أم عبد الرحمن
16-07-2001, 03:45 PM
بسم الله الرحمن الرحيم ، على نبينا وقدوتنا افضل صلاة وأتم تسليم.
تقرر في إجتماع وزراء التربية والتعليم الأخير لدول مجلس التعاون ..بعض المشاريع التربوية . وتمت المصادقة عليها وجدولتها للتنفيذ في الفترة المقررة لها .
ومن هذه المشاريع ...المشروع الثاني وهو:ـ يتناول
المجال الثالث : ( تطوير مراحل التعليم وتحقيق تكاملها).
إسم المشروع : تطوير التعليم الثانوي المهني والتقني
رقم البرنامج : 3 / 7 / ر
عنوان البرنامج : التعليم المهني والتقني, مخرجاته وفرص الالتحاق به من قبل الفتيات، وأثر ذلك في توطين المهن.
أهداف البرنامج :
1. تعرف واقع التعليم المهني والتقني (أهدافاً, ومحتوى, وأوجه نشاط, وأساليب أداء, وطرائق تدريس, وتقنيات, وتقويماً) ومدى مناسبة مخرجاته لمطالب التنمية في دول المجلس.
2. الوقوف على الاتجاهات المعاصرة في تطوير مناهج التعليم المهني والتقني في بعض الدول المتقدمة.
3. تحديد مجالات التعليم المهني والتقني المناسبة للفتيات في دول المجلس لأداء دورهن المرتجى في الاستجابة لمطالب التنمية للمجتمع ( وفي ضوء قيم الإسلام الحنيف ومبادئه)... حتى يتم تمرير المشروع دون إعاقة .
4. الوقوف على واقع العلاقة بين مخرجات التعليم المهني والتقني, وأسس القبول في مؤسسات التعليم العالي في الدول الأعضاء وتطويرها بما يزيل الفوارق بين هذا النوع من التعليم والتعليم العام.
5. التوصل إلى إطار مرجعي لتطوير التعليم المهني والتقني بما يهيىء الطلاب لأداء دورهم كاملاً في خدمة التنمية الشاملة, ويفتح للنابهين منهم أبواب التعليم العالي, ويعين الفتاة في دول المنطقة على أداء دورها في تحقيق مطالب المجتمع. ( أين مطالب الأسرة يا هؤلاء ) .( أين أقتصاديات العمل الأسري .. أليس له منعكسات على تنمية وإستقرار وكفاءة أداء أفراد المجتمع ؟ وأين مهارات حسن التبعل وإدارة وتربية الطفل أليست هي الأخرى مطالب مجتمعية ومهام جديرة بالإهتمام .).
ومن نشاطات البرنامج :
1. إعداد دراسات عن واقع التعليم المهني والتقني ومساراته المختلفة, ومدى تلبيتها لحاجات السوق ومتطلبات التنمية في الدول الأعضاء.
2. دراسة مسحية للاتجاهات المعاصرة في تطوير مناهج التعليم المهني والتقني في بعض الدول المتقدمة بما يهيىء الطلاب للعمل الناجح في خدمة المجتمع, ويتيح للنابهين منهم فرص القبول في مؤسسات التعليم العالي..
3. عقد ندوة فكرية لتطوير مناهج ومخرجات التعليم المهني والتقني لتلائم متطلبات القطاع الخاص وسوق العمل في الدول الأعضاء.
ومن النتائج المتوقعة:
1. التوصل إلى دليل مرجعي لتطوير مخرجات التعليم المهني والتقني مستفيداً من التجارب العالمية في هذا المجال.
2. تطوير مخرجات التعليم المهني والتقني مما يتيح الفرصة لتوفير العمالة الوطنية القادرة على أن تحل محل العمالة الوافدة.
3. توفير فرص أكبر في مجالات العمل للمرأة لاستيعاب العنصر النسائي ضمن القوى العاملة للإسهام في توطين المهن.
البرنامج الزمني للتنفيذ:
ينفذ البرنامج خلال الدورة المالية 1422و1423هـ (مقر المكتب بالرياض).
والآن يا هؤلاء القوم ..!!
ألا مزقة من حياء لأعراضكم المستباحة .. إلى متى ديمومة الخطاب المتمركز حول إخراج الأنثى من مخدعها وخدرها .. ثم إلقائها في أتون العمل قسراً..
يا سماسرة الفواحش..!!
ألم تعلموا بأن الله يسمع ويرى ، وأنه يغار على أمته .. إذا ظلمت أو انتهك عرضها ..
إن هذا الخطاب يؤدي إلى تفكيك الأسرة . أتحبون العيش بلا أسر .. بلا ولد.. بلا عائلة .. بلا حنان وعطف و مودة وسكن ..
وهو خطاب يولد القلق والضيق وعدم الطمأنينة للمرأة قبل الرجل متى تم إفهامها أن تحقيق هويتها لا يكون إلا خارج نطاق الأسرة ..
أليس هو الظلم البواح تسخير الجسد وتعطيل الفكر. فيتم مخاطبتها إما إحتراما أو إذلالاً متناسبا مع عدد المنتجات التي قدمتها لرب العمل ومالك المنشأة.
كل يوم حادث يجعلنا ـ ويلنا ـ أضحوكة ً للأممِ.
ذلك الغدر الذي نلمحه. آفة الأمنِ ورأس النقمِ.
قيم نسعى لنصرتها مالهم .. قد كفروا بالقيمِ.
يا ضحايا الغدر في عالمنا .سوف يأتي النور بعد الظُّلَمِ
قدم تدعس أزهار الرَّضا في ربانا ... كُسرت من قدمِ. (د. عبد الرحمن العشماوي)
اللهم أنصر دينك وكتابك وسنة نبيك وأجعل لنا من لدنك نصيرا .. اللهم آمين .
