المجهول331
09-12-2000, 01:58 AM
انتشرت في منطقة أبها ظاهرة خطيرة جدا وهي استثمار بعض أهل النفوذ واستخدام
سلطة الدولة في توفير الفرصة لهتك الأعراض وابتزاز النساء. حيث يجتمع
وكيل الإمارة للشؤون الأمنية (شاكر) ومدير الهاتف (جمال) ومدير المباحث
(الحربي) ومدير الشرطة (فاروق) وكلهم من المقربين من خالد الفيصل ,
يجتمعون في منزل يملكه الأول ويسمونه "بيت الشبكة", ويمارسون فيه كل
أشكال الفساد مع نساء تم اقتناصهن بحيل خطيرة تحت حماية سيارات المباحث
والدوريات. وتقوم هذه المجموعة باصطياد النساء من خلال التنصت على
الهواتف وتسجيل حديث النساء ومن ثم دبلجته ليصبح على هيئة مغازلة ثم
يستخدمون شبكة نسائية معهم تعمل في "الجمعية النسائية" و"الرائدة
الريفية" في إحضار هذه النساء وتهديدهن باستخدام ذلك التسجيل وفضحهن
عند أزواجهن أو أبنائهن أو إخوانهن, ولا يتورع وكيل الشؤون الأمنية من
استخدام مكتبه لتنفيذ تلك الجرائم. وتحظى الشبكة برعاية تامة من خالد
الفيصل الذي ينال من هذا القنص النصيب الأوفر. من جهة أخرى نجحت هذه
المجموعة في تركيب كاميرات فيديو خفية في مبنى الجمعية النسائية وخاصة
حول حمام السباحة وصالات الحفل لتصوير رقص النساء وتصويرهن في وضع
السباحة . وهذه المعلومات لا شك خطيرة جدا وتدل على تماد من قبل تلك
المجموعة في استغلال سلطة الدولة, وهذا نداء لأهل عسير أبناء الأزد أن
يهبوا للدفاع عن أعراضهم ويأخذوا على يد المجرمين وإلا فلا أقل من أن
يحذروا من تلك المؤسسات التي يديرها المجرمون تحت مسمى نشاط المرأة .
سلطة الدولة في توفير الفرصة لهتك الأعراض وابتزاز النساء. حيث يجتمع
وكيل الإمارة للشؤون الأمنية (شاكر) ومدير الهاتف (جمال) ومدير المباحث
(الحربي) ومدير الشرطة (فاروق) وكلهم من المقربين من خالد الفيصل ,
يجتمعون في منزل يملكه الأول ويسمونه "بيت الشبكة", ويمارسون فيه كل
أشكال الفساد مع نساء تم اقتناصهن بحيل خطيرة تحت حماية سيارات المباحث
والدوريات. وتقوم هذه المجموعة باصطياد النساء من خلال التنصت على
الهواتف وتسجيل حديث النساء ومن ثم دبلجته ليصبح على هيئة مغازلة ثم
يستخدمون شبكة نسائية معهم تعمل في "الجمعية النسائية" و"الرائدة
الريفية" في إحضار هذه النساء وتهديدهن باستخدام ذلك التسجيل وفضحهن
عند أزواجهن أو أبنائهن أو إخوانهن, ولا يتورع وكيل الشؤون الأمنية من
استخدام مكتبه لتنفيذ تلك الجرائم. وتحظى الشبكة برعاية تامة من خالد
الفيصل الذي ينال من هذا القنص النصيب الأوفر. من جهة أخرى نجحت هذه
المجموعة في تركيب كاميرات فيديو خفية في مبنى الجمعية النسائية وخاصة
حول حمام السباحة وصالات الحفل لتصوير رقص النساء وتصويرهن في وضع
السباحة . وهذه المعلومات لا شك خطيرة جدا وتدل على تماد من قبل تلك
المجموعة في استغلال سلطة الدولة, وهذا نداء لأهل عسير أبناء الأزد أن
يهبوا للدفاع عن أعراضهم ويأخذوا على يد المجرمين وإلا فلا أقل من أن
يحذروا من تلك المؤسسات التي يديرها المجرمون تحت مسمى نشاط المرأة .