة أن أختبئ كالنعام
مآلي منكم : لما أعامل وكأن اسمي صدام وما أعتبره سوى أبو جهل
لما ينظر إلي وكأنني عدي وما أعتبره سوى أبو لهب
لما يطبق علي منكم ما طبقه أسياد قريش على محمد (عليه الصلاة والسلام)
لما لا تعتبروني كحمزة بن عبد المطلب وقد قدمنا من أمثاله الكثير(والقصد هنا الشهادة)
لما تعتبرونني كيهود خيبر وقعيقاع ولم أخن العهد معكم
لما تحرموننا الوصال معكم كما حرم المهاجرون من الصحابة مكة حين الشدة
لما تطعموني المرارة كمرارة فراق السيدة خديجة للرسول الأعظم
أتريدونني جاهل في العلم ونبيكم قال اطلبوا العلم إلى اللحد
أتريدونني محترق وربكم قال تبت يدا أبو لهب
أتريدون إحياء ذكرى حصار الرسول من قبيلته بحصاري
أتريدون قتل شعبي وهو حي وربكم نهى عن قتال بعضنا البعض
أتريدون أن أنقم عليكم وأبغضكم وأخونكم ومحمد كم قال المؤمنين كالجسد الواحد
أتريدون الفراق وربكم أمركم بصلة الرحم
أتريدون مني أن أهاجر أرضي كما أراد الله لنبيه بالهجرة ليثرب
أنتم يا معشر المسلمين تحتفلون اليوم بذكرى الهجرة النبوية وشعبي الذي هاجر لعندكم احتفل بذكرى
الهجرة القسرية له وبسببكم
أنسيتم بأن الرسول رافقه الصديق في الهجرة والمهاجر من العراق لم يرافقه سوى الأسى والحزن
ومعاملتكم السيئة في دياركم
أتتجاهلون الملايين من أمثالي وتولون أمورنا للصليبيون والكفرة المجوس وأنتم تحتفلون بهجرة
النبي ناشر دينكم
أليس ربكم هو ربي
أليس نبيكم هو نفسه محمدي قدوتي
أليس الأقربون أولى بالمعروف عندكم
لماذا تتركون أبا جهل مليكا" علينا ووريثه أبا لهب حاكما" لنا وفيكم منشأ الأوس والخزرج
تذكروا فوائد الهجرة للإسلام وما فعلته تلك الهجرة من محاسن
وعندها عليكم بمهاجرة نفوسكم المريضة للنفس التي أمر بها ربي وربكم الذي لا إله إلا هو
الرحمن الرحيم له الملك وله الأمر يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير
مع التحية