السهل الممتنع
22-12-2001, 09:35 PM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ، كل عام و أنتم بخير
يا حماعة ، يا أيها المتعطشون للنصر إليكم هذا البشارة ، وزراء الخارجية العرب أجتمعوا و أرسلوا برقية تهديد ،
خلاص أتنهت " إسرائيل " ، أحضروا الأكفان و أحفروا لها قبرا ، المغني قال " أنا بكره إسرائيل و بحب عمرو موسى "
" عربي أنا أخشيني " ،
أبشري يا قدس
أبشري يا قدس بالنصر المبين
و تحلى بحلى العيد السعيدْ
و اطمئني إن حكام الكراسي
أرسلوا خمسين إنذاراً شديدْ
------------
سحبوا سماعة الهاتف ثمّ
ضربوا أذن الأعادي بالحروفْ
عقدوا مؤترا كي يعلنوها
أنهم لا يقدروا خوض الحتوفْ
------------
لا تخافي يا فلسطين فإنَّا
امتطينا صهوات الكلماتْ
و توشحنا بأسايف المعاني
و بعثنا العز من بعد الوفاةْ
-----------
أبشري يا قدس هذا " عرفات "
ذبح الطفل لكي يحيى السلامْ
مزق الصف ليرضي " عـمه "
يا له من أسد ، نعم الهمامْ
----------
يا فلسطين رصاصات الغناءْ
أطلقتها من على المسرح قينهْ
أرسلتها صوب صدر الدخلاءْ
ثم ماذا ؟! آهِ قد ضاعت مدينهْ
----------
يا فلسطين تعبنا و تعبتي
و توقفنا على درب الهزيمهْ
هدنا اليأس فلم نظفر بنبعٍ
لا و لم نحصل على نصف " لُقيمهْ "
--------
يا فلسطين إذا تبغي النجاهْ
أسلكي درب المعالي بالجهادْ
يا حماعة ، يا أيها المتعطشون للنصر إليكم هذا البشارة ، وزراء الخارجية العرب أجتمعوا و أرسلوا برقية تهديد ،
خلاص أتنهت " إسرائيل " ، أحضروا الأكفان و أحفروا لها قبرا ، المغني قال " أنا بكره إسرائيل و بحب عمرو موسى "
" عربي أنا أخشيني " ،
أبشري يا قدس
أبشري يا قدس بالنصر المبين
و تحلى بحلى العيد السعيدْ
و اطمئني إن حكام الكراسي
أرسلوا خمسين إنذاراً شديدْ
------------
سحبوا سماعة الهاتف ثمّ
ضربوا أذن الأعادي بالحروفْ
عقدوا مؤترا كي يعلنوها
أنهم لا يقدروا خوض الحتوفْ
------------
لا تخافي يا فلسطين فإنَّا
امتطينا صهوات الكلماتْ
و توشحنا بأسايف المعاني
و بعثنا العز من بعد الوفاةْ
-----------
أبشري يا قدس هذا " عرفات "
ذبح الطفل لكي يحيى السلامْ
مزق الصف ليرضي " عـمه "
يا له من أسد ، نعم الهمامْ
----------
يا فلسطين رصاصات الغناءْ
أطلقتها من على المسرح قينهْ
أرسلتها صوب صدر الدخلاءْ
ثم ماذا ؟! آهِ قد ضاعت مدينهْ
----------
يا فلسطين تعبنا و تعبتي
و توقفنا على درب الهزيمهْ
هدنا اليأس فلم نظفر بنبعٍ
لا و لم نحصل على نصف " لُقيمهْ "
--------
يا فلسطين إذا تبغي النجاهْ
أسلكي درب المعالي بالجهادْ