تسجيل الدخول

View Full Version : رأي "الحركة الإسلامية للأصلاح" حول حريق المدرسة


متشيم
21-03-2002, 02:06 AM
انقل هذا من صفحة "الحركة الإسلامية للإصلاح":

حريق المدرسة وحريق التعليم



نشرة الإصلاح العدد 306 بتاريخ 18 مارس 2001

حين اندلع الحريق في مدرسة البنات في مكة تتابعت المقالات في الصحف كل يدلي بدلوه في محاولة -فيما يزعمون- لتشخيص المشكلة وتحديد المسؤول وطرح حل لها ومنع أمثالها في المستقبل. لكن ليس غريبا في بلادنا أن تكون هذه المقالات محصورة بسقف منخفض جدا يستحيل ان يصل فيه الكاتب مهما أوتي من القدرة التحليلية إلى التشخيص الصحيح. وقبل أن نتحدث عن مسؤولية جهة معينة نشير إلى بعض المعلومات المهمة في معرفة المشكلة في أبعادها الحقيقة:



أولا: خلافا للعدد المنشور للوفيات فقد تجاوز عدد الوفيات الستين ثلاثة من المدرسات والبقية من الطالبات.



ثانيا: مات عدد كبير بنتائج الحريق التقليدية وهي النار والدخان بخلاف المزاعم أن معظمها من الزحام.



ثالثا: كانت تبلغ سعة المدرسة أربعمائة وخمسين طالبة فقط بينما يدرس فيها ثمانمائة طالبة.



رابعا:تقع المدرسة بين عمارتين في مكان ضيق ولها باب واحد فقط على الشارع الجانبي الضيق ومفتاح الباب عند الحارس ولا توجد نسخة عند شخص آخر.



خامسا: بدأ الحريق الساعة الثامنة صباحا وتم إبلاغ الدفاع المدني فورا ولم يصل الدفاع المدني إلا الساعة الثامنة وخمس وثلاثين دقيقة، بعد أكثر من نصف ساعة من بداية الحريق.



سادسا: لم يمر على المدرسة ولا على غيرها من المدارس أي جهاز فحص لإجراءات السلامة لأن ذلك لا يعتبر من نظام المدارس. ومع ذلك اجتهدت إدارة المدرسة وبلغت رئاسة تعليم البنات عن عيوب أساسية في المبنى يمكن أن تؤدي بكارثة في أي وقت.



سابعا: سبق حادث الحريق في مكة حادث انهيار مبنى في مدرسة أخرى في المملكة وتبعه كذلك حادث انهيار مبنى لمدرسة أخرى في جيزان وحريق آخر كبير في الجوف.



ثامنا: تتبلغ رئاسة تعليم البنات بشكاوى وخطابات تحذير من معظم مدارس البنات في المملكة وتقوم الرئاسة بإحالتها على شكل تقرير جماعي ومطالب بدعم مادي وتحسين ميزانية الرئاسة ولكن بلا استجابة.



تاسعا: تبلغ نسبة المدارس المستأجرة في رئاسة تعليم البنات ثلاثة أرباع العدد الكلي للمدارس التابعة لها.



عاشرا: يبلغ معدل عدد الطلاب لكل فصل في المدارس الحكومية للبنين والبنات في المملكة حوالي خمسين طالب أو طالبة لكل فصل وهذا الرقم هو مرتين ونصف المرة لأقصى معدل مسموح به عالميا.



حادي عشر: تبلغ ميزانية كل المرافق التعليمية في المملكة مجتمعة بما فيها المعارف وتعليم البنات والجامعات والمعاهد ومحو الأمية أقل من ثلاث أرباع ميزانية الدفاع خلال كل السنين الفائتة. هذا بالنسبة للرقم الرسمي المنشور أما الرقم الحقيقي فأقل من ذلك بكثير.



ثاني عشر: تبلغ تكاليف رحلة أي أمير من الأمراء الكبار أو صيانة قصر واحد من قصورهم أكثر من ميزانية منطقة تعليمية كبرى في المملكة لسنة كاملة.



ثالث عشر: تعيش المدارس من ناحية توفر مستلزمات التدريس والنظافة والصرف الصحي والتكييف وضعا مزريا جدا، وفي المقابل يذهب أبناء الأمراء لمدارس لا تقل رفاهية عن اوضاع قصورهم.



