Sunny2000
14-09-2001, 12:22 AM
خلوها ...
أخوكم وصديقكم ( خلوها ) بدأ يواجه بعض الصعوبات في إدخال الطاقية برأسه !! الشعر كثر .. والراس كبير حبتين .. ولا لك يا امين أفندي إلا الحلاق ...
انطلقت للحلاق بعد صلاة المغرب على طول حتى ما يسبقني أحد ... والمسكين من يجلس ينتظر دوره عند الحلاق ، بعض الزبائن يحسب كرسي الحلاق حجر أمه ما يعرف يقوم منه أبد ، ولو يحط الحلاق تحته بيض كان يفقس وأخونا ما بعد قام !!
ولو تلتفت يميناً أو يساراً <------------ موب عاقل اللغة
ما لقيت إلا المجلات إياهن ( حتى الحلاقين عرفوا لنا ) المهم ...
وصلت الحلاق وما فيه ( ولد عم منيب فيه ) أحد ذكي مثلي إلا واحد له كرسي ولي كرسي ..
تربعت فوق الكرسي الأيمن وجاء الحلاق التركي وقلتله تخفيف راس .. قال أي تخفيف عمي ؟!! قلت تخفيف يا أخي مثل الناس . سحب المقص وبدأ يشتغل في رأسي وغرقت أنا في الهواجيس <---------- أموت على الرومانسية
وبعد ربع ساعة تقريباً قال يالله نعيماً سيدي ( سيدي ولا دسك ؟ ) قلت – وأنا أنظر للمرآة – الله ينعم عليك ؟؟
سكت والتفت على الحلاق وقال : هاه حلوة الكابوريا ؟ قلت الله لا ينعم عليك .. وش سويت براسي ؟ قال : مثل الشباب .. قلت أي شباب ؟ والتفت للمرآة وتذكرت دجاجة خالي وبسرعة تنحنحت ورجعت للكرسي للكرسي قبل ما يآخذه أحد وقلت للحلاق : بالله عدل راسي .. قال كيف سيدي ؟ قلت : تخلي كل شعره ما بينها وبين الثانية إلا فرق الأهداف أما الشكل هذا ما تاخذ عليه إلا نصف القيمة لأنك قصصت نص الشعر .. والهامةما شافت المقص ؟؟
قلت : فهمت سيدي ؟ قال فهمت فلوبي ..
بدأ التركي يقصقص ويساوي المدرجات وأثناء عمله لمحت المرآة ولاحظت أن أذني أكبر من العادة ومافيه شعر إلا بالهامة ... وتذكرت حيواناً أليفاً وصبوراً ؟؟
خش خش خش خش خش <------------ قاعد آكل بطاطس تسالي وأنا أكتب الموضوع
المهم تنحنحت ثاني مرة بقوة شوي .. قال الحلاق فيه شيء سيدي ؟ قلت : لا كمل شغلك وبعد شوي قال الحلاق نعيماً سيدي .. ناظرت المراية ولا الوضع موب اللي أنت تبي .. قلت يا ولد ما يعدل هالمطاريس إلا المكينة ... يا سيدي عطنا مكينة نمرة 2 ..
بدا يشتغل الحلاق ..
أنا سمعت واحد وراي يكلم اللي بجنبه يقول الظاهر إن أبو الشباب تحته بيض ؟؟
تنحنحت ثالثة وقلت للحلاق بسرعة أنت وعيونك ..
الرجال خلص وحاسبته وطلعت وأنا وراي شغل صيفت عليه مرة .. وما مشيت عشرة أمتار إلا وبوجهي واحد أعرفه ما يغلبه أحد بالثرثرة إلا ثرثار الجنوب حق المصارعة ذاك
سلم علي وسأل عن جميع أقاربي وبرق بوجهي وقال : ماشاء الله مقبول السعي ؟؟؟
أبدا امين هذا طبعك ما تعتمر إلا إذا رجعت الناس من مكة ..
هاه أخبار السكن والحرم وسوق الليل واللحجيات والشحاذين والفريرا اللي بالمسفلة و..... و ....... أنا طبخت وفورت وقلت كل العلوم تلقاها عند التركي ..
وسابقت الرياح انتهازاً للوقت حتى أقضي وقتي <------ ابن ابوه شكسبير يختم بهالخاتمة ..
