الملبوس
09-05-2001, 03:06 PM
فتاة الهاتف؟!؟
الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين وعلى اله الأطهار وصحبه الإبرار ومن سلكم طريقه الى يوم المعاد، وبعد ،
عذرا اخواني عذراً ...سيختلف أسلوبي في هذه المقالة عن الاسلوب السابق للمقالتي ...ساسن فيه سيف لساني وقلمي الى بعض الفتيات الاواتي جلسن يتعبثن مع الشباب.... على الهواتف.
الى المسكينة الى فقيرة العقل والبصيرة ...يا من تلهثين مع الشباب كالكلبة الضاله يامن تسهرين الليالي على الكلمات المعسولة والعبارات المنسوقه الى العابثة بشرف الرجال الى العاهرة الفاجرة التي تهتك الاستار الى الغبية المجنونة التي تبحث عن فارس الاحلام في الاسواق والمتاهات الى منكسة الرؤس الى الجالبة العار لاهلها الى الزانية الخبيثة .... تب لامثالكم ولاشكالكم فانتم مثل الحمامات اجلكم الله ...ومثل القاذورات التي تتجمع فيهن الوساخة واجراثيم ....الى من هتك ستر الرحمن وجلبت العار الى الاهل والاحباب الى المسكينة الظاله الى التي تحتاج منا دعاء البيان الى التي باعت جسدها بارخص الاثمان الى التي فضت بكرتها من قبل ملعون منداس الى التي لم تجعل الله نصب عينيها الى التي جرت مع المكالمات الهاتفية في اليالي المظلمات الى التي جعلت الرحمن اهون الناظرين اليها ....الى الباحثة عن الحنية والعواطف الجياشة من طريق الحرام الى الباحث عن الشهوات المحرمة بطريقة الشيطان ....الا تسمعين المواقف والعبرة الا تسمعين ما جرى لفلانه التي كانت تتحدث في الهواتف على مر الايام اين هي هل تريدين ان تكون عاهره فاجرة خبيثة ملعونه ديوثه ....الا تسمعيني ايته الجرثومه التي سكبت الدموع عند لليالي الايام على كلام الحب والغرام الى التي عليها نخاف توبي الى الله وتوبي الى الله والله الشباب اليوم لا يردون منك الا جسدك فقط فقط فقط فلا تكوني غبية ولا تكون ضعيفة العقل من اليوم اقطعي علاقتة مع الشباب والله هو المعين وهو العزيز الجبار هذا داء عظيم ايته الاخت الفاضلة ونحن معك والله ان السعادة الحقيقة ليست بالتسكع في الاسواق ولا السهر على الهواتف التي فيها البلاوي العظام ...اختي التي تريدين ان تدخلين الجنة ..الىالبحثات عن السعادة الحقيقية ..الى التي تريد ان تصحب الصالحات في الجنات هذا ليس طريقك ان طريقك مع الله على درب الصالحين أخيه اني اكاد اكون عليك شديد ولكن اذا اردتي ان تكون بتلك الصفات التي ذكرت سابقاً فستمري علىالهاتف وستنفض بكارتك وانت تبكين وتقولين ياوليتي ياليتي سمعت الكلام فالهاتف شر البلية ...وقد سمعنا من الحكايات التي تدمع لها العين ويتفطر لها القلب من فتاه لم تعرف الذنوب يوماً ولكن بعد الهاتف تعرفت على شاب ثم هتك سترها ورماه كما ترمى العظام فالطريق امامك لا تتاخري حتى لا ياتيك الموت وعندها لا ينفعك شي ..الى من كان لها كلب معها على الهاتف تقطع العلاقة واذا اراد الزواج فيدخل من الباب ... اذا اردتي ان تكوني حره مثل الصالحات اتقي الله اتقي الله وعليك بسماع شريط لشيخ الجليل سعيد بن مسفر عندما ينتحر العفاف... شريط قيم يجب ان تقتنية وتسمعيه وتعرفي بعد ذلك من هم الذئاب البشرية.....عذرا اخواني غدار على هذه الكلمات الجارحة القوية التي تسم بدن المسكينة ....اذا لم تحسي اختي الفاضلة بكلامي ولم تتغيري بعد قراءة هذه الكلمات ستظلين تتصفين بالصفات الاذعة السابقة.
الحمدلله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمة للعالمين وعلى اله الأطهار وصحبه الإبرار ومن سلكم طريقه الى يوم المعاد، وبعد ،
عذرا اخواني عذراً ...سيختلف أسلوبي في هذه المقالة عن الاسلوب السابق للمقالتي ...ساسن فيه سيف لساني وقلمي الى بعض الفتيات الاواتي جلسن يتعبثن مع الشباب.... على الهواتف.
الى المسكينة الى فقيرة العقل والبصيرة ...يا من تلهثين مع الشباب كالكلبة الضاله يامن تسهرين الليالي على الكلمات المعسولة والعبارات المنسوقه الى العابثة بشرف الرجال الى العاهرة الفاجرة التي تهتك الاستار الى الغبية المجنونة التي تبحث عن فارس الاحلام في الاسواق والمتاهات الى منكسة الرؤس الى الجالبة العار لاهلها الى الزانية الخبيثة .... تب لامثالكم ولاشكالكم فانتم مثل الحمامات اجلكم الله ...ومثل القاذورات التي تتجمع فيهن الوساخة واجراثيم ....الى من هتك ستر الرحمن وجلبت العار الى الاهل والاحباب الى المسكينة الظاله الى التي تحتاج منا دعاء البيان الى التي باعت جسدها بارخص الاثمان الى التي فضت بكرتها من قبل ملعون منداس الى التي لم تجعل الله نصب عينيها الى التي جرت مع المكالمات الهاتفية في اليالي المظلمات الى التي جعلت الرحمن اهون الناظرين اليها ....الى الباحثة عن الحنية والعواطف الجياشة من طريق الحرام الى الباحث عن الشهوات المحرمة بطريقة الشيطان ....الا تسمعين المواقف والعبرة الا تسمعين ما جرى لفلانه التي كانت تتحدث في الهواتف على مر الايام اين هي هل تريدين ان تكون عاهره فاجرة خبيثة ملعونه ديوثه ....الا تسمعيني ايته الجرثومه التي سكبت الدموع عند لليالي الايام على كلام الحب والغرام الى التي عليها نخاف توبي الى الله وتوبي الى الله والله الشباب اليوم لا يردون منك الا جسدك فقط فقط فقط فلا تكوني غبية ولا تكون ضعيفة العقل من اليوم اقطعي علاقتة مع الشباب والله هو المعين وهو العزيز الجبار هذا داء عظيم ايته الاخت الفاضلة ونحن معك والله ان السعادة الحقيقة ليست بالتسكع في الاسواق ولا السهر على الهواتف التي فيها البلاوي العظام ...اختي التي تريدين ان تدخلين الجنة ..الىالبحثات عن السعادة الحقيقية ..الى التي تريد ان تصحب الصالحات في الجنات هذا ليس طريقك ان طريقك مع الله على درب الصالحين أخيه اني اكاد اكون عليك شديد ولكن اذا اردتي ان تكون بتلك الصفات التي ذكرت سابقاً فستمري علىالهاتف وستنفض بكارتك وانت تبكين وتقولين ياوليتي ياليتي سمعت الكلام فالهاتف شر البلية ...وقد سمعنا من الحكايات التي تدمع لها العين ويتفطر لها القلب من فتاه لم تعرف الذنوب يوماً ولكن بعد الهاتف تعرفت على شاب ثم هتك سترها ورماه كما ترمى العظام فالطريق امامك لا تتاخري حتى لا ياتيك الموت وعندها لا ينفعك شي ..الى من كان لها كلب معها على الهاتف تقطع العلاقة واذا اراد الزواج فيدخل من الباب ... اذا اردتي ان تكوني حره مثل الصالحات اتقي الله اتقي الله وعليك بسماع شريط لشيخ الجليل سعيد بن مسفر عندما ينتحر العفاف... شريط قيم يجب ان تقتنية وتسمعيه وتعرفي بعد ذلك من هم الذئاب البشرية.....عذرا اخواني غدار على هذه الكلمات الجارحة القوية التي تسم بدن المسكينة ....اذا لم تحسي اختي الفاضلة بكلامي ولم تتغيري بعد قراءة هذه الكلمات ستظلين تتصفين بالصفات الاذعة السابقة.