يعسوب
11-12-2001, 10:56 PM
هذه القصة يا اصدقائي غريبة جدا واليكم بها كما حدثت لي..........
كانت الساعة تشير الى المساء خرجت من البيت ببجامة النوم على اساس انها كلهالحظات اذهب فيها الى السوبر ماركت واعود في الحال ..
وفي طريق عودتي تفاجئت بامراة عجوز تمر امام السيارة .. توقفت بالسيارة لآمكنها من العبور في امان ولكن المراة لما راتني اخذت تضرب بعصاها على كبوت السيارة بغضب وعصبية .... !!
نزلت من السيارة لتهدئتها ولكنها استشاطت وازدادت غضبا وامسكت بي وهي تصيح ياعاق يا قليل التربية......
قلت لها: ياخاله اكيد فاهمه غلط اهدئي ...ولكنها تزداد غضبا مني كل مرة ..وتصيح بصوت عالي. !!!!!!
وهي تقول:ليش تسوي في انا واخواتك واخوك كذا يا سامي.
قلت: سامي مين يا خاله ما اعرف سامي هذا ..حتى انت اول مرة اشوفك في حياتي. وبعدين انا اسمي عادل مو سامي !!!!
قالت : كذا ياسامي تبغى تتبرى مني وتتنكرلي ....
قلت : لاحول ولا قوة اللا بالله العلي العظيم اقسم برب البيت ياخالة ماعرفك اول مرة اشوفك في حياتي ؟؟!!!
لحظتها تجمع الناس على الصياح ..واللي زاد البلة طينه انهم كمان صاروا يصيحوا مع العجوز ويقولوا لي ياعاق ياقليل التربية ...واللي يطالعني من فوق لتحت واللي يصفق بيده ..وانا في حالة ما يعلم بها الى الله ...لاحول ولا قوة اللا بالله ..... والمصيبة الاكبر انه محد راضي يصدقني خاصة كل اثباتاتي والهوية حقتي مخليها في البيت على اساس انه مشوار خمس دقايق وراجع على طول ...
لحظتها واحد من الفضوليين اتصل على الشرطة وخلال خمسة دقائق جت واخذوني مع العجوز للمركز وفي المركز كان الجميع متعاطف معها ومصدقها على حسابي انا.....
قال الملازم للعجوز: خير ياخاله اشفيه...
قالت العجوز بكل ثقة هذا ولدي سامي خرج من البيت له سنه ومارجع الى الحين مات ابوه ومالنا احد غيره ...
نظر الملازم لي وقال وين اثباتاتك ..قلتله والله في البيت اعطوني خمس دقائق وانا اجيبها لكم الحين...
قالت العجوز لاتخلوه يروح اثباتاته عندي في البيت.
قالي الملازم ها بعدك الى الآن تنكر انك سامي.
قلتله : اقسم بالله مو انا سامي ...ماكملت كلامي اللا والكف في وجهي ...بعدها نادى على العسكري وحطني في غرقة الحجز...
والعجوز راحت بجيب الشرطة للبيت.
قعدت يوم كامل مااحد معطيني وجه لاني في نظرهم العاصي الجاحد حتى التلفون مو مخليني اكلم فيه...
بعد ماراحت 7 ساعات على حجزي قررت اني اقول اني سامي وافتك واذا خرجت اهرب.
ناديت عليهم وقلت ابغى الملازم...
قلت للملازم: خلاص اعترف اني سامي ..قال الملازم الحين تعترف !! قلت له ايوه خلاص وصدقني كانت لحظات طيش وانشاء الله ماتتكرر ...
قال انا بطلعك بس مو عشانك بس عشان العجوز المسكين...
قام الملازم اتصل على العجوز قال لها اني خلاص اعترفت وانه بيفرج عني ... قالت له العجوز .. تكفى واللي يرحم والديك لاتخوه يخرج لحاله اخاف يشرد مثل اول تكفون جيبوه انتم بالجيب للبيت حقي ..
قفل الملازم السماعه وقال لي كلام العجوز : قلت في نفسي لا والله كملت .. خلاص بسايرهم واذا وصلت بيت العجوز ابلقى صرفة معها واشرد ....
رحت معاهم ولمن فتحت العجوز الباب فرحت وبكت في نفس اللحظة
من شدة الفرح ..عرفت انها مستحيل انها تبي بس تتبلى علي وان في الامر شي غامض.. بس معقوله يوصل شبهي مع ولدها الى درجة انه حتى هي الام ماتفرق...