رابع عشر: يتم اختيار وزير التعليم ورئيس تعليم البنات ووزير التعليم العالي والمسؤولين الآخرين عن مرافق التعليم الأخرى بناء على أسس ومواصفات تناسب العائلة الحاكمة فقط وليس بناء على مصلحة التعليم في بلادنا. كما يتم تحديد السياسة التعليمية وميزانية التعليم كذلك بناء على قرارات الأسرة الحاكمة فقط ولا يرأس المجلس الأعلى للتعليم إلا أمير.



خامس عشر: قبل أسابيع قررت المملكة وبدون مقدمات أن تتبرع لمصر بمبلغ مئتي مليون دولار لتحسين أوضاع المدارس في مصر ولم تخجل السلطات السعودية أن كررت الخبر بارسال الدفعة الأولى قبل يومين.



سادس عشر: إن كانت مشكلة الحريق قد كشفت انهيار وسائل السلامة وفشل الدفاع المدني في سرعة الحضور وكشفت سوء التدبير من الجميع فإن الوضع التربوي والأداء الأكاديمي يكشف أوضاعا مأساوية للمدرسين وتأهيلهم وقدراتهم ومع ذلك لا يوجد أي وسيلة لمتابعة هذا الأمر وضبطه وقياسه.



أين المشكلة إذن؟

مع هذه المعطيات يتضح جليا أن أؤلئك الذين حملوا رئاسة تعليم البنات المسؤولية أو حملوا هيئة الأمر بالمعروف المسؤولية هم غاية في السذاجة والبساطة أو إنهم يتعمدون تبرئة المسؤول الأول الذي أدى لأن يصبح التعليم أولى ضحايا الفساد الإداري والمالي. وحين تصير ميزانية التعليم جزءا صغيرا فقط مما ينتهي في جيوب الأمراء ويصير حق الأمير وحاشيته أغلى من كل مدارس المملكة وطلابها وطالباتها فلا غرابة أن تنتهي القضية لما انتهت إليه.

لكن المدراس لم تكن ضحية التقصير في الدعم المالي فقط بل إنها أصبحت بذاتها ميدانا للفساد الإداري من قبل الأمراء. فقد أعلن قبل أقل من عام أن شركات أمريكية قد نجحت بعقود تبلغ قيمتها 13 مليار ريال لبناء مجموعة من المدارس تضاربت الأرقام والمعلومات عنها، وتبين أن المستفيدين من هذه العقود أشخاص فوق مستوى وزير التعليم وأن القيمة الحقيقية أقل بكثير من القيمة المرصودة والزيادة المرصودة إنما رصدت لجيوب المنتفعين. بل إن الشركات الأمريكية لم تجد صعوبة في تحويل العقد كله لشركات الباطن وأخذ معظم العمولة الكبيرة مع ممثليها الكبار في المملكة. شكل آخر مخجل من أشكال الفساد المالي هو استيلاء الأمراء على شركات تشغيل مقاصف المدراس حيث أسست شركات خاصة من قبل الأمراء لتشغيل هذه المقاصف وألزمت المناطق التعليمية بهذه الشركات بالذات.



من المسؤول؟

تتحمل رئاسة تعليم البنات ولا شك مسؤولية كبيرة سواء في منع الكارثة أو في حسن التعامل معها. ولا تعذر الرئاسة في أنها كانت تطالب بدعم مادي ولم يحصل هذا الدعم لأنه لو كان هناك حرص حقيقي لأمرت الرئاسة بإيقاف الدراسة في المدرسة إلى أن يتوفر الدعم. كما إن هناك إجراءت وقائية أو في التعامل مع الحادث ليس لها علاقة بالدعم المادي ولا بسياسة الدولة كان يمكن أن تخفف المصيبة على الأقل لو أخذتها الرئاسة بالحسبان.

ويتحمل الدفاع المدني جزءا كبيرا من المسؤولية، ولا يمكن أن يفسر التأخر لخمس وثلاثين دقيقة إلا بعجز هائل في أداء هذا الجهاز. نعم نقر بأن الدولة تتعامل مع الدفاع المدني وكأنه مؤسسة منسية لكن هذا لا يعفي المسؤولين في الدفاع المدني من القيام بواجبهم بقدر ما لديهم من إمكانيات.