أخوكم وصديقكم ( خلوها ) بدأ يواجه بعض الصعوبات في إدخال الطاقية برأسه !! الشعر كثر .. والراس كبير حبتين .. ولا لك يا امين أفندي إلا الحلاق ...
انطلقت للحلاق بعد صلاة المغرب على طول حتى ما يسبقني أحد ... والمسكين من يجلس ينتظر دوره عند الحلاق ، بعض الزبائن يحسب كرسي الحلاق حجر أمه ما يعرف يقوم منه أبد ، ولو يحط الحلاق تحته بيض كان يفقس وأخونا ما بعد قام !!
ولو تلتفت يميناً أو يساراً <------------ موب عاقل اللغة
ما لقيت إلا المجلات إياهن ( حتى الحلاقين عرفوا لنا ) المهم ...
وصلت الحلاق وما فيه ( ولد عم منيب فيه ) أحد ذكي مثلي إلا واحد له كرسي ولي كرسي ..
تربعت فوق الكرسي الأيمن وجاء الحلاق التركي وقلتله تخفيف راس .. قال أي تخفيف عمي ؟!! قلت تخفيف يا أخي مثل الناس . سحب المقص وبدأ يشتغل في رأسي وغرقت أنا في الهواجيس <---------- أموت على الرومانسية
وبعد ربع ساعة تقريباً قال يالله نعيماً سيدي ( سيدي ولا دسك ؟ ) قلت – وأنا أنظر للمرآة – الله ينعم عليك ؟؟
سكت والتفت على الحلاق وقال : هاه حلوة الكابوريا ؟ قلت الله لا ينعم عليك .. وش سويت براسي ؟ قال : مثل الشباب .. قلت أي شباب ؟ والتفت للمرآة وتذكرت دجاجة خالي وبسرعة تنحنحت ورجعت للكرسي للكرسي قبل ما يآخذه أحد وقلت للحلاق : بالله عدل راسي .. قال كيف سيدي ؟ قلت : تخلي كل شعره ما بينها وبين الثانية إلا فرق الأهداف أما الشكل هذا ما تاخذ عليه إلا نصف القيمة لأنك قصصت نص الشعر .. والهامةما شافت المقص ؟؟
قلت : فهمت سيدي ؟ قال فهمت فلوبي ..
بدأ التركي يقصقص ويساوي المدرجات وأثناء عمله لمحت المرآة ولاحظت أن أذني أكبر من العادة ومافيه شعر إلا بالهامة ... وتذكرت حيواناً أليفاً وصبوراً ؟؟
خش خش خش خش خش <------------ قاعد آكل بطاطس تسالي وأنا أكتب الموضوع
المهم تنحنحت ثاني مرة بقوة شوي .. قال الحلاق فيه شيء سيدي ؟ قلت : لا كمل شغلك وبعد شوي قال الحلاق نعيماً سيدي .. ناظرت المراية ولا الوضع موب اللي أنت تبي .. قلت يا ولد ما يعدل هالمطاريس إلا المكينة ... يا سيدي عطنا مكينة نمرة 2 ..
بدا يشتغل الحلاق ..
أنا سمعت واحد وراي يكلم اللي بجنبه يقول الظاهر إن أبو الشباب تحته بيض ؟؟
تنحنحت ثالثة وقلت للحلاق بسرعة أنت وعيونك ..
الرجال خلص وحاسبته وطلعت وأنا وراي شغل صيفت عليه مرة .. وما مشيت عشرة أمتار إلا وبوجهي واحد أعرفه ما يغلبه أحد بالثرثرة إلا ثرثار الجنوب حق المصارعة ذاك
سلم علي وسأل عن جميع أقاربي وبرق بوجهي وقال : ماشاء الله مقبول السعي ؟؟؟
أبدا امين هذا طبعك ما تعتمر إلا إذا رجعت الناس من مكة ..
هاه أخبار السكن والحرم وسوق الليل واللحجيات والشحاذين والفريرا اللي بالمسفلة و..... و ....... أنا طبخت وفورت وقلت كل العلوم تلقاها عند التركي ..
وسابقت الرياح انتهازاً للوقت حتى أقضي وقتي <------ ابن ابوه شكسبير يختم بهالخاتمة ..