طلعو لي بنتين وحده عمرها 18 والثانيه عمرها 20 سنه استقبلوني بفرحة...
جابولي اكل والشاهي وكانو ا فرحانين الى درجة اني صدقت اني سامي ... واللي خلاني اصدق انهم مايمثون علي انه كان هناك معهم طفل صغير يمكن عمره خمس سنوات لمن شافني جاء يجري وتعلق فيني ويقول خالو ... استغربت الحقيقة قلت ممكن كلهم يلعبوا علي ويمثلوا ويكذبوا بس هالطفل الصغير مستحيل تطلع منه هالحكات لازم في الامر شي غامض لازم اسايرهم عشان اكتشف السر ...
وفي الليل بعد مانامت العجوز قررت اهرب...
نزلت وحاولت افتح الباب لقيته مقفل طلعت لقيت غرفة البنا ت انوارها فاتحة استاذنت ودخلت قلت ابغى المفتاح حق الشقة قالت وحدة من البنات : المفتاح في غرفة الوالدة ومانقدر نجيبه ..
قلت لازم وحده منكم تجيبه ابغى اشتري دخان حالا تكفون ..
قالت وحده من البنات بس انت ياسامي عمرك مادخنت حتى ما تطيق ريحته ... قلت لها : توهقت ودخنت بتجيبون المفتاح ولا شلوون
قالت الثانية :خلاص ولا يهمك انا اتصرف...
بعد لحضه جابت المفتاح وعطتني اياه ..وهي تقول تكفى ياسامي ارجع بدري ماصدقنا نلقاك... وبعدين اخاف الوالدة تصحى وما تلقاك وتزعل
قلت لها ولا يهمك ثواني وانا عندك ...
نزلت بسرعة وانا مو مصدق نفسي اخيرا بشرد...
فتحت الباب وتفاجئت بالعسكري عند الباب قا لي عرفت انك بتحاول تشرد وباغتني بضربه على وجهي طحت من شدتها ولمن فتحت عيوني لقيت نفسي بجانب السرير واكتشفت ان القصة كلها كانت حلم في حلم...ههههههههههههههه
:confused:
كانت الساعة تشير الى المساء خرجت من البيت ببجامة النوم على اساس انها كلهالحظات اذهب فيها الى السوبر ماركت واعود في الحال ..
وفي طريق عودتي تفاجئت بامراة عجوز تمر امام السيارة .. توقفت بالسيارة لآمكنها من العبور في امان ولكن المراة لما راتني اخذت تضرب بعصاها على كبوت السيارة بغضب وعصبية .... !!
نزلت من السيارة لتهدئتها ولكنها استشاطت وازدادت غضبا وامسكت بي وهي تصيح ياعاق يا قليل التربية......
قلت لها: ياخاله اكيد فاهمه غلط اهدئي ...ولكنها تزداد غضبا مني كل مرة ..وتصيح بصوت عالي. !!!!!!
وهي تقول:ليش تسوي في انا واخواتك واخوك كذا يا سامي.
قلت: سامي مين يا خاله ما اعرف سامي هذا ..حتى انت اول مرة اشوفك في حياتي. وبعدين انا اسمي عادل مو سامي !!!!
قالت : كذا ياسامي تبغى تتبرى مني وتتنكرلي ....
قلت : لاحول ولا قوة اللا بالله العلي العظيم اقسم برب البيت ياخالة ماعرفك اول مرة اشوفك في حياتي ؟؟!!!
لحظتها تجمع الناس على الصياح ..واللي زاد البلة طينه انهم كمان صاروا يصيحوا مع العجوز ويقولوا لي ياعاق ياقليل التربية ...واللي يطالعني من فوق لتحت واللي يصفق بيده ..وانا في حالة ما يعلم بها الى الله ...لاحول ولا قوة اللا بالله ..... والمصيبة الاكبر انه محد راضي يصدقني خاصة كل اثباتاتي والهوية حقتي مخليها في البيت على اساس انه مشوار خمس دقايق وراجع على طول ...
لحظتها واحد من الفضوليين اتصل على الشرطة وخلال خمسة دقائق جت واخذوني مع العجوز للمركز وفي المركز كان الجميع متعاطف معها ومصدقها على حسابي انا.....
