نورا
18-03-2000, 11:00 PM
أصدرت المحكمة العليا في زامبيا حكما يسمح لزوجة بممارسة الزنا حتى شهر فبراير/ شباط المقبل، للوفاء برهان أبرمته مع زوجها قيمته مئتا دولار
وكان النزاع قد ثار بين الزوجة دوروثي ماباني التي تبلغ من العمر 37 عاما وزوجها إيفاس أونديا 56 عاما، بعدما فشلا في إنجاب أطفال منذ زواجهما
وقد اتهم كلا الزوجين الآخر بعدم القدرة على الإنجاب، وقالت صحيفة تايمز أوف زامبيا إن تفاصيل الرهان بينهما تكشفت أمام المحكمة العليا في لوساكا
وقال الزوج إنه أراد أن يتحدى اتهام زوجته له بالعقم، فوافق لها على أن تمارس الجنس كاملا مع أي رجل تشاء حتى تثبت أنها ليست عاقرا
وقال الزوج الغاضب، إنه راهن زوجته على مبلغ 500 ألف كواتشا وهو مستعد لتسليمها المبلغ على الفور إذا حبلت بطفل من أي رجل
ويبدوأن الخلاف لم يكن على شرعية الرهان، بقدر ما كان على أجله. إذ أكد الزوج أن الرهان قد أبرم بين الطرفين في 22 نوفمبر / تشرين الثاني الماضي
ونص على مهلة نهايتها 22 فبراير/ شباط المقبل، لكي تثبت الزوجة قدرتها على الإنجاب كما تشاء. فإذا لم تنجح مساعيها فسيتعين عليها سداد قيمة الرهان
وقد سارت الأمور بين الزوجين في طريقها المعتاد، حتى فوجئوا بمشكلة خطيرة هي: هل يتعين عليهما الانفصال أم البقاء في حضن الزوجية حتى يحين الموعد الفاصل؟
وكان الحكم القاطع من المحكمة العليا في زامبيا ملزما للزوجين بمواصلة زواجهما، والاستمرار في رهانهما، الذي تحاول الزوجة جاهدة للفوز به
وكان النزاع قد ثار بين الزوجة دوروثي ماباني التي تبلغ من العمر 37 عاما وزوجها إيفاس أونديا 56 عاما، بعدما فشلا في إنجاب أطفال منذ زواجهما
وقد اتهم كلا الزوجين الآخر بعدم القدرة على الإنجاب، وقالت صحيفة تايمز أوف زامبيا إن تفاصيل الرهان بينهما تكشفت أمام المحكمة العليا في لوساكا
وقال الزوج إنه أراد أن يتحدى اتهام زوجته له بالعقم، فوافق لها على أن تمارس الجنس كاملا مع أي رجل تشاء حتى تثبت أنها ليست عاقرا
وقال الزوج الغاضب، إنه راهن زوجته على مبلغ 500 ألف كواتشا وهو مستعد لتسليمها المبلغ على الفور إذا حبلت بطفل من أي رجل
ويبدوأن الخلاف لم يكن على شرعية الرهان، بقدر ما كان على أجله. إذ أكد الزوج أن الرهان قد أبرم بين الطرفين في 22 نوفمبر / تشرين الثاني الماضي
ونص على مهلة نهايتها 22 فبراير/ شباط المقبل، لكي تثبت الزوجة قدرتها على الإنجاب كما تشاء. فإذا لم تنجح مساعيها فسيتعين عليها سداد قيمة الرهان
وقد سارت الأمور بين الزوجين في طريقها المعتاد، حتى فوجئوا بمشكلة خطيرة هي: هل يتعين عليهما الانفصال أم البقاء في حضن الزوجية حتى يحين الموعد الفاصل؟
وكان الحكم القاطع من المحكمة العليا في زامبيا ملزما للزوجين بمواصلة زواجهما، والاستمرار في رهانهما، الذي تحاول الزوجة جاهدة للفوز به