ابو حرب((متسبب سابقاً))
26-10-2001, 01:33 AM
هل تتخلى ايران (الرافضية )عن ابناء ملتها!!
أقرأ هذا الخبر من "القناة"
علمت "القناة" من دبلوماسى غربى كبير يمثل بلاده فى دولة عربية مشرقية، أن الاجتماعات الأميركية - الإيرانية السرية مستمرة بشكل جيد وتتقدم بأستمرار باتجاه عودة العلاقات بين البلدين إلى طبيعتها.
وأشار هذا المصدر إلى أن مصادر وزارة الخارجية الأميركية سربت معلومات منسوبة إلى شخصية إيرانية لم تسمها، قولها إن إيران قد تنأى بنفسها فى المرحلة الراهنة عما يجرى فى لبنان وسورية، وخاصة فيما يتعلق بالتهديدات الإسرائيلية ضد هذين البلدين، باستثناء مواقف كلامية تتخذ عبر وسائل الإعلام. ونسبت المعلومات إلى الشخصية الإيرانية قولها إن ما يجرى بين سورية وإسرائيل ولبنان فى هذه المرحلة، يعنى تلك الدول وحدها، أما على صعيد إيران فلن تكون معنية، إلاّ بإصدار تصريحات كلامية فقط، حفاظًا على اعتبارات معينة.
وقال المصدر الدبلوماسى إن إيران بدأت بالفعل تدريجيًا ودون أن يشعر أحد، بسحب عطائها عن "حزب الله" اللبنانى. ولكن لم يعرف ما إذا كان هذا التطور الجديد ناجمًا عن مواقف لوزارة الخارجية الإيرانية، وبالتالى الرئيس محمد خاتمى أم أن الزعيم محمد على خامنئى يشارك فى هذا القرار.
ويتوقع المصدر، نتيجة لتطور المباحثات السرية بين واشنطن وطهران، أن توسع إيران من دائرة مساعداتها كمًا ونوعًا لجماعاتها العاملة فى أفغانستان سواء ضمن التحالف الشمالى، أو فى المنطقة الحدودية المحاذية لها.
http://www.alqanat.com/stories/a2251032.shtml
=====
فعلا :ان الروافض لا يريدون بنا خير
كل يوم شيء جديد
أنا انتظر خروجهم و مظاهراتهم و..و......(الموت لامريكا!!:):) )
أقرأ هذا الخبر من "القناة"
علمت "القناة" من دبلوماسى غربى كبير يمثل بلاده فى دولة عربية مشرقية، أن الاجتماعات الأميركية - الإيرانية السرية مستمرة بشكل جيد وتتقدم بأستمرار باتجاه عودة العلاقات بين البلدين إلى طبيعتها.
وأشار هذا المصدر إلى أن مصادر وزارة الخارجية الأميركية سربت معلومات منسوبة إلى شخصية إيرانية لم تسمها، قولها إن إيران قد تنأى بنفسها فى المرحلة الراهنة عما يجرى فى لبنان وسورية، وخاصة فيما يتعلق بالتهديدات الإسرائيلية ضد هذين البلدين، باستثناء مواقف كلامية تتخذ عبر وسائل الإعلام. ونسبت المعلومات إلى الشخصية الإيرانية قولها إن ما يجرى بين سورية وإسرائيل ولبنان فى هذه المرحلة، يعنى تلك الدول وحدها، أما على صعيد إيران فلن تكون معنية، إلاّ بإصدار تصريحات كلامية فقط، حفاظًا على اعتبارات معينة.
وقال المصدر الدبلوماسى إن إيران بدأت بالفعل تدريجيًا ودون أن يشعر أحد، بسحب عطائها عن "حزب الله" اللبنانى. ولكن لم يعرف ما إذا كان هذا التطور الجديد ناجمًا عن مواقف لوزارة الخارجية الإيرانية، وبالتالى الرئيس محمد خاتمى أم أن الزعيم محمد على خامنئى يشارك فى هذا القرار.
ويتوقع المصدر، نتيجة لتطور المباحثات السرية بين واشنطن وطهران، أن توسع إيران من دائرة مساعداتها كمًا ونوعًا لجماعاتها العاملة فى أفغانستان سواء ضمن التحالف الشمالى، أو فى المنطقة الحدودية المحاذية لها.
http://www.alqanat.com/stories/a2251032.shtml
=====
فعلا :ان الروافض لا يريدون بنا خير
كل يوم شيء جديد
أنا انتظر خروجهم و مظاهراتهم و..و......(الموت لامريكا!!:):) )