جوال العرب
22-12-2001, 06:56 PM
^1
فيه واحد بخيل قالوا اذا كانت الدنيا برد ايش تسوي قال اقرب من الدفاية، قالوا اذا زاد البرد اكثر قال اقرب اكثر واكثر قالوا اذا زاد اكثر واكثر قال اقرب اكثرواكثر واكثر قالوا اذا زاد اكثر واكثر واكثر قال اقرب اكثر واكثر واكثر قالوا اذا زاد اكثر واكثر واكثر واكثر قال اشغل الدفايه.
واحد نذل دخل السينما وما كان في غير واحد قاعد بالصاله فراح قعد وراه وقاله وخر شوي يالطيب
مره دجاجه باضت بيضه بدون قشر ليش؟ مستعمله شامبو ضد القشره
في واحد عنده امتحان فكتب برشامه وخلاها داخل الفانيلة وفي الامتحان جاهم سؤال"اذكر اسماء ثلاثة من صناديد قريش" فطلع البرشامة وكتب ابوجهل وطلعها مرة ثانية وكتب ابو لهب وطلعها مرة ثالثة وكتب ابورحلة
ثلاث نساء عربيات راكبين طيارة .. واحدة لبنانية وأخرى سعودية والثالثة سودانية .. أخبروهم عن وقوع الطائرة .. فاستعدت اللبنانية بالمكياج الخارق وقالت لأنني حلوة سينقذوني أول ، واستعدت السعودية بما لديها من المجوهرات وقالت سينقذوني أول ، أما السودانية فاستعدت بالمكياج الأسود الصارخ وقالت سينقذوني لأنني أشبه الصندوق الأسود ها ها ها
رجل يضحك في جنازة مرته فقال له الناس انت مجنون مرتك ميتة ورايحة للمقبرة وانت تضحك فقال لهم اصلي اول مرة بعرف الى اين ذاهبة
فيه عجوز حوطيه شافت جني قالت بسم الله علي قال الجني من زينك
عجوز في الستين راحت لدكتور ..قالت له : رجعني عشر سنين .. و بعد ما رجعها قالت : بعد عشرين … و قالت : بعد خمسة عشر .. رجعها الدكتور لكن جاتها الحصبة و ماتت
دفتر متقاعد ….ليش؟ أبو ستين
دفتر شايف نفسه …ليش؟ إنجليزي
دفتر يدور في الشوارع .. ليش؟ فاضي
دفتر لابس كبوس .. ليش؟ هندسة
دفتر يصيح .. ليش ؟ مسطر
دفتر بيروح النار .. ليش ؟ أبو وجهين
دفتر يدور دبلوماسي … ليش ؟ أبو سلك
أحول ماشي في جنازة أبوه يقول يا حبيبتي يمه
كان رجلان يتجولان في الجبال عندما وجدا حفرة في الأرض تمتد إلى عمق سحيق، فقال أحدهما: ترى ما عمق هذه الحفرة؟قال زميله:لا أدري. فلنتحقق من ذلك. ثم أمسك بحجر صغير وألقى به في جوف الحفرة، وظلا ينتظران أن يسمعا صوت ارتطامهما بقاع الحفرة، ولكن انتظارهما طال. قال أحدهما:فلنجرب باستخدام حجر أكبر، والتقط حجراً بحجم البطيخة وألقاه في داخل الحفرة فلم يسمعا شيئاً تلك المرة أيضاً، فأخذا يبحثان عن شئ أكبر يلقياه في داخل الحفرة. وجدا قضيب سكة حديد قديم ملقى بالقرب من الفتحة، فتعاونا في حمله وإلقاءه في داخل الحفرة. وبينما هما واقفان بانتظار سماع صوت ارتطام القضيب الضخم بالقاع انطلقت عنزة من بينهما بسرعة كبيرة وقفزت في داخل الحفرة. وفيما هما في حيرة من أمرهما اقترب منهما رجل ثالث وسألهما إن كانا قد رأيا عنزة تركها في هذا المكان. قال أحدهما: نعم، لقد قفزت لتوها في هذه الحفرة.قال الرجل:لا يمكن أن تكون عنزتي، لأن عنزتي مربوطة في قضيب سكة حديد قديم
