المبتسم
01-09-2001, 05:46 PM
هذه القصه وجدتها في احد المنتديات الرجاء التعليق عليها............صراحه انا جسمي اتقشعر
من هول الموقف وانا اقري
هدي القصه..
المراهقة تبلغ من العمر سبعة عشرا عام كانت قد أقدمت على محاولة الانتحار سعياً وراء التخلص من الحياة دفنا للفضيحة التي تسبب بها رسيفر الديجتال فقالت:
بدأت رحلة العذاب حينما أدخل والدي ((رسيفر الديجتال)) إلى المنزل ، كنت أقضى معظم وقتي أمامه اضغط الأزرار لمشاهدة اكبر كمية من الأفلام ، فجأة ظهر أمامي فلماً خليعاً،شاهدت فيه حركات لم أكن أعلمها من قبل ، بدأت ابحث عن قنوات فضائية أخرى تبث مثل هذه الأفلام حتى سيطرة على كياني أصبحت هاجسي الذي أسعى إلى تحقيقه لإخماد نار الشهوة التي تستعر فى جسدي . بعد أيام من المشاهدات وفى لحظة ضعف وجدتني أعبث بجسدي حتى وجدت دما فى يدي ولحظتها فقط أدركت مدى فداحة الجرم الذي ارتكبته فى حق نفسي وأهلي بعدما تيقنت أني فقدت عذريتي لذلك لجأت إلى الانتحار فى محاولة للتخلص من حياتي التي لم يعد لها قيمة بعد فقدان الشرف . لكن إرادة الله وقفت حائلا بيني وبين الموت ، حتى أكون عظة وعبرة لغيري من الفتيات.
وصدق الشاعر إذ يقول :
أصون عرضي بمالي لا أدنسه + لابارك الله بعد العرض بالمال
اخوكم
فيصل
من هول الموقف وانا اقري
هدي القصه..
المراهقة تبلغ من العمر سبعة عشرا عام كانت قد أقدمت على محاولة الانتحار سعياً وراء التخلص من الحياة دفنا للفضيحة التي تسبب بها رسيفر الديجتال فقالت:
بدأت رحلة العذاب حينما أدخل والدي ((رسيفر الديجتال)) إلى المنزل ، كنت أقضى معظم وقتي أمامه اضغط الأزرار لمشاهدة اكبر كمية من الأفلام ، فجأة ظهر أمامي فلماً خليعاً،شاهدت فيه حركات لم أكن أعلمها من قبل ، بدأت ابحث عن قنوات فضائية أخرى تبث مثل هذه الأفلام حتى سيطرة على كياني أصبحت هاجسي الذي أسعى إلى تحقيقه لإخماد نار الشهوة التي تستعر فى جسدي . بعد أيام من المشاهدات وفى لحظة ضعف وجدتني أعبث بجسدي حتى وجدت دما فى يدي ولحظتها فقط أدركت مدى فداحة الجرم الذي ارتكبته فى حق نفسي وأهلي بعدما تيقنت أني فقدت عذريتي لذلك لجأت إلى الانتحار فى محاولة للتخلص من حياتي التي لم يعد لها قيمة بعد فقدان الشرف . لكن إرادة الله وقفت حائلا بيني وبين الموت ، حتى أكون عظة وعبرة لغيري من الفتيات.
وصدق الشاعر إذ يقول :
أصون عرضي بمالي لا أدنسه + لابارك الله بعد العرض بالمال
اخوكم
فيصل