قال الملازم للعجوز: خير ياخاله اشفيه...
قالت العجوز بكل ثقة هذا ولدي سامي خرج من البيت له سنه ومارجع الى الحين مات ابوه ومالنا احد غيره ...
نظر الملازم لي وقال وين اثباتاتك ..قلتله والله في البيت اعطوني خمس دقائق وانا اجيبها لكم الحين...
قالت العجوز لاتخلوه يروح اثباتاته عندي في البيت.
قالي الملازم ها بعدك الى الآن تنكر انك سامي.
قلتله : اقسم بالله مو انا سامي ...ماكملت كلامي اللا والكف في وجهي ...بعدها نادى على العسكري وحطني في غرقة الحجز...
والعجوز راحت بجيب الشرطة للبيت.
قعدت يوم كامل مااحد معطيني وجه لاني في نظرهم العاصي الجاحد حتى التلفون مو مخليني اكلم فيه...
بعد ماراحت 7 ساعات على حجزي قررت اني اقول اني سامي وافتك واذا خرجت اهرب.
ناديت عليهم وقلت ابغى الملازم...
قلت للملازم: خلاص اعترف اني سامي ..قال الملازم الحين تعترف !! قلت له ايوه خلاص وصدقني كانت لحظات طيش وانشاء الله ماتتكرر ...
قال انا بطلعك بس مو عشانك بس عشان العجوز المسكين...
قام الملازم اتصل على العجوز قال لها اني خلاص اعترفت وانه بيفرج عني ... قالت له العجوز .. تكفى واللي يرحم والديك لاتخوه يخرج لحاله اخاف يشرد مثل اول تكفون جيبوه انتم بالجيب للبيت حقي ..
قفل الملازم السماعه وقال لي كلام العجوز : قلت في نفسي لا والله كملت .. خلاص بسايرهم واذا وصلت بيت العجوز ابلقى صرفة معها واشرد ....
رحت معاهم ولمن فتحت العجوز الباب فرحت وبكت في نفس اللحظة
من شدة الفرح ..عرفت انها مستحيل انها تبي بس تتبلى علي وان في الامر شي غامض.. بس معقوله يوصل شبهي مع ولدها الى درجة انه حتى هي الام ماتفرق...
طلعو لي بنتين وحده عمرها 18 والثانيه عمرها 20 سنه استقبلوني بفرحة...
جابولي اكل والشاهي وكانو ا فرحانين الى درجة اني صدقت اني سامي ... واللي خلاني اصدق انهم مايمثون علي انه كان هناك معهم طفل صغير يمكن عمره خمس سنوات لمن شافني جاء يجري وتعلق فيني ويقول خالو ... استغربت الحقيقة قلت ممكن كلهم يلعبوا علي ويمثلوا ويكذبوا بس هالطفل الصغير مستحيل تطلع منه هالحكات لازم في الامر شي غامض لازم اسايرهم عشان اكتشف السر ...
وفي الليل بعد مانامت العجوز قررت اهرب...
نزلت وحاولت افتح الباب لقيته مقفل طلعت لقيت غرفة البنا ت انوارها فاتحة استاذنت ودخلت قلت ابغى المفتاح حق الشقة قالت وحدة من البنات : المفتاح في غرفة الوالدة ومانقدر نجيبه ..
قلت لازم وحده منكم تجيبه ابغى اشتري دخان حالا تكفون ..
قالت وحده من البنات بس انت ياسامي عمرك مادخنت حتى ما تطيق ريحته ... قلت لها : توهقت ودخنت بتجيبون المفتاح ولا شلوون
قالت الثانية :خلاص ولا يهمك انا اتصرف...
بعد لحضه جابت المفتاح وعطتني اياه ..وهي تقول تكفى ياسامي ارجع بدري ماصدقنا نلقاك... وبعدين اخاف الوالدة تصحى وما تلقاك وتزعل
قلت لها ولا يهمك ثواني وانا عندك ...
نزلت بسرعة وانا مو مصدق نفسي اخيرا بشرد...
فتحت الباب وتفاجئت بالعسكري عند الباب قا لي عرفت انك بتحاول تشرد وباغتني بضربه على وجهي طحت من شدتها ولمن فتحت عيوني لقيت نفسي بجانب السرير واكتشفت ان القصة كلها كانت حلم في حلم...ههههههههههههههه
:confused: