أبو لـُجين ابراهيم
05-01-2004, 02:59 AM
جاء في إعلام الموقعين لابن القيم:
أنه لا يتمكن المفتي ولا الحاكم من الفتوى والحكم بالحق إلا بنوعين من الفهم، أحدهما فهم الواقع والفقه فيه واستنباط علم حقيقة ما وقع بالقرائن والأمارات والعلامات حتى يحيط بها علمًا، والنوع الثاني فهم الواجب في الواقع، وهو فهم حكم الله الذي حكمه في كتابه وعلى لسان رسوله صلى الله عليه وسلم في هذا الواقع، ثم يطبق أحدهما على الآخر.
( في رسالة شيخ الأزهر للدكتوراة المعنونة «بنو إسرائيل في القرآن الكريم» وفي الفصل السادس، يقرر: أنه لا يجوز الصلح مع اليهود، ولا الالتقاء معهم إلا في ساحات القتال، ولا يجوز التفريط في ذرة من أرض فلسطين لأنها وقف على أجيال المسلمين!! )
ولكن
تنكشف مواقفه المتخاذلة كان منها استقباله الحاخام اليهودي الأكبر الذي شبه العرب بالكلاب والخنازير في صحن الأزهر .
وقد صرح شيخ الأزهر في أكثر من مناسبة أنه مستعد لزيارة إسرائيل إذا وجهت له دعوة بذلك .
وفتواه القديمة الشهيرة الشاذة بإباحة الفوائد البنكية الربوية وشهادات الاستثمار والتي هاجمها جماهير علماء الإسلام .
حتى مناهج التعليم الأزهرية لم تسلم من سطوته
واليوم رأيه المؤيد للقرار الفرنسي ضد المسلمات المحجبات هناك.
يقول الشيخ محمد العوضي :
المصريون هم أول من أوقع الطلاق على شيخ الأزهر، وقد بارك المسلمون في مشارق الأرض ومغاربها تطليق المصريين لشيخ الأزهر وساروا على خطاهم، وبتأييده الأخير للقرار السياسي الفرنسي ضد المحجبات المسلمات وصل عدد التطليقات إلى ثلاث، وبهذا يكون شيخ الأزهر بعيداً عن قبول المسلمين بُعْدَ الأرض عن السماء.
فهل طلق المسلمون شيخ الإزهر طلاقا بائنا
ــــــــــــــــــــ
تموتُ النّفوسُ بأوصابها ********** ولم تدرِ عوّادها ما بها
وما أنصفتْ مُهجة ٌ تشتكي ********* أذاها إلى غير ِ أحبابها
أنه لا يتمكن المفتي ولا الحاكم من الفتوى والحكم بالحق إلا بنوعين من الفهم، أحدهما فهم الواقع والفقه فيه واستنباط علم حقيقة ما وقع بالقرائن والأمارات والعلامات حتى يحيط بها علمًا، والنوع الثاني فهم الواجب في الواقع، وهو فهم حكم الله الذي حكمه في كتابه وعلى لسان رسوله صلى الله عليه وسلم في هذا الواقع، ثم يطبق أحدهما على الآخر.
( في رسالة شيخ الأزهر للدكتوراة المعنونة «بنو إسرائيل في القرآن الكريم» وفي الفصل السادس، يقرر: أنه لا يجوز الصلح مع اليهود، ولا الالتقاء معهم إلا في ساحات القتال، ولا يجوز التفريط في ذرة من أرض فلسطين لأنها وقف على أجيال المسلمين!! )
ولكن
تنكشف مواقفه المتخاذلة كان منها استقباله الحاخام اليهودي الأكبر الذي شبه العرب بالكلاب والخنازير في صحن الأزهر .
وقد صرح شيخ الأزهر في أكثر من مناسبة أنه مستعد لزيارة إسرائيل إذا وجهت له دعوة بذلك .
وفتواه القديمة الشهيرة الشاذة بإباحة الفوائد البنكية الربوية وشهادات الاستثمار والتي هاجمها جماهير علماء الإسلام .
حتى مناهج التعليم الأزهرية لم تسلم من سطوته
واليوم رأيه المؤيد للقرار الفرنسي ضد المسلمات المحجبات هناك.
يقول الشيخ محمد العوضي :
المصريون هم أول من أوقع الطلاق على شيخ الأزهر، وقد بارك المسلمون في مشارق الأرض ومغاربها تطليق المصريين لشيخ الأزهر وساروا على خطاهم، وبتأييده الأخير للقرار السياسي الفرنسي ضد المحجبات المسلمات وصل عدد التطليقات إلى ثلاث، وبهذا يكون شيخ الأزهر بعيداً عن قبول المسلمين بُعْدَ الأرض عن السماء.
فهل طلق المسلمون شيخ الإزهر طلاقا بائنا
ــــــــــــــــــــ
تموتُ النّفوسُ بأوصابها ********** ولم تدرِ عوّادها ما بها
وما أنصفتْ مُهجة ٌ تشتكي ********* أذاها إلى غير ِ أحبابها