أثناء محاكمة أحد المتهمين بحيازة المخدرات في مدينة بونتياك بولاية ميتشيجان الأمريكية، قال المتهم أنه قد تم تفتيشه بدون إذن. وقال ممثل الإدعاء إن ضابط الشرطة لم يكن بحاجة للحصول على إذن لأنه كان هناك شيئ بارز في جيب المتهم يمكن أن يكون مسدساً يهدد حياة الضابط. وهنا قال المتهم الذي تصادف أنه كان لا يزال يرتدي الجاكت نفسه الذي كان يرتديه في ذلك اليوم، إن ما قاله ممثل الإدعاء ما هو إلا "كلام فارغ"، وقام بمناولة الجاكت الذي كان يرتديه إلى القاضي ليتأكد بنفسه، ولكن القاضي انفجر ضاحكاً عندما وجد بعضاً من الكوكايين في جيب الجاكت
اتصل أحد العاملين في إحدى المنظمات الخيرية بأحد كبار رجال الأعمال يطلب منه بعض التبرعات للأعمال الخيرية، فقال له رجل الأعمال:هل تعلم أن أمي تحتضر الآن بعد مرض طويل؟ وأن لديها فواتير طبية يجب سدادها يبلغ مقدارها أضعاف دخلها السنوي؟قال موظف المنظمة الخيرية بعد أن شعر بالحرج:لا يا سيدي..وقبل أن يبادر بالاعتذار قال رجل الأعمال:أتعلم أيضاً أن أخي وهو من المحاربين القدامي كفيف مشلول؟ وأن زوج أختي قد قتل في حادث مروري وتركها مع ثلاثة أطفال بدون مورد رزق؟قال موظف المنظمة الخيرية: لا يا سيدي، لم أكن أعلم بكل ذلك ..قال رجل الأعمال:والآن إن كنت لا أعطي هؤلاء أية نقود فكيف أعطيك أنت
كان رجل أعمال يقود سيارته عندما رأى رجلأ وأسرته يأكلون الحشائش في الحديقة بجانب الطريق، فأوقف سيارته الفارهة ونادى عليهم قائلا: "أنتم، ماذا تفعلون؟ قال الرجل:سيدي، ليس لدينا مال ولا مسكن، ولا أحد يحسن إلينا، ونحن نتضور جوعاً، وليس لدينا ما نأكله فقررنا أن نأكل تلك الحشائش لتقلل من إحساسنا بالجوع. قال رجل الأعمال:حسناً، اركبوا السيارة جميعاً، ركب الجميع السيارة وهم يشعرون بسعادة بالغة، وعندما وصلوا إلى منزل رجل الأعمال أخذهم إلى الحديقة وقال لهم:الجنايني لم يحضر، وكان المفترض أن يأتي لقص الحشائش. يمكنكم أن تأكلوا منها ما تشاءون
كان الزوجان يحتفلان بعيد زواجهما الستين عندما سألهما أحد الضيوف في الحفل عن سر نجاح زواجهما لتلك الفترة الطويلة. وأجاب الزوج قائلاً بفخر: عندما تزوجنا اتفقنا على أن أتخذ أنا جميع القرارات الرئيسية، وأترك لزوجتي جميع القرارات الثانوية. وفي خلال ستين عاماً من الزواج، لم تستدع الحاجة اتخاذ قرار رئيسي واحد
كان البابا في زيارة لجنوب إفريقيا عندما رأى رجلاً سقط في أحد الأنهار ورأى تمساحاً يوشك على مهاجمته وابتلاعه. وهنا قفز رجلان أبيضان إلى الماء وهجما على التمساح وضرباه على رأسه بعصي معدنية حتى فقد وعيه ثم جذباه إلى الشاطئ،قال البابا للرجلين: هذا أروع مثل على أن التفرقة العنصرية قد انتهت بغير رجعة، لقد خاطرتما بحياتكما لإنقاذ ذلك الرجل الأسود. فليباركما الله! والآن هل يمكن أن تخرجا ذلك الرجل الأسود المسكين من النهر حتى أصطحبه إلى المستشفى فربما يكون بحاجة للعلاج.وهنا صاح الرجلان: تصطحبه إلى أين؟ إننا نستخدمه في صيد التماسيح
