مسدد
25-04-2004, 12:16 AM
الأم لابنها: حبيبي ، هاليومين في ناس محروقة فيوزاتها ، مشوطة كهربتها ، حبيبي لو شفت أي ريال فيه لحية خلك بعيد عنه.
الولد: أمي بس أبوي لحيته أكبر لحية شفتها في حياتي.
الأم: يا حبيبي أبوك غير.
==============
راشد: أحمد ، يا أخي أنا خايف على الحريم هاليومين.
أحمد: سلامات يا اخوي ، البلد لا فيها سارس ولا فيها انفلونزا الطوير.
راشد: أقسم بالله كل هالأشياء أرحم من الحالة اللي نعيشها.
أحمد: في مرض جديد؟
راشد: يا حبيبي كل هالبلاوي ولا سمعت شيء؟
أحمد: يا أخي روعتني شو السالفة؟
راشد: يا أخي قبل سنوات كفروا الصحفيين والكتاب على اشتباه ، وبدين كفروا الحكام ، وبعدين كفروا بعض العلماء ، يا أخي إذا حكامنا كفار ، وعلماءنا كفار ، ما تتوقع تنجلب المويه علينا ونصير نحن كفار.
أحمد: يا حبيبي خوفتني ، أنا من زمان قالوا عني كافر ، بس شو علاقة الحريم بالموضوع.
راشد: حبيبي إذا نحن كفار وحريمنا كفار هذا يعني أن حريمنا يجوز سبيهن واستئسارهن.
أحمد: أنت صاحي؟؟؟
راشد: هذا صار في الجزائر كيف ما يصير عندنا؟
=============
أم عبدالله: أختي أم سالم ، شو السالفة؟ أشوف زوجك وعيالك يعبون خيش ورمل ، شو الحرب بدت؟
أم سالم: عافية عليهم ، هذا أكياس رملية ، نواوين نسوي ستار رملي من جهة (شرطة الأسعاف).
أم عبدالله: ليش يعني؟ في حرب بينكم وبينهم؟
أم سالم: لا لا ، عند زوجي إحساس أنه العملية الإرهابية القادمة بتكون في شرطة الأسعاف.
أم عبدالله: وحليلهم مال الأسعاف شو ذنبهم؟
أم سالم: يقولون أن شرطة الأسعاف يساعدون الشرطة النظامية لو صار لهم حادث ، ويعالجونهم ، والشرطة النظامية تعاون الأمريكان.
=============
أحد المصلين: شيخنا الخطيب ، أشوفك ما دعيت للولي الأمر في الخطبة؟ لا يكون نقصوا معاشك؟
الخطيب: لا بس أخاف ادعوا لولي الأمر بعدين يصير انفجار في المسجد.
المصلي: أعوذ بالله انفجار مرة وحدة؟ يقتلونك برع ويريحونا!!
الخطيب: لا ، عقيدتهم لا بد التضحية بجزء من الناس لأنهم ما انكروا على الإمام لما دعا لولي الأمر.
=============
سعيد: خالد وين رايحين هالصيف؟
خالد: يا أخي ما ادري ، يمكن نروح العمرة.
سعيد: خبل أنت؟ صاحي؟؟؟ انت ما تدري أن السعودية فيها تفجيرات؟
خالد: صدقت والله ، أما أنا خبلة ، تدري يمكن نروح ماليزيا لأنها بلد مسلم وجميل.
سعيد: حبيبي ، ماليزيا تعاني من نفس المشكلة.
خالد: يمكن نطلع صلالة.
سعيد: ههههههههههه يا حبيبي أنت عارف أن انتشار السارس في جنوب شرق آسيا جعل الكثير من العوائل السعودية تنقل الرحلة الصيفية من جنوب شرق آسيا إلى صلالة ، وانت تعرف أن الكثير من هذه العوائل هي عوائل لضباط شرطة في الأمن والمرور ، وأن هذيل صار دمهم حلال ، يعني يمكن يلحقونهم إلى صلالة.
خالد: يا أخي خبزتني ، وين اروح؟ تدري بروح أوروبا.
سعيد: يا الخبل ، أوروبا أشد وأشدين ، ما سمعت عن تفجيرات مدريد؟ ما سمعت عن الشباب اللي صادوهم؟ والحين أوروبا رفضت مبادرة أسامة بن لادن ، يعني مافي مجال.
خالد: وين اروح؟؟؟؟ جزر الواق واق؟؟؟ تدري بروح أمريكا.
سعيد: بينحرونك أول ما ترجع ، لأنك أنفقت أموالك في أمريكا وعاونت الأمريكان في حربهم على الإسلام.
خالد: عيل أرحم لي أجلس في البيت في الصيف.
سعيد: أنت مينون؟ تتوقع أنك بعيد عن التفجيرات؟ الناس الموجودين في السعودية موجودين في كل مكان ، العملية بسيطة ، ربع كيلو متفجرات تكفي.
خالد: مالنا إلا الله.
=============
الطالب: أبويه بنروح معرض الكتاب بكرا.
الأب: لا اترك معرض الكتاب ، بوديك أي كتبة ، إلا معرض الكتاب.
الطالب: ليش أبوي هذي فرصة والأسعار أرخص.
الأب: يا ولدي معرض الكتاب فيه كتب لمفكرين كفرة ومفكرين ملحدين ويساريين ، يمكن حد يفكر يفجر في المعرض.
الطالب: لا لا لا مش معقول ، هذيل مجاهدين يحاربون أمريكا ، ولا يمكن يقتلون واحد بريء.