أما ما يقال عن الهيئات فهراء أثاره أحدهم واستفادت منه الدولة حين انقلب الجدل في البلد كله إلى مسألة اتهام ودفاع عن الهيئات. وللعلم فإن الدفاع المدني لديه أوامر مبنية على قواعد شرعية بأن يقتحم أي حاجز ويكسر أي باب بدون استئذان أحد في حالة الحريق.

لكن مع أخذ المعطيات أعلاه بالحسبان فإن مسؤولية الرئاسة ومسؤولية الدفاع المدني تتضائل أمام مسؤولية الأسرة الحاكمة متمثلة في أصحاب القرار الكبار الذين يرسمون سياسة البلد ويمسكون بزمام المال والقرار والتعيين. هؤلاء هم المسؤولون حقا عن العجز عن منع الكارثة وعن سوء التعامل معها. وإن كان هناك محاسبة فإنما توجه لهم بشكل رئيسي وليس للرئاسة ولا للدفاع المدني. وأما قول الأمير عبد الله بأنه بريء ممن تسبب بهذه الكارثة فهو إنما يبريء نفسه من نفسه فهو المسؤول الأول عن هذا الحادث لكنه لا يدرك أو لا يريد أن يدرك أنه هو المسؤول.

ما العمل؟

لو كان الحال في بلادنا يسمح بالمحاسبة النظامية للمسؤول لكان الحل هو أن تشكل لجنة عليا يرأسها قضاة من أفضل القضاة نزاهة وأمانة وبعضوية أخصائيين في الحريق والتعليم والمالية وغيرها من الجهات المعنية، وتعطى اللجنة الحرية الكاملة لتحديد المسؤولية والتوصيات. لكن من البديهي أن الحال في بلادنا لا تسمح بذلك، ولذا يبقى السؤال الأهم: هو ما الحل أمام استحالة تشكيل مثل هذه اللجنة المثالية؟ الحل مرتبط بمشروع الإصلاح الأشمل وهو ضرورة السعي لتغيير سياسي يصبح فيه للأمة كلمتها ودورها في القرار والمحاسبة، وعندها فقط يمكن تعيين القوي الأمين ورصد ما يكفي من الأموال لشؤون التعليم ورسم سياسة واستراتيجية تعليمية تضع مصلحة البلد والأمة قبل مصلحة الأفراد والمنتفذين.


=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-

لقد غدى الدكتور المسعري أكثر إنصافا في حق خصومه الذين اتهموه من قبل بالخروج على الحاكم والبعض وقع في نيته ، ولكنه لما شاهد هذا العجوم السخيف الأرعن على الهيئات وخاصة من أذناب العلمنة أبدى وجهة نظرة متناسيا خلافة مع العلماء الرسميين.

وهنا نذكر إخواننا الذي عهدناهم أصحاب أقلام بريت للهجوم على آراء العلماء ، ووالله كنت سأحسن الظن فيهم لولا أني رأيتهم يمدحون الصحف المنافقة القذرة التي كان مطلق الحرية والجرأة التي وصلت إليه قضايا "البطاقة الشخصية وقيادة المرأة للسيارة ورئاسة البنات ومرايا الحممات" ... وهي قضايا لا تقدم ولا تأخر وتركت القضايا المصيرية الخطيرة ولم نشاهد رجولة الكتاب الصحفيين وعلى رأسهم تركي الحمد وأذنابه وجريدة العفن وأطنابها لما قام بعض الشباب المستهتر (المنتسب للعائلة المالكة) بتعرية فتاة في شارع جدة ، وتكررت حالات التعرض للأسر في الشوارع ، أين الصحافة من هذه الحوادث؟

لما هاجمت الصحافة العلماء تكلموا ونبحوا مدحا في الصحافة ، ولكنهم يخنسون لما تطرح القضايا المصيرية.

متشيم
21-03-2002, 02:36 AM
كذلك نقلت جريدة الوطن الخبر التالي:

معلمة في المدرسة المنكوبة: أتحدى من يثبت أن مديرة المدرسة غادرت المبنى أول اليوم
خاطبنا الرئاسة بما آل إليه الحال فردت: "الله يعينكم على ما أنتم فيه"!