سأل الشاب الشيخ المسن الذي كان يجلس على كرسيه في استرخاء في النادي:سيدي، إنك تبدو سعيداً في حياتك، فما هو السر وراء تمتعك بحياة طويلة سعيدة؟قال الشيخ:إنني أدخن ثلاث علب سجائر يومياً، وأعاقر الخمر كل ليلة، وآكل الأطعمة الغنية بالدهون، ولا أمارس الرياضة أبداً.سأل الشاب مستغرباً: هذا عجيب، وكم عمرك يا سيدي؟أجاب الشيخ:ستة وعشرين عاماً
ركض الصبي وهو يبكي إلى أمه في المطبخ، فسألته لماذا تبكي يا صغيري؟لأن أبي أصاب إصبعه بالمطرقة وهو يدق بها، ولكن ذلك مدعاة للضحك وليس البكاء يا عزيزي!وهذا ما فعلته
كانت سوزي الصغيرة تساعد أمها في تحضير المائدة قبل حضور الضيف المتوقع، وعندما حضر الضيف وجلس الجميع إلى المائدة لاحظت الأم أن سوزي لم تحضر للضيف شوكة وملعقة يأكل بها، فقالت لها: عزيزتي سوزي، لماذا لم تحضري شوكة وملعقة لضيفنا العزيز؟قالت سوزي:ظننت أنه لن يحتاج إليهما، فأبي دائما يقول إنه يأكل كالحيوان
بعد مشاجرة عائلية بين السيد سميث وزوجته، دخلا إلى مخدعهما للنوم دون أن يكلم أحدهما الآخر. وكان السيد سميث يرغب في أو توقظه زوجته في السادسة صباحاً ليذهب إلى عمله، فأحضر قطعة من الورق وكتب عليها:أيقظيني في السادسة، ووضعها بجانب زوجته في الفراش ونام. واستيقظ السيد سميث في العاشرة من صباح اليوم التالي ليجد بجانبه ورقة كتب فيها:استيقظ، الساعة الآن السادسة
فيه واحد بخيل قالوا اذا كانت الدنيا برد ايش تسوي قال اقرب من الدفاية، قالوا اذا زاد البرد اكثر قال اقرب اكثر واكثر قالوا اذا زاد اكثر واكثر قال اقرب اكثرواكثر واكثر قالوا اذا زاد اكثر واكثر واكثر قال اقرب اكثر واكثر واكثر قالوا اذا زاد اكثر واكثر واكثر واكثر قال اشغل الدفايه.
واحد نذل دخل السينما وما كان في غير واحد قاعد بالصاله فراح قعد وراه وقاله وخر شوي يالطيب
مره دجاجه باضت بيضه بدون قشر ليش؟ مستعمله شامبو ضد القشره
في واحد عنده امتحان فكتب برشامه وخلاها داخل الفانيلة وفي الامتحان جاهم سؤال"اذكر اسماء ثلاثة من صناديد قريش" فطلع البرشامة وكتب ابوجهل وطلعها مرة ثانية وكتب ابو لهب وطلعها مرة ثالثة وكتب ابورحلة
ثلاث نساء عربيات راكبين طيارة .. واحدة لبنانية وأخرى سعودية والثالثة سودانية .. أخبروهم عن وقوع الطائرة .. فاستعدت اللبنانية بالمكياج الخارق وقالت لأنني حلوة سينقذوني أول ، واستعدت السعودية بما لديها من المجوهرات وقالت سينقذوني أول ، أما السودانية فاستعدت بالمكياج الأسود الصارخ وقالت سينقذوني لأنني أشبه الصندوق الأسود ها ها ها
رجل يضحك في جنازة مرته فقال له الناس انت مجنون مرتك ميتة ورايحة للمقبرة وانت تضحك فقال لهم اصلي اول مرة بعرف الى اين ذاهبة
فيه عجوز حوطيه شافت جني قالت بسم الله علي قال الجني من زينك
