ناظج
12-10-2000, 09:48 PM
^1
هذه بعض أخلاق يهود. وإن كل يهودي باستثناء الأنبياء والمؤمنين الصالحين من بني إسرائيل ،هو نموذج إنساني مجسم مشاهد لهذه الأخلاق ،ولا يسلم من هذا ذلك اليهودي الذليل الذي عاش زمن فرعون ولا اليهودي المحرر الذي يقيم على أرض فلسطين الآن.
إن المفاسد الأخلاقية اليهودية سمات عامة ليهود كل اليهود ،وإنها جينات وراثية ثابتة لكل يهودي في كل زمان ومكان. وإذا أردت أن تعرف اليهودي على حقيقته فاستحضر في ذهنك طائفة من الأخلاق الذميمة ،فإنها تمثل بمجموعها اليهودي قائماً أمام عينيك.
فمن أخلاق وصفات اليهودي :
حفيد القردة والخنازير :
قال تعالى : " قل هل أنبئكم بشر من ذلك مثوبة عند الله من لعنه الله وغضب عليه وجعل منهم القردة والخنازير وعبد الطاغوت أولئك شر مكاناً وأضل عن سواء السبيل ".
حفيد قتلة الأنبياء :
قال تعالى : "وباؤوا بغضب من الله وضربت عليهم المسكنة ذلك بأنهم كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون الأنبياء بغير حق ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون" .
وقال تعالى : "كلما جاءهم رسول بما لا تهوى أنفسهم فريقاً كذبوا وفريقاً يقتلون "
ولتـعلم مدى جرمهم فاسمع ماذا يقـول عبد الله بن مسعود رضي الله عنه : (كانـت بنـو إسرائيـل في اليـوم تقتـل ثلاثمائـة نبي ثـم يقيمون سوق بقلهم في آخر النهار ) أي يبيعون ويشترون وكأن الأمر لا يعنيهـم .
أشد الناس عداوة لأهل الإيمان :
قال تعالى : " لتجدن أشـد الناس عـداوة للذيـن آمنـوا اليهـود والذيـن أشركـوا "
ساع في الأرض بالفساد :
قال تعالى : "ويسعون في الأرض فساداً والله لا يحب المفسدين "
ناقض للعهد والميثاق :
قال تعالى : "وإذ أخذنا ميثاقكم ورفعنا فوقكم الطور خذوا ما آتيناكم بقوة واذكروا ما فيـه لعلكـم تتقون ثم توليتم من بعد ذلك "
وقال تعالى : " أوكلما عاهدوا عهداً نبذه فريق منهم بل أكثرهم لا يؤمنون ".
فديدنهم و طبيعتهم، نقض العهود والمواثيق فقد نقضوا عهود موسى وعيسى وسيدنا محمد فقد خذلوا المسلمين في غزوة الأحزاب وذلك بالمفاهمة مع المشركين والاتفاق معهم أن يطبقوا على النبي من الجهتين، المشركون من جهة واليهود من خلف المسلمين.
ذليل مهما ظهر غير ذلك :
قال الله تعالى : "ضربت عليهم الذلة أين ما ثقفوا إلا بحبل من الله وحبل من الناس "
كاذب :
قال تعالى : "ومن أهل الكتاب من إن تأمنه بقنطار يؤده إليك ومنهم من إن تأمنه بدينار لا يؤده إليك إلا مادمت عليه قائماً ذلك بأنهم قالوا ليس علينا في الأميين سبيل ويقولون على الله الكذب وهم يعلمون "
وقال تعالى : "وإن منهم لفريقاً يلوون ألسنتهم بالكتاب لتحسبوه من الكتاب وما هو من الكتاب ويقولون هو من عند الله وما هو من عند الله ويقولون على الله الكذب وهم يعلمون "
وقال عز وجل عنهم أيضا ً: "ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم بل الله يزكي من يشاء ولا يظلمون فتيلاً انظر كيف يفترون على الله الكذب وكفى به إثماً مبينا ".
آكل بل أكّال للسحت :
يقول الله تعالى عنهم ً: "سمّاعون للكذب أكالون للسحت "
خائن :
قال الله تعالى عنهم : " ولا تزال تطلع على خائنة منهم إلا قليلاً منهم " .