جدة: عبده الأسمري
كشفت إحدى معلمات المدرسة الـ31 لـ"الوطن" عدداً من الحقائق وتفاصيل يوم الحريق حيث أشارت إلى أن خروج الطالبات من البوابة الرئيسية ساهم في تقليل نسبة الوفيات فيما لو تم خروجهن دفعة واحدة مع الباب الآخر والذي يدعون أنه باب طوارئ لكانت الإصابات والوفيات مضاعفة لعدم صلاحيته لأن يكون مخرج طوارئ.. وأضافت من خلال حديث "الوطن" معها أن المعلمة المساعدة لشؤون الطالبات قامت بفتح الباب وإقفال مفاتيح الكهرباء مع مجموعة من العاملات في المدرسة فور سماعهن عن وجود الحريق. وقالت المعلمة إن مديرة المدرسة ومساعداتها بقين في المبنى أول يوم للحريق حتى مغرب اليوم نفسه وأتحدى من يثبت أن المديرة غادرت المدرسة.
وأكدت أن المدرسة أرسلت خطابات إلى رئاسة تعليم البنات تعبر فيها عن إخلاء مسؤوليتها عن المدرسة إذا حدث فيها أي كارثة.. وهو ما حدث بالفعل.
وأشارت إلى أن نصف الطالبات لا يتناولن إفطارهن إلا أثناء الحصص الأخرى التي تعقب فسحة الإفطار نظراً لضيق المساحة ووجود 800 طالبة على مقصف صغير ذي شباك واحد.
وأضافت أن المعلمات يبلغن بعض الطالبات بالخروج أثناء الحصص مراعاة لأحقيتهن في تناول إفطارهن الصباحي في الحصتين الرابعة والخامسة في حين أن بعضهن لا يتناولنه. وبينت المعلمة أن بعض الطالبات يضطررن إلى الغياب عن المدرسة في أيام الاجتماعات أو الاحتفالات نظراً لعدم قدرتهن على تحمل المكوث في فناء المدرسة وإصابة بعضهن بالاختناق، وكشفت المعلمة عن حدوث العديد من حالات الإغماء في المدرسة خلال هذا العام، وذلك من ازدحام الطالبات وضيق المساحة.
وأوضحت المعلمة أن المعلمات كن يبدين استياءهن الدائم من المبنى قبل أن تحدث الكارثة وأن الوحدة الصحية أفادت بعدم أهلية المبنى وعدم توفر وسائل السلامة فيه.
وأشارت إلى أن المعلمات اشترين مراوح هوائية على حسابهن الخاص وذلك مراعاة لظروف الطالبات أثناء المناسبات في المدرسة وحتى تخف حالات الاختناق والدوخة.
وأفصحت المعلمة أن معظم معلمات المدرسة لم يأتين إليها إلا من قرى أو مرشحات جدد، أما من في المدينة ويعرفن المدرسة أو يسمعن عنها فيتهربن من النقل إليها، وأضافت أنها قدمت نقلها أكثر من مرة هي والعديد من المعلمات من زميلاتها لأن هناك عبئاً شديداً عليهن نظراً لوجود 27 فصلاً و800 طالبة و24 حصة أسبوعية للمعلمات مع نقص حاد في الكادر الإداري نظراً لأن من تغيب لا يعوض محلها في ظل وجود مديرة ومساعدتين ومراقبتين وكاتبة واحدة وصعوبة بالغة في متابعة الطالبات في المدرسة. وأضافت أن المدرسة الـ31 لا تتسع إلا لـ 250-300 طالبة فقط فكيف يكون بها 800 طالبة.
وأضافت أن الموجهات عندما يزرن يكتفين بقولهن "الله يعينكن على ما أنتم فيه"!.
وأوضحت أن المعلمات شاركن في يوم الكارثة حتى إن هناك معلمة دهست بعد إصرارها على الطلوع للمساعدة، وأكدت على أن أغلب حالات الدهس كانت في الدرج نظراً لضيقه وتدافع الكثير من الطالبات. وأشارت إلى أنه تم فتح فصول جديدة على الرغم من الاعتراض على ذلك نظراً لعدم وجود إمكانية ولكن فتحت فصول 3x3 دون نوافذ مما ساهم في زيادة معاناة الطالبات.
وأشارت إلى أن الطالبات داومن متأثرات وأنه تم إخراجهن بعد صلاة العصر بعد أول يوم من انتقالهن للمبنى الجديد. وأضافت أنهن يعانين من وجود دراسة مسائية في المساء وتحقيقات في الصباح.
يذكر أن المعلمات يحضرن التحقيق صