زمردة
21-02-2005, 07:20 AM
كشف التليفزيون الصهيوني عن فضيحة جديدة تتعلق بسيدة يهودية تزعم أنها من المتدينات اليهوديات، بعد قيامها بتجميع بعض الممثلات الناشئات والكومبارس والطواف بهن حول العالم بزعم أنهن ضحايا لما يسمونه بالهمجية العربية.
قال موقع 'وله' العبري: إن السيدة 'مريام موسكيفيتش' صاحبة جمعية 'إنقاذ النفوس البريئة من مخالب العرب'، تم كشف زيفها وزيف رواياتها حول تعرض فتيات يهوديات صغيرات السن للاغتصاب على أيدي الفلسطينيين.
أوضح الموقع نقلاً عن التليفزيون الصهيوني أن هذه المرأة من نجمات الإعلام الصهيوني، ودائمًا تكون ضيفة أسبوعية على أحد البرامج في قنوات تليفزيون الكيان الصهيوني المختلفة.
ووفقًا للتقرير العبري، فإن هذه السيدة سعت لاستغلال الجمعية في تجميع الأموال بطرق غير مشروعة عن طريق تحفيز اليهود في الخارج ومنظمات المجتمع المدني، بسرد روايات مُلفقة حول اعتداءات جنسية وضرب من قبل الفلسطينيين على الفتيات اليهوديات الصغيرات، حيث اتضح بعد ذلك أنهن ممثلات كومبارس.
الغريب أن تلك المرأة كانت تقوم بتصوير الفتيات في أوضاع مشينة مع رجال يهود يرتدون الملابس العربية، وهو ما كشف زيف ادعائها، عندما واجهها أحد المشاهدين العرب على الهواء مباشرة بالقول: 'كيف يقوم من يغتصب امرأة بالتصوير، وإذا افترضنا حدوث ذلك في واقعة واحدة فليس من الطبيعي أن يقوم كل المغتصبون بتصوير عملية الاغتصاب'.
وأوضح التقرير العبري أن هذه السيدة تريد من سرد هذه الأكاذيب توصيل رسالة للمجتمع اليهودي في الداخل والخارج بأن جمعيتها نجحت في تبني الفتاة المغتصبة من أجل التأثير النفسي على اليهود للتبرع لمنظمتها الزائفة.
وكان صحفي بصحيفة 'يديعوت أحرونوت' العبرية قد كشف في برنامج تليفزيوني قبل عدة أسابيع عن هذه المرأة ووصفها بأنها 'محتالة'.
وقد اعترف بعض المشاركين معها على الهواء مباشرة بكذب رواياتهم وأن كل رواية كانت من تأليف هذه المرأة التي تدعي التدين.
http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDnews=57299
قال موقع 'وله' العبري: إن السيدة 'مريام موسكيفيتش' صاحبة جمعية 'إنقاذ النفوس البريئة من مخالب العرب'، تم كشف زيفها وزيف رواياتها حول تعرض فتيات يهوديات صغيرات السن للاغتصاب على أيدي الفلسطينيين.
أوضح الموقع نقلاً عن التليفزيون الصهيوني أن هذه المرأة من نجمات الإعلام الصهيوني، ودائمًا تكون ضيفة أسبوعية على أحد البرامج في قنوات تليفزيون الكيان الصهيوني المختلفة.
ووفقًا للتقرير العبري، فإن هذه السيدة سعت لاستغلال الجمعية في تجميع الأموال بطرق غير مشروعة عن طريق تحفيز اليهود في الخارج ومنظمات المجتمع المدني، بسرد روايات مُلفقة حول اعتداءات جنسية وضرب من قبل الفلسطينيين على الفتيات اليهوديات الصغيرات، حيث اتضح بعد ذلك أنهن ممثلات كومبارس.
الغريب أن تلك المرأة كانت تقوم بتصوير الفتيات في أوضاع مشينة مع رجال يهود يرتدون الملابس العربية، وهو ما كشف زيف ادعائها، عندما واجهها أحد المشاهدين العرب على الهواء مباشرة بالقول: 'كيف يقوم من يغتصب امرأة بالتصوير، وإذا افترضنا حدوث ذلك في واقعة واحدة فليس من الطبيعي أن يقوم كل المغتصبون بتصوير عملية الاغتصاب'.
وأوضح التقرير العبري أن هذه السيدة تريد من سرد هذه الأكاذيب توصيل رسالة للمجتمع اليهودي في الداخل والخارج بأن جمعيتها نجحت في تبني الفتاة المغتصبة من أجل التأثير النفسي على اليهود للتبرع لمنظمتها الزائفة.
وكان صحفي بصحيفة 'يديعوت أحرونوت' العبرية قد كشف في برنامج تليفزيوني قبل عدة أسابيع عن هذه المرأة ووصفها بأنها 'محتالة'.
وقد اعترف بعض المشاركين معها على الهواء مباشرة بكذب رواياتهم وأن كل رواية كانت من تأليف هذه المرأة التي تدعي التدين.
http://www.islammemo.cc/news/one_news.asp?IDnews=57299