الأب: لا يا ولدي ممكن يقتلون 100 مسلم عشان خاطر يقتلون كافر واحد.
الولد: أمي بس أبوي لحيته أكبر لحية شفتها في حياتي.
الأم: يا حبيبي أبوك غير.
==============
راشد: أحمد ، يا أخي أنا خايف على الحريم هاليومين.
أحمد: سلامات يا اخوي ، البلد لا فيها سارس ولا فيها انفلونزا الطوير.
راشد: أقسم بالله كل هالأشياء أرحم من الحالة اللي نعيشها.
أحمد: في مرض جديد؟
راشد: يا حبيبي كل هالبلاوي ولا سمعت شيء؟
أحمد: يا أخي روعتني شو السالفة؟
راشد: يا أخي قبل سنوات كفروا الصحفيين والكتاب على اشتباه ، وبدين كفروا الحكام ، وبعدين كفروا بعض العلماء ، يا أخي إذا حكامنا كفار ، وعلماءنا كفار ، ما تتوقع تنجلب المويه علينا ونصير نحن كفار.
أحمد: يا حبيبي خوفتني ، أنا من زمان قالوا عني كافر ، بس شو علاقة الحريم بالموضوع.
راشد: حبيبي إذا نحن كفار وحريمنا كفار هذا يعني أن حريمنا يجوز سبيهن واستئسارهن.
أحمد: أنت صاحي؟؟؟
راشد: هذا صار في الجزائر كيف ما يصير عندنا؟
=============
أم عبدالله: أختي أم سالم ، شو السالفة؟ أشوف زوجك وعيالك يعبون خيش ورمل ، شو الحرب بدت؟
أم سالم: عافية عليهم ، هذا أكياس رملية ، نواوين نسوي ستار رملي من جهة (شرطة الأسعاف).
أم عبدالله: ليش يعني؟ في حرب بينكم وبينهم؟
أم سالم: لا لا ، عند زوجي إحساس أنه العملية الإرهابية القادمة بتكون في شرطة الأسعاف.
أم عبدالله: وحليلهم مال الأسعاف شو ذنبهم؟
أم سالم: يقولون أن شرطة الأسعاف يساعدون الشرطة النظامية لو صار لهم حادث ، ويعالجونهم ، والشرطة النظامية تعاون الأمريكان.
=============
أحد المصلين: شيخنا الخطيب ، أشوفك ما دعيت للولي الأمر في الخطبة؟ لا يكون نقصوا معاشك؟
الخطيب: لا بس أخاف ادعوا لولي الأمر بعدين يصير انفجار في المسجد.
المصلي: أعوذ بالله انفجار مرة وحدة؟ يقتلونك برع ويريحونا!!
الخطيب: لا ، عقيدتهم لا بد التضحية بجزء من الناس لأنهم ما انكروا على الإمام لما دعا لولي الأمر.
=============
سعيد: خالد وين رايحين هالصيف؟
خالد: يا أخي ما ادري ، يمكن نروح العمرة.
سعيد: خبل أنت؟ صاحي؟؟؟ انت ما تدري أن السعودية فيها تفجيرات؟
خالد: صدقت والله ، أما أنا خبلة ، تدري يمكن نروح ماليزيا لأنها بلد مسلم وجميل.
سعيد: حبيبي ، ماليزيا تعاني من نفس المشكلة.
خالد: يمكن نطلع صلالة.
سعيد: ههههههههههه يا حبيبي أنت عارف أن انتشار السارس في جنوب شرق آسيا جعل الكثير من العوائل السعودية تنقل الرحلة الصيفية من جنوب شرق آسيا إلى صلالة ، وانت تعرف أن الكثير من هذه العوائل هي عوائل لضباط شرطة في الأمن والمرور ، وأن هذيل صار دمهم حلال ، يعني يمكن يلحقونهم إلى صلالة.
خالد: يا أخي خبزتني ، وين اروح؟ تدري بروح أوروبا.
سعيد: يا الخبل ، أوروبا أشد وأشدين ، ما سمعت عن تفجيرات مدريد؟ ما سمعت عن الشباب اللي صادوهم؟ والحين أوروبا رفضت مبادرة أسامة بن لادن ، يعني مافي مجال.
خالد: وين اروح؟؟؟؟ جزر الواق واق؟؟؟ تدري بروح أمريكا.
سعيد: بينحرونك أول ما ترجع ، لأنك أنفقت أموالك في أمريكا وعاونت الأمريكان في حربهم على الإسلام.
خالد: عيل أرحم لي أجلس في البيت في الصيف.
سعيد: أنت مينون؟ تتوقع أنك بعيد عن التفجيرات؟ الناس الموجودين في السعودية موجودين في كل مكان ، العملية بسيطة ، ربع كيلو متفجرات تكفي.
خالد: مالنا إلا الله.
=============
الطالب: أبويه بنروح معرض الكتاب بكرا.
الأب: لا اترك معرض الكتاب ، بوديك أي كتبة ، إلا معرض الكتاب.
الطالب: ليش أبوي هذي فرصة والأسعار أرخص.
الأب: يا ولدي معرض الكتاب فيه كتب لمفكرين كفرة ومفكرين ملحدين ويساريين ، يمكن حد يفكر يفجر في المعرض.
الطالب: لا لا لا مش معقول ، هذيل مجاهدين يحاربون أمريكا ، ولا يمكن يقتلون واحد بريء.
الأب: لا يا ولدي ممكن يقتلون 100 مسلم عشان خاطر يقتلون كافر واحد.