صدى الحق
19-03-2000, 11:20 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تدمير و حدة روسية قرب شارو أرغون :-
بعد الحشود و التعزيزات التي جهزها الروس في شارو أرغون ، قرر أسد الله
المجاهدون ، مهاجمة العدو. فتوجهت أربع وحدات من المجاهدين تتألف كا
منها من 100 مقاتل، إلى خطوط العدو و هاجموا أعداء الله الروس و أثخنوا
فيهم، و استمرت المعارك 48 ساعة، قتل أكثر من 250 إرهابي روسي على
إثرها، و تم تدمير و إصابة 8 عربات مدرعة، و3 شاحنات محملة بالعتاد
الحربي، و أسر 12 روسي، و ذلك بفضل الله. وقدم 11 من المجاهدين أرواحهم
كي تكون كلمة الله هي العليا (نسأل الله أن يتقبلهم شهداء).
و يوم أمس قصف أعداء الله، المجرمون الروس، قرية شارو أرغون بالمدفعية و
راجمات الصواريخ، في حين قام سلاحهم الجوي الإرهابي بالقاء القنابل
الكيماوية والنابلم الحارق (نسأل الله أن يجعلها برداً و سلاماً على
إخواننا).
وبعد تحقيق أهدافهم إنحاز المجاهدون إلى مواقعهم السابقة.
مخيمات إعتقال متنقلة :-
لا يخفى على أحد و جود معتقلات التعذيب في المناطق المحتلة من الشيشان،
كما يعلم الجميع بوسائل التعذيب الشيطانية، و عمليات الإغتصاب البشعة في
هذه المخيمات.
و لكن الجديد هو الدلائل التي تنتشر في القوقاز حديثا عن معتقلات الروس
المتنقلة، حيث تستخدم عصابات الكرملين المئات من عربات القطارات كسجون و
معتقلات، و يحتجز الألوف من المساجين ففيها تحت ظروف وحشية ولا إنسانية،
فهم يعذبون على مدار الساعة.
و هناك على الأقل موقعان فيهما مثل هذه المعتقلات و هما غودرميس
وشيرفليوننايا أوزلوفايا.
تصريح للجنرال الشيشاني جيلايف حول المعارك بجوار سادي خطر :-
صرح الجنرال جمزت جيلايف لمراسل مركز القوقاز أن القوات الخاصة التابعة
للقوات المسلحة الشيشانية، ما زالت فاعلة في منطقة سادي خطر.
و تحضر قوات المجاهدين (نصرهم الله) بعد أن أعادت تجميع قواتها، للمرحلة
الثانية من القتال مع أعداء الله الروس. و أكد جيلايف أن المجاهدين
يملكون ما يكفي من القوة و الوسائل لمحاربة الجيش الروسي كله، و كرر أن
خسائر الروس في معارك سادي خطر بلغت 400 إرهابي روسي، و تدمير 30 عربة
مدرعة، في حين فقد المجاهدون 30 من إخوانهم(نسأل الله أن يتقبلهم
شهداء)، و جرح 37 منهم (نسأل الله العلي القدير أن يعجل بشفائهم).
كما أفادنا مراسلنا عن صدامات في منطقة سادي خطر، في المرتفعات السفلية
للجبال السوداء، وقرب الخازاروف.
معارك شرسة في منطقة شبرلوي :-
ما زالت التشكيلات الروسية تبذل قصارى جهدها لدخول منطقة شبرلوي،
مستخدمة حشود بشرية هائلة، و آلة عسكرية ضخمة. و حسب التقارير الشيشانية
يشارك في المعارك 10 الآف جندي روسي،و 200 مدرعة.
و في الأيام الأخيرة، دارت معارك ضارية قرب جبل سوركا لام، وعلى طريق
شاروي شبرلوي. و يستخدم الروس السفاحون المجرمون الأسلحة الكيميائية،
كما تقصف مواقع المجاهدين بالمدفعية، و تغير عليها الطائرات. و يعيق
المجاهدون (ثبتهم الله) تقدم الأعداء.
القصة الحقيقية لأسر القائد الشيشاني سلمان رداييف :-
بعد المزاعم الأخيرة التي انتشرت عن طريق الإعلام الغربي والروسي عن
العملية البطولية التي قامت بها القوات الروسية الخاصة للإمساك بسلمان
رداييف .. نحب أن نعرض لهم الحقيقة كاملة لكشف كذب الإعلام الغربي
الصليبي.
كان الأخ القائد سلمان رداييف قد أصيب إصابة في رأسه .. وحاول أن يغادر
الشيشان إلى أنجوشيا للعلاج ومن ثم العودة لمواصلة الجهاد .. فتخفّـى
سلمان وحلق لحيته وذهب متجها إلى أنجوشيا بصحبة إثنين من المجاهدين.
على الحدود الشيشانية الأنجوشية .. تعرّف عليه اثنين من قوات المافيا
الشيشانية الذين سبق وأن تعاملا معه في شراء صفقة أسلحة فقاموا بإبلاغ
الروس مباشرة ( قاتلهم الله ! ) . فقام الروس بالامساك به دون إطلاق
طلقة واحدة .. حيث كان الأخ وقتها أعزل بدون سلاح .. ثم أخذ إلى موسكو
مباشرة.
وقد أصدر قادة الجهاد بيانا مغزاه أن القائد سلمان رداييف لعب دورا هاما
في الحرب الأولى .. لكنه لم تكن عليه مهام كبيرة في الحرب الثانية ..
وإن مقتل أو أسر أي مجاهد من المجاهدين لن يوقف هذا الجهاد المبارك بل
سيظل الجهاد إلى يوم الساعة قويا بإذن الله.
