ابو سعود
13-07-2001, 07:51 PM
كنت اطالع جريدة الوطن السعودية واقرا مقالا لكاتبي المفضل
الاستاذ جعفر عباس
كان يتحدث عن بعض المفارقات الغريبه في الصدف التي تحصل
للاشخاص والتي تصل الى حد الطرافه
تعالوا معا نقرا هذه المفارقات
بس الله يستر من تاليها :)
"حكاية الصبية لورا بكستون من مقاطعة ستافرودشاير، التي أطلقت
بالونا بمناسبة ذكرى ميلادها، وعليه اسمها وعنوانها، وعثرت على
البالون طفلة في مقاطعة ويلتشاير وكان اسمها أيضا لورا بكستون
وكانت أيضا تبلغ العاشرة وكانت مثل صاحبة البالون الأصلية،
تملك كلبا من فصيلة اللبرادور وأرنبا، ولأن المصادفة مذهلة فقد
نشرت صحيفة الدايلي ميل البريطانية بعض غرائب الصدف في
التاريخ ومنها حكاية امرأة أرجو من إخواننا الذين يهيمون
بحيزبونات أوروبا أن يتفادوها: مارتا ماتيلكا بلغارية فقدت
زوجها الأول، بعد أن قتلته صاعقة، وبعد فترة حرمان قصيرة وجدت
بعلا آخر، ولكنه مات بالطريقة نفسها، فأصيبت مارتا باكتئاب
جعلها نزيلة مستشفى الأمراض النفسية وأشرف على علاجها طبيب رقيق
القلب أولاها رعاية تامة، حتى شفيت ولكنهما وقعا فريسة الحب
وتزوج الطبيب بمارتا و.. نعم.. مات هو أيضا بصاعقة.. ومارتا لا
تزال حية تسعى، لذا أحذر العرب الذين يتوافدون على مصيف فارنا
البلغاري أن يحذروا صواقعها! في عام 1991م كانت الإيطالية
كريستينا فيروني تجتاز معبرا عند خط للسكك الحديدية عندما
دهمها قطار وقتلها، وبعد ذلك بأربع سنوات وفي الموقع نفسه قتل
قطار والدها فيتوريو، والأعجب من ذلك أن السائق نفسه الذي قاد
القطار الذي قتل البنت كان يقود القطار الذي قتل الأب!
الاستاذ جعفر عباس
كان يتحدث عن بعض المفارقات الغريبه في الصدف التي تحصل
للاشخاص والتي تصل الى حد الطرافه
تعالوا معا نقرا هذه المفارقات
بس الله يستر من تاليها :)
"حكاية الصبية لورا بكستون من مقاطعة ستافرودشاير، التي أطلقت
بالونا بمناسبة ذكرى ميلادها، وعليه اسمها وعنوانها، وعثرت على
البالون طفلة في مقاطعة ويلتشاير وكان اسمها أيضا لورا بكستون
وكانت أيضا تبلغ العاشرة وكانت مثل صاحبة البالون الأصلية،
تملك كلبا من فصيلة اللبرادور وأرنبا، ولأن المصادفة مذهلة فقد
نشرت صحيفة الدايلي ميل البريطانية بعض غرائب الصدف في
التاريخ ومنها حكاية امرأة أرجو من إخواننا الذين يهيمون
بحيزبونات أوروبا أن يتفادوها: مارتا ماتيلكا بلغارية فقدت
زوجها الأول، بعد أن قتلته صاعقة، وبعد فترة حرمان قصيرة وجدت
بعلا آخر، ولكنه مات بالطريقة نفسها، فأصيبت مارتا باكتئاب
جعلها نزيلة مستشفى الأمراض النفسية وأشرف على علاجها طبيب رقيق
القلب أولاها رعاية تامة، حتى شفيت ولكنهما وقعا فريسة الحب
وتزوج الطبيب بمارتا و.. نعم.. مات هو أيضا بصاعقة.. ومارتا لا
تزال حية تسعى، لذا أحذر العرب الذين يتوافدون على مصيف فارنا
البلغاري أن يحذروا صواقعها! في عام 1991م كانت الإيطالية
كريستينا فيروني تجتاز معبرا عند خط للسكك الحديدية عندما
دهمها قطار وقتلها، وبعد ذلك بأربع سنوات وفي الموقع نفسه قتل
قطار والدها فيتوريو، والأعجب من ذلك أن السائق نفسه الذي قاد
القطار الذي قتل البنت كان يقود القطار الذي قتل الأب!