ساخر مستهزيء :
فقد ذكر الله عز وجل في كتابه أن اليهود يستهزئون بالإسلام وقيمه وشعائره، فقال تعالى: "يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا الذين اتخذوا دينكم هزواً ولعباً من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم والكفار أولياء واتقوا الله إن كنتم مؤمنين وإذا ناديتم إلى الصلاة اتخذوها هزواً ولعباً ذلك بأنهم قوم لا يعقلون".
بخيل عابد للمال :
وقد أشار القرآن إلى نماذج من حرص اليهود على المال وعبادتهم له وبخلهم به قال تعالى : "أم لهم نصيب من الملك فإذاً لا يؤتون الناس نقيراً ".
مفسد في الأرض :
وهذه من أبرز أخلاق، والفساد في الأرض ملازم لهم ،منذ أيامهم الأولى مع نبيهم موسى عليه السلام. فها هو قارون اليهودي الذي كان من قوم موسى كان مفسداً في الأرض ،استخدم ما منحه الله من المال ووهبه من العلم للإفساد ،قال الله تعالى : "إذ قال له قومه لا تفرح إن الله لا يحب الفرحين وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا وأحسن كما أحسن الله إليك ولا تبغ الفساد في الأرض إن الله لا يحب المفسدين قال إنما أوتيته على علم عندي".
وموسى عليه السلام من خلال تجربته مع بني إسرائيل ومعرفته بهم جيداً ،كان دائماً يحذرهم من الإفساد في الأرض ،فقال لهم كما في آية البقرة: كلوا واشربوا من رزق الله ولا تعثوا في الأرض مفسدين ".
ولما توجه إلى الطور لمناجاة الله ،جعل مكانه أخاه هارون وقال له : "اخلفني في قومي وأصلح ولا تتبع سبيل المفسدين " ويقول الله تعالى عنهم أيضاًً : وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب لتفسدن في الأرض مرتين ولتعلن علواً كبيراً وقال سبحانه وتعالى عنهم أيضاً: كلما أوقدوا ناراً للحرب أطفأها الله ويسعون في الأرض فساداً والله لا يحب المفسدين وهذه الآية لوحدها تصلح أن تكون عنواناً لتاريخ اليهود كله ،وتحقق الإفساد فيهم بكل ألوانه ونماذجه- كلما أوقدوا ناراً للحرب أطفأها الله ويسعون في الأرض فساداً والله لا يحب المفسدين.
ملعون :
فيهود أمة ملعونة، وهذا جزء من عقيدتنا ،نعتقد ونؤمن بأن اليهود ملعونون.
وقد وردت آيات كثيرة تقرر هذا الحكم الرباني على اليهود،
قال الله تعالى : "فبما نقضهم ميثاقهم لعناهم وجعلنا قلوبهم قاسية "
وقال تعالى: "قل هل أنبئكم بشرٍ من ذلك مثوبة عند الله من لعنه الله وغضب عليه "
وقال تعالى : " وقالت اليهود يد الله مغلولة غلت أيديهم ولعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان "
وقال تعالى : "لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى ابن مريم "
وقال تعالى : "وقالوا قلوبنا غلف بل لعنهم الله بكفرهم فقليلاً ما يؤمنون "
وقال تعالى : " فلما جاءهم ما عرفوا كفروا به فلعنة الله على الكافرين "
وقال الله تعالى عنهم : "ولو أنهم قالوا سمعنا وأطعنا واسمع وانظرنا لكان خيراً لهم وأقوم ولكن لعنهم الله بكفرهم فلا يؤمنون إلا قليلا ".
وقال تعالى عنهم أيضاً : " ألم تر إلى الذين أوتوا نصيباً من الكتاب يؤمنون بالجبت والطاغوت ويقولون للذين كفروا هؤلاء أهدى من الذين آمنوا سبيلا أولئك الذين لعنهم الله ومن يلعن الله فلن تجد له نصيراً".
اللهم انصر إخواننا في فلسطين ,,,,,,,,,,,,,,,,,أمين
______________________________________________________
المصدر: http://www.egroups.com/group/mk_1421
هذه بعض أخلاق يهود. وإن كل يهودي باستثناء الأنبياء والمؤمنين الصالحين من بني إسرائيل ،هو نموذج إنساني مجسم مشاهد لهذه الأخلاق ،ولا يسلم من هذا ذلك اليهودي الذليل الذي عاش زمن فرعون ولا اليهودي المحرر الذي يقيم على أرض فلسطين الآن.
إن المفاسد الأخلاقية اليهودية سمات عامة ليهود كل اليهود ،وإنها جينات وراثية ثابتة لكل يهودي في كل زمان ومكان. وإذا أردت أن تعرف اليهودي على حقيقته فاستحضر في ذهنك طائفة من الأخلاق الذميمة ،فإنها تمثل بمجموعها اليهودي قائماً أمام عينيك.
فمن أخلاق وصفات اليهودي :
حفيد القردة والخنازير :
قال تعالى : " قل هل أنبئكم بشر من ذلك مثوبة عند الله من لعنه الله وغضب عليه وجعل منهم القردة والخنازير وعبد الطاغوت أولئك شر مكاناً وأضل عن سواء السبيل ".
حفيد قتلة الأنبياء :
قال تعالى : "وباؤوا بغضب من الله وضربت عليهم المسكنة ذلك بأنهم كانوا يكفرون بآيات الله ويقتلون الأنبياء بغير حق ذلك بما عصوا وكانوا يعتدون" .
وقال تعالى : "كلما جاءهم رسول بما لا تهوى أنفسهم فريقاً كذبوا وفريقاً يقتلون "
ولتـعلم مدى جرمهم فاسمع ماذا يقـول عبد الله بن مسعود رضي الله عنه : (كانـت بنـو إسرائيـل في اليـوم تقتـل ثلاثمائـة نبي ثـم يقيمون سوق بقلهم في آخر النهار ) أي يبيعون ويشترون وكأن الأمر لا يعنيهـم .
أشد الناس عداوة لأهل الإيمان :
قال تعالى : " لتجدن أشـد الناس عـداوة للذيـن آمنـوا اليهـود والذيـن أشركـوا "
ساع في الأرض بالفساد :
قال تعالى : "ويسعون في الأرض فساداً والله لا يحب المفسدين "
ناقض للعهد والميثاق :
قال تعالى : "وإذ أخذنا ميثاقكم ورفعنا فوقكم الطور خذوا ما آتيناكم بقوة واذكروا ما فيـه لعلكـم تتقون ثم توليتم من بعد ذلك "
وقال تعالى : " أوكلما عاهدوا عهداً نبذه فريق منهم بل أكثرهم لا يؤمنون ".
فديدنهم و طبيعتهم، نقض العهود والمواثيق فقد نقضوا عهود موسى وعيسى وسيدنا محمد فقد خذلوا المسلمين في غزوة الأحزاب وذلك بالمفاهمة مع المشركين والاتفاق معهم أن يطبقوا على النبي من الجهتين، المشركون من جهة واليهود من خلف المسلمين.
ذليل مهما ظهر غير ذلك :
قال الله تعالى : "ضربت عليهم الذلة أين ما ثقفوا إلا بحبل من الله وحبل من الناس "
كاذب :
قال تعالى : "ومن أهل الكتاب من إن تأمنه بقنطار يؤده إليك ومنهم من إن تأمنه بدينار لا يؤده إليك إلا مادمت عليه قائماً ذلك بأنهم قالوا ليس علينا في الأميين سبيل ويقولون على الله الكذب وهم يعلمون "
وقال تعالى : "وإن منهم لفريقاً يلوون ألسنتهم بالكتاب لتحسبوه من الكتاب وما هو من الكتاب ويقولون هو من عند الله وما هو من عند الله ويقولون على الله الكذب وهم يعلمون "
وقال عز وجل عنهم أيضا ً: "ألم تر إلى الذين يزكون أنفسهم بل الله يزكي من يشاء ولا يظلمون فتيلاً انظر كيف يفترون على الله الكذب وكفى به إثماً مبينا ".
آكل بل أكّال للسحت :
يقول الله تعالى عنهم ً: "سمّاعون للكذب أكالون للسحت "
خائن :
قال الله تعالى عنهم : " ولا تزال تطلع على خائنة منهم إلا قليلاً منهم " .
ساخر مستهزيء :
فقد ذكر الله عز وجل في كتابه أن اليهود يستهزئون بالإسلام وقيمه وشعائره، فقال تعالى: "يا أيها الذين آمنوا لا تتخذوا الذين اتخذوا دينكم هزواً ولعباً من الذين أوتوا الكتاب من قبلكم والكفار أولياء واتقوا الله إن كنتم مؤمنين وإذا ناديتم إلى الصلاة اتخذوها هزواً ولعباً ذلك بأنهم قوم لا يعقلون".
بخيل عابد للمال :
وقد أشار القرآن إلى نماذج من حرص اليهود على المال وعبادتهم له وبخلهم به قال تعالى : "أم لهم نصيب من الملك فإذاً لا يؤتون الناس نقيراً ".
مفسد في الأرض :
وهذه من أبرز أخلاق، والفساد في الأرض ملازم لهم ،منذ أيامهم الأولى مع نبيهم موسى عليه السلام. فها هو قارون اليهودي الذي كان من قوم موسى كان مفسداً في الأرض ،استخدم ما منحه الله من المال ووهبه من العلم للإفساد ،قال الله تعالى : "إذ قال له قومه لا تفرح إن الله لا يحب الفرحين وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا وأحسن كما أحسن الله إليك ولا تبغ الفساد في الأرض إن الله لا يحب المفسدين قال إنما أوتيته على علم عندي".
وموسى عليه السلام من خلال تجربته مع بني إسرائيل ومعرفته بهم جيداً ،كان دائماً يحذرهم من الإفساد في الأرض ،فقال لهم كما في آية البقرة: كلوا واشربوا من رزق الله ولا تعثوا في الأرض مفسدين ".
ولما توجه إلى الطور لمناجاة الله ،جعل مكانه أخاه هارون وقال له : "اخلفني في قومي وأصلح ولا تتبع سبيل المفسدين " ويقول الله تعالى عنهم أيضاًً : وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب لتفسدن في الأرض مرتين ولتعلن علواً كبيراً وقال سبحانه وتعالى عنهم أيضاً: كلما أوقدوا ناراً للحرب أطفأها الله ويسعون في الأرض فساداً والله لا يحب المفسدين وهذه الآية لوحدها تصلح أن تكون عنواناً لتاريخ اليهود كله ،وتحقق الإفساد فيهم بكل ألوانه ونماذجه- كلما أوقدوا ناراً للحرب أطفأها الله ويسعون في الأرض فساداً والله لا يحب المفسدين.
ملعون :
فيهود أمة ملعونة، وهذا جزء من عقيدتنا ،نعتقد ونؤمن بأن اليهود ملعونون.
وقد وردت آيات كثيرة تقرر هذا الحكم الرباني على اليهود،
قال الله تعالى : "فبما نقضهم ميثاقهم لعناهم وجعلنا قلوبهم قاسية "
وقال تعالى: "قل هل أنبئكم بشرٍ من ذلك مثوبة عند الله من لعنه الله وغضب عليه "
وقال تعالى : " وقالت اليهود يد الله مغلولة غلت أيديهم ولعنوا بما قالوا بل يداه مبسوطتان "
وقال تعالى : "لعن الذين كفروا من بني إسرائيل على لسان داود وعيسى ابن مريم "
وقال تعالى : "وقالوا قلوبنا غلف بل لعنهم الله بكفرهم فقليلاً ما يؤمنون "
وقال تعالى : " فلما جاءهم ما عرفوا كفروا به فلعنة الله على الكافرين "
وقال الله تعالى عنهم : "ولو أنهم قالوا سمعنا وأطعنا واسمع وانظرنا لكان خيراً لهم وأقوم ولكن لعنهم الله بكفرهم فلا يؤمنون إلا قليلا ".
وقال تعالى عنهم أيضاً : " ألم تر إلى الذين أوتوا نصيباً من الكتاب يؤمنون بالجبت والطاغوت ويقولون للذين كفروا هؤلاء أهدى من الذين آمنوا سبيلا أولئك الذين لعنهم الله ومن يلعن الله فلن تجد له نصيراً".
اللهم انصر إخواننا في فلسطين ,,,,,,,,,,,,,,,,,أمين
______________________________________________________
المصدر: http://www.egroups.com/group/mk_1421