تقرر في إجتماع وزراء التربية والتعليم الأخير لدول مجلس التعاون ..بعض المشاريع التربوية . وتمت المصادقة عليها وجدولتها للتنفيذ في الفترة المقررة لها .
ومن هذه المشاريع ...المشروع الثاني وهو:ـ يتناول
المجال الثالث : ( تطوير مراحل التعليم وتحقيق تكاملها).
إسم المشروع : تطوير التعليم الثانوي المهني والتقني
رقم البرنامج : 3 / 7 / ر
عنوان البرنامج : التعليم المهني والتقني, مخرجاته وفرص الالتحاق به من قبل الفتيات، وأثر ذلك في توطين المهن.
أهداف البرنامج :
1. تعرف واقع التعليم المهني والتقني (أهدافاً, ومحتوى, وأوجه نشاط, وأساليب أداء, وطرائق تدريس, وتقنيات, وتقويماً) ومدى مناسبة مخرجاته لمطالب التنمية في دول المجلس.
2. الوقوف على الاتجاهات المعاصرة في تطوير مناهج التعليم المهني والتقني في بعض الدول المتقدمة.
3. تحديد مجالات التعليم المهني والتقني المناسبة للفتيات في دول المجلس لأداء دورهن المرتجى في الاستجابة لمطالب التنمية للمجتمع ( وفي ضوء قيم الإسلام الحنيف ومبادئه)... حتى يتم تمرير المشروع دون إعاقة .
4. الوقوف على واقع العلاقة بين مخرجات التعليم المهني والتقني, وأسس القبول في مؤسسات التعليم العالي في الدول الأعضاء وتطويرها بما يزيل الفوارق بين هذا النوع من التعليم والتعليم العام.
5. التوصل إلى إطار مرجعي لتطوير التعليم المهني والتقني بما يهيىء الطلاب لأداء دورهم كاملاً في خدمة التنمية الشاملة, ويفتح للنابهين منهم أبواب التعليم العالي, ويعين الفتاة في دول المنطقة على أداء دورها في تحقيق مطالب المجتمع. ( أين مطالب الأسرة يا هؤلاء ) .( أين أقتصاديات العمل الأسري .. أليس له منعكسات على تنمية وإستقرار وكفاءة أداء أفراد المجتمع ؟ وأين مهارات حسن التبعل وإدارة وتربية الطفل أليست هي الأخرى مطالب مجتمعية ومهام جديرة بالإهتمام .).
ومن نشاطات البرنامج :
1. إعداد دراسات عن واقع التعليم المهني والتقني ومساراته المختلفة, ومدى تلبيتها لحاجات السوق ومتطلبات التنمية في الدول الأعضاء.
2. دراسة مسحية للاتجاهات المعاصرة في تطوير مناهج التعليم المهني والتقني في بعض الدول المتقدمة بما يهيىء الطلاب للعمل الناجح في خدمة المجتمع, ويتيح للنابهين منهم فرص القبول في مؤسسات التعليم العالي..
3. عقد ندوة فكرية لتطوير مناهج ومخرجات التعليم المهني والتقني لتلائم متطلبات القطاع الخاص وسوق العمل في الدول الأعضاء.
ومن النتائج المتوقعة:
1. التوصل إلى دليل مرجعي لتطوير مخرجات التعليم المهني والتقني مستفيداً من التجارب العالمية في هذا المجال.
2. تطوير مخرجات التعليم المهني والتقني مما يتيح الفرصة لتوفير العمالة الوطنية القادرة على أن تحل محل العمالة الوافدة.
3. توفير فرص أكبر في مجالات العمل للمرأة لاستيعاب العنصر النسائي ضمن القوى العاملة للإسهام في توطين المهن.
البرنامج الزمني للتنفيذ:
ينفذ البرنامج خلال الدورة المالية 1422و1423هـ (مقر المكتب بالرياض).
والآن يا هؤلاء القوم ..!!
ألا مزقة من حياء لأعراضكم المستباحة .. إلى متى ديمومة الخطاب المتمركز حول إخراج الأنثى من مخدعها وخدرها .. ثم إلقائها في أتون العمل قسراً..
يا سماسرة الفواحش..!!
ألم تعلموا بأن الله يسمع ويرى ، وأنه يغار على أمته .. إذا ظلمت أو انتهك عرضها ..
إن هذا الخطاب يؤدي إلى تفكيك الأسرة . أتحبون العيش بلا أسر .. بلا ولد.. بلا عائلة .. بلا حنان وعطف و مودة وسكن ..
وهو خطاب يولد القلق والضيق وعدم الطمأنينة للمرأة قبل الرجل متى تم إفهامها أن تحقيق هويتها لا يكون إلا خارج نطاق الأسرة ..
أليس هو الظلم البواح تسخير الجسد وتعطيل الفكر. فيتم مخاطبتها إما إحتراما أو إذلالاً متناسبا مع عدد المنتجات التي قدمتها لرب العمل ومالك المنشأة.
كل يوم حادث يجعلنا ـ ويلنا ـ أضحوكة ً للأممِ.
ذلك الغدر الذي نلمحه. آفة الأمنِ ورأس النقمِ.
قيم نسعى لنصرتها مالهم .. قد كفروا بالقيمِ.
يا ضحايا الغدر في عالمنا .سوف يأتي النور بعد الظُّلَمِ
قدم تدعس أزهار الرَّضا في ربانا ... كُسرت من قدمِ. (د. عبد الرحمن العشماوي)
اللهم أنصر دينك وكتابك وسنة نبيك وأجعل لنا من لدنك نصيرا .. اللهم آمين .