------------------
سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم
تدمير و حدة روسية قرب شارو أرغون :-
بعد الحشود و التعزيزات التي جهزها الروس في شارو أرغون ، قرر أسد الله
المجاهدون ، مهاجمة العدو. فتوجهت أربع وحدات من المجاهدين تتألف كا
منها من 100 مقاتل، إلى خطوط العدو و هاجموا أعداء الله الروس و أثخنوا
فيهم، و استمرت المعارك 48 ساعة، قتل أكثر من 250 إرهابي روسي على
إثرها، و تم تدمير و إصابة 8 عربات مدرعة، و3 شاحنات محملة بالعتاد
الحربي، و أسر 12 روسي، و ذلك بفضل الله. وقدم 11 من المجاهدين أرواحهم
كي تكون كلمة الله هي العليا (نسأل الله أن يتقبلهم شهداء).
و يوم أمس قصف أعداء الله، المجرمون الروس، قرية شارو أرغون بالمدفعية و
راجمات الصواريخ، في حين قام سلاحهم الجوي الإرهابي بالقاء القنابل
الكيماوية والنابلم الحارق (نسأل الله أن يجعلها برداً و سلاماً على
إخواننا).
وبعد تحقيق أهدافهم إنحاز المجاهدون إلى مواقعهم السابقة.
مخيمات إعتقال متنقلة :-
لا يخفى على أحد و جود معتقلات التعذيب في المناطق المحتلة من الشيشان،
كما يعلم الجميع بوسائل التعذيب الشيطانية، و عمليات الإغتصاب البشعة في
هذه المخيمات.
و لكن الجديد هو الدلائل التي تنتشر في القوقاز حديثا عن معتقلات الروس
المتنقلة، حيث تستخدم عصابات الكرملين المئات من عربات القطارات كسجون و
معتقلات، و يحتجز الألوف من المساجين ففيها تحت ظروف وحشية ولا إنسانية،
فهم يعذبون على مدار الساعة.
و هناك على الأقل موقعان فيهما مثل هذه المعتقلات و هما غودرميس
وشيرفليوننايا أوزلوفايا.
تصريح للجنرال الشيشاني جيلايف حول المعارك بجوار سادي خطر :-
صرح الجنرال جمزت جيلايف لمراسل مركز القوقاز أن القوات الخاصة التابعة
للقوات المسلحة الشيشانية، ما زالت فاعلة في منطقة سادي خطر.
و تحضر قوات المجاهدين (نصرهم الله) بعد أن أعادت تجميع قواتها، للمرحلة
الثانية من القتال مع أعداء الله الروس. و أكد جيلايف أن المجاهدين
يملكون ما يكفي من القوة و الوسائل لمحاربة الجيش الروسي كله، و كرر أن
خسائر الروس في معارك سادي خطر بلغت 400 إرهابي روسي، و تدمير 30 عربة
مدرعة، في حين فقد المجاهدون 30 من إخوانهم(نسأل الله أن يتقبلهم
شهداء)، و جرح 37 منهم (نسأل الله العلي القدير أن يعجل بشفائهم).
كما أفادنا مراسلنا عن صدامات في منطقة سادي خطر، في المرتفعات السفلية
للجبال السوداء، وقرب الخازاروف.
معارك شرسة في منطقة شبرلوي :-
ما زالت التشكيلات الروسية تبذل قصارى جهدها لدخول منطقة شبرلوي،
مستخدمة حشود بشرية هائلة، و آلة عسكرية ضخمة. و حسب التقارير الشيشانية
يشارك في المعارك 10 الآف جندي روسي،و 200 مدرعة.
و في الأيام الأخيرة، دارت معارك ضارية قرب جبل سوركا لام، وعلى طريق
شاروي شبرلوي. و يستخدم الروس السفاحون المجرمون الأسلحة الكيميائية،
كما تقصف مواقع المجاهدين بالمدفعية، و تغير عليها الطائرات. و يعيق
المجاهدون (ثبتهم الله) تقدم الأعداء.
القصة الحقيقية لأسر القائد الشيشاني سلمان رداييف :-
بعد المزاعم الأخيرة التي انتشرت عن طريق الإعلام الغربي والروسي عن
العملية البطولية التي قامت بها القوات الروسية الخاصة للإمساك بسلمان
رداييف .. نحب أن نعرض لهم الحقيقة كاملة لكشف كذب الإعلام الغربي
الصليبي.
كان الأخ القائد سلمان رداييف قد أصيب إصابة في رأسه .. وحاول أن يغادر
الشيشان إلى أنجوشيا للعلاج ومن ثم العودة لمواصلة الجهاد .. فتخفّـى
سلمان وحلق لحيته وذهب متجها إلى أنجوشيا بصحبة إثنين من المجاهدين.
على الحدود الشيشانية الأنجوشية .. تعرّف عليه اثنين من قوات المافيا
الشيشانية الذين سبق وأن تعاملا معه في شراء صفقة أسلحة فقاموا بإبلاغ
الروس مباشرة ( قاتلهم الله ! ) . فقام الروس بالامساك به دون إطلاق
طلقة واحدة .. حيث كان الأخ وقتها أعزل بدون سلاح .. ثم أخذ إلى موسكو
مباشرة.
وقد أصدر قادة الجهاد بيانا مغزاه أن القائد سلمان رداييف لعب دورا هاما
في الحرب الأولى .. لكنه لم تكن عليه مهام كبيرة في الحرب الثانية ..
وإن مقتل أو أسر أي مجاهد من المجاهدين لن يوقف هذا الجهاد المبارك بل
سيظل الجهاد إلى يوم الساعة قويا بإذن الله.
------------------
سبحان الله وبحمده ، سبحان الله العظيم