عجوز في الستين راحت لدكتور ..قالت له : رجعني عشر سنين .. و بعد ما رجعها قالت : بعد عشرين … و قالت : بعد خمسة عشر .. رجعها الدكتور لكن جاتها الحصبة و ماتت
دفتر متقاعد ….ليش؟ أبو ستين
دفتر شايف نفسه …ليش؟ إنجليزي
دفتر يدور في الشوارع .. ليش؟ فاضي
دفتر لابس كبوس .. ليش؟ هندسة
دفتر يصيح .. ليش ؟ مسطر
دفتر بيروح النار .. ليش ؟ أبو وجهين
دفتر يدور دبلوماسي … ليش ؟ أبو سلك
أحول ماشي في جنازة أبوه يقول يا حبيبتي يمه
كان رجلان يتجولان في الجبال عندما وجدا حفرة في الأرض تمتد إلى عمق سحيق، فقال أحدهما: ترى ما عمق هذه الحفرة؟قال زميله:لا أدري. فلنتحقق من ذلك. ثم أمسك بحجر صغير وألقى به في جوف الحفرة، وظلا ينتظران أن يسمعا صوت ارتطامهما بقاع الحفرة، ولكن انتظارهما طال. قال أحدهما:فلنجرب باستخدام حجر أكبر، والتقط حجراً بحجم البطيخة وألقاه في داخل الحفرة فلم يسمعا شيئاً تلك المرة أيضاً، فأخذا يبحثان عن شئ أكبر يلقياه في داخل الحفرة. وجدا قضيب سكة حديد قديم ملقى بالقرب من الفتحة، فتعاونا في حمله وإلقاءه في داخل الحفرة. وبينما هما واقفان بانتظار سماع صوت ارتطام القضيب الضخم بالقاع انطلقت عنزة من بينهما بسرعة كبيرة وقفزت في داخل الحفرة. وفيما هما في حيرة من أمرهما اقترب منهما رجل ثالث وسألهما إن كانا قد رأيا عنزة تركها في هذا المكان. قال أحدهما: نعم، لقد قفزت لتوها في هذه الحفرة.قال الرجل:لا يمكن أن تكون عنزتي، لأن عنزتي مربوطة في قضيب سكة حديد قديم
أثناء محاكمة أحد المتهمين بحيازة المخدرات في مدينة بونتياك بولاية ميتشيجان الأمريكية، قال المتهم أنه قد تم تفتيشه بدون إذن. وقال ممثل الإدعاء إن ضابط الشرطة لم يكن بحاجة للحصول على إذن لأنه كان هناك شيئ بارز في جيب المتهم يمكن أن يكون مسدساً يهدد حياة الضابط. وهنا قال المتهم الذي تصادف أنه كان لا يزال يرتدي الجاكت نفسه الذي كان يرتديه في ذلك اليوم، إن ما قاله ممثل الإدعاء ما هو إلا "كلام فارغ"، وقام بمناولة الجاكت الذي كان يرتديه إلى القاضي ليتأكد بنفسه، ولكن القاضي انفجر ضاحكاً عندما وجد بعضاً من الكوكايين في جيب الجاكت
اتصل أحد العاملين في إحدى المنظمات الخيرية بأحد كبار رجال الأعمال يطلب منه بعض التبرعات للأعمال الخيرية، فقال له رجل الأعمال:هل تعلم أن أمي تحتضر الآن بعد مرض طويل؟ وأن لديها فواتير طبية يجب سدادها يبلغ مقدارها أضعاف دخلها السنوي؟قال موظف المنظمة الخيرية بعد أن شعر بالحرج:لا يا سيدي..وقبل أن يبادر بالاعتذار قال رجل الأعمال:أتعلم أيضاً أن أخي وهو من المحاربين القدامي كفيف مشلول؟ وأن زوج أختي قد قتل في حادث مروري وتركها مع ثلاثة أطفال بدون مورد رزق؟قال موظف المنظمة الخيرية: لا يا سيدي، لم أكن أعلم بكل ذلك ..قال رجل الأعمال:والآن إن كنت لا أعطي هؤلاء أية نقود فكيف أعطيك أنت
كان رجل أعمال يقود سيارته عندما رأى رجلأ وأسرته يأكلون الحشائش في الحديقة بجانب الطريق، فأوقف سيارته الفارهة ونادى عليهم قائلا: "أنتم، ماذا تفعلون؟ قال الرجل:سيدي، ليس لدينا مال ولا مسكن، ولا أحد يحسن إلينا، ونحن نتضور جوعاً، وليس لدينا ما نأكله فقررنا أن نأكل تلك الحشائش لتقلل من إحساسنا بالجوع. قال رجل الأعمال:حسناً، اركبوا السيارة جميعاً، ركب الجميع السيارة وهم يشعرون بسعادة بالغة، وعندما وصلوا إلى منزل رجل الأعمال أخذهم إلى الحديقة وقال لهم:الجنايني لم يحضر، وكان المفترض أن يأتي لقص الحشائش. يمكنكم أن تأكلوا منها ما تشاءون
كان الزوجان يحتفلان بعيد زواجهما الستين عندما سألهما أحد الضيوف في الحفل عن سر نجاح زواجهما لتلك الفترة الطويلة. وأجاب الزوج قائلاً بفخر: عندما تزوجنا اتفقنا على أن أتخذ أنا جميع القرارات الرئيسية، وأترك لزوجتي جميع القرارات الثانوية. وفي خلال ستين عاماً من الزواج، لم تستدع الحاجة اتخاذ قرار رئيسي واحد
كان البابا في زيارة لجنوب إفريقيا عندما رأى رجلاً سقط في أحد الأنهار ورأى تمساحاً يوشك على مهاجمته وابتلاعه. وهنا قفز رجلان أبيضان إلى الماء وهجما على التمساح وضرباه على رأسه بعصي معدنية حتى فقد وعيه ثم جذباه إلى الشاطئ،قال البابا للرجلين: هذا أروع مثل على أن التفرقة العنصرية قد انتهت بغير رجعة، لقد خاطرتما بحياتكما لإنقاذ ذلك الرجل الأسود. فليباركما الله! والآن هل يمكن أن تخرجا ذلك الرجل الأسود المسكين من النهر حتى أصطحبه إلى المستشفى فربما يكون بحاجة للعلاج.وهنا صاح الرجلان: تصطحبه إلى أين؟ إننا نستخدمه في صيد التماسيح
سأل الشاب الشيخ المسن الذي كان يجلس على كرسيه في استرخاء في النادي:سيدي، إنك تبدو سعيداً في حياتك، فما هو السر وراء تمتعك بحياة طويلة سعيدة؟قال الشيخ:إنني أدخن ثلاث علب سجائر يومياً، وأعاقر الخمر كل ليلة، وآكل الأطعمة الغنية بالدهون، ولا أمارس الرياضة أبداً.سأل الشاب مستغرباً: هذا عجيب، وكم عمرك يا سيدي؟أجاب الشيخ:ستة وعشرين عاماً
ركض الصبي وهو يبكي إلى أمه في المطبخ، فسألته لماذا تبكي يا صغيري؟لأن أبي أصاب إصبعه بالمطرقة وهو يدق بها، ولكن ذلك مدعاة للضحك وليس البكاء يا عزيزي!وهذا ما فعلته
كانت سوزي الصغيرة تساعد أمها في تحضير المائدة قبل حضور الضيف المتوقع، وعندما حضر الضيف وجلس الجميع إلى المائدة لاحظت الأم أن سوزي لم تحضر للضيف شوكة وملعقة يأكل بها، فقالت لها: عزيزتي سوزي، لماذا لم تحضري شوكة وملعقة لضيفنا العزيز؟قالت سوزي:ظننت أنه لن يحتاج إليهما، فأبي دائما يقول إنه يأكل كالحيوان
بعد مشاجرة عائلية بين السيد سميث وزوجته، دخلا إلى مخدعهما للنوم دون أن يكلم أحدهما الآخر. وكان السيد سميث يرغب في أو توقظه زوجته في السادسة صباحاً ليذهب إلى عمله، فأحضر قطعة من الورق وكتب عليها:أيقظيني في السادسة، ووضعها بجانب زوجته في الفراش ونام. واستيقظ السيد سميث في العاشرة من صباح اليوم التالي ليجد بجانبه ورقة كتب فيها:استيقظ، الساعة الآن السادسة