صدى الحق
31-08-2000, 10:03 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
فيما جاء من فضائل قراءة سورة الكهف :-
1) عن أبي الدرداء عن النبي أنه قال: « من قرأ عشر آيات من آخر الكهف عصم من فتنة الدجال». قال حجاج: «من قرأ العشر الأواخر من سورة الكهف » .
صحيح مسلم .
2) عن البراء بن عازب قال: « كان رجل يقرأ في داره سورة الكهف وإلى جانبه حصان له مربوط بشطنين، حتى غشيته سحابة فجعلت تدنو وتدنو حتى جعل فرسه ينفر منها، قال الرجل: فعجبت لذلك فلما أصبح ، أتى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له، وقص عليه، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : تلك السكينة تنزلت للقرآن » .
3) عن أبي إسحاق قال: سمعت البراء يقول: « قرأ رجل الكهف وفي الدار دابة، فجعلت تنقر، فنظر فإذا ضبابة ـ أو سحابة ـ قد غشيته، قالا: فذكر ذلك للنبي ، فقال: اقرأ فلان فإنها السكينة تنزلت عند القرآن ـ أو تنزلت للقرآن » .
4) عن عمرو بن ميمون قال: قال أبو هريرة: قال لي نبي الله : « يا أبا هريرة أدلك على كلمة كنز من كنز الجنة تحت العرش قال: قلت: نعم، فداك أبي وأمي، قال: أن تقول: لا قوة إلا بالله » قال أبو بلج: وأحسب أنه قال: «فإن الله عز وجل يقول: أسلم عبدي واستسلم» قال: فقلت لعمرو: قال أبو بلج: قال عمرو: قلت لأبي هريرة: لا حول ولا قوة إلا بالله؟ فقال: لا إنها في سورة الكهف {ولولا إذ دخلت جنتك قلت ما شاء الله لا قوة إلا بالله}.
5) عن الأوزاعي عن عبدة ، عن زر بن حبيش ، قال: من قرأ آخر سورة الكهف لساعة يريد يقوم من الليل قامها، قال عبدة: فجربناه فوجدناه كذلك.
فيما جاء من فضائل قراءة سورة الكهف :-
1) عن أبي الدرداء عن النبي أنه قال: « من قرأ عشر آيات من آخر الكهف عصم من فتنة الدجال». قال حجاج: «من قرأ العشر الأواخر من سورة الكهف » .
صحيح مسلم .
2) عن البراء بن عازب قال: « كان رجل يقرأ في داره سورة الكهف وإلى جانبه حصان له مربوط بشطنين، حتى غشيته سحابة فجعلت تدنو وتدنو حتى جعل فرسه ينفر منها، قال الرجل: فعجبت لذلك فلما أصبح ، أتى النبي صلى الله عليه وسلم فذكر ذلك له، وقص عليه، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : تلك السكينة تنزلت للقرآن » .
3) عن أبي إسحاق قال: سمعت البراء يقول: « قرأ رجل الكهف وفي الدار دابة، فجعلت تنقر، فنظر فإذا ضبابة ـ أو سحابة ـ قد غشيته، قالا: فذكر ذلك للنبي ، فقال: اقرأ فلان فإنها السكينة تنزلت عند القرآن ـ أو تنزلت للقرآن » .
4) عن عمرو بن ميمون قال: قال أبو هريرة: قال لي نبي الله : « يا أبا هريرة أدلك على كلمة كنز من كنز الجنة تحت العرش قال: قلت: نعم، فداك أبي وأمي، قال: أن تقول: لا قوة إلا بالله » قال أبو بلج: وأحسب أنه قال: «فإن الله عز وجل يقول: أسلم عبدي واستسلم» قال: فقلت لعمرو: قال أبو بلج: قال عمرو: قلت لأبي هريرة: لا حول ولا قوة إلا بالله؟ فقال: لا إنها في سورة الكهف {ولولا إذ دخلت جنتك قلت ما شاء الله لا قوة إلا بالله}.
5) عن الأوزاعي عن عبدة ، عن زر بن حبيش ، قال: من قرأ آخر سورة الكهف لساعة يريد يقوم من الليل قامها، قال عبدة: فجربناه فوجدناه كذلك.