مؤسسة ادم ...................... وحواء

[الهيكل]

لا اعرف من يتمسك بمؤسسة الزواج اكثر الرجل ام المراه ولا اعرف من يحافظ عليها اكثر هو او هي ....

لكن ما اعرفه ان الرجال يتخذون القرار بسرعه ويتراجعون سريعا

كل الرجال يترددون قبل الزواج يخافون من الزوجه من المسئوليه والقيد ثم سريعا بعده يتراجعون ..

الرجال لا يتراجعون فقط بل ويطاردون من هم رفضوه لانهم يحسون بالندم او الوحده يحسون بالفراغ بالصدى بالسرير الخاوي بالثوب المتسخ بصراخ الاطفال الغائب ... لذلك يتراجعون

الطلاق للرجل مجرد انفصال لكنه ليس كذلك في يوميات المراه بل هة طعن في لكرامتها وكبريائها ..

المراه لا تنسي من يخطئ لكنها تغفر لكن عندما تجرح كرامتها لا تنسى ولا تغفر والطلاق يجرحها والرفض يجرحها ...


وجروح النساءء عميقه ان حفرتها بسكين رجل ....


ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
تحياتي بابا هيكول

[سموحة]

مرحباً الهيكل

والله كلامك فيه شي من الصحة

بس نسيت المثل القائل ظل راجل ولا ظل حيط مع اني لا أؤمن بهذا المثل بتاتاً بس هناك فئة من النساء الغبيات ينسون كرامتهم ولا يتركهم الرجل لا ادري لماذا يقدسون الرجل كل هذا التقديس

ملاحظة : انا لا اقصد كل الرجال

[البحاري]

أخبارك عزيزي .. طال غيابك .. والمسنجر عارف قصته:)

اتفق معك فيما تقول .. وكلامك .. من وجهة نظري منطقي ..

يقال أن المرأة لا تذكر للرجل حب أربعين عاما .. لكنها تذكر

غلطة واحدة له العمر كله.. بينما الرجل العكس من ذلك ..

تحياتي لك .. بابا هيكول :):)

[توتة]

الصبر مزية من مزايا المرأة ...

و قد خصها الله بذلك ... :)

نرى العديد من الزوجات يصبرن على زلات ازواجهن ، سواء

من بخل أو من خيانة أو ..... الخ

المرأة تتقبل الرجل و عيوبه ... و تصبر .. حتى لو كان

لسان حالها عكس ذلك ...

---> وينك يا هيكول مختفي من فترة ؟؟؟ :(:)

نحن دوما في انتظارك :)

[شموع]

في مؤسسة آدم وحواء ......

المرأة دوما هي المطلب ....وحولها تقوم الدوائر....

وهي مجرد حساب......

هي الجاني في نظر ادم....

وهي المجني عليها في الحقيقة....!!!!

هي الضحيه ........

وبالنسبة للرجل قد يعتبرها غلطة ..... فيبحث هوعن البديل ...!!

البديل .... هي نفسها حواء آخرى......

يعني ..... دارت عجلة المؤسسة دورة آخرى ....

فيظل آدم هو الرابح

هو الخاسر

هو المسيطر

هو الآمر

هوالناهي

هو الأول......

هو الاخير ......

وشريكتة ....... انما لعبة .......

آداة

وفي نفس الوقت ....هدف

وهـــــــــي الوسيلة ايضا .... فمن سيأتي لأدم بولي العهد غيرها!!!!!!!!

ومع ذلك فهي لاتفك ولا تعقد في مؤسسة ذلك المتربع في كرسي ادارته

ينفد ما أمر حضرته

وتسعى على رضاءه وخدمتة

وإلا فأنها لن تهني بالراحة .....ولن تنعم بالهدوء في تلك المؤسسة

ومع ذلك تظل حواء تحـــــــــــــب آدم..... وهومايزال في جبروته..................

حتى لو رأيت ان حواء صامته وان افكارها اخذتها هنا وهناك ..... فكن متأكد انها لا تفكر إلا فيه وفي حبه وكيف ترضيه ..... بينما هو ، حينما تراه صامتا ، فأعلم انه يفكر في هجر تلك المسكينه .... وكيف سيتخلص منها!!! ، فبالنسبة له ، اصبحت موضه قديمة .... وعلية البحث عن الموضة الجديدة مهما كلفة ذلك ......فهو

الزعيم................. ولن يكلفه شئ!!!!!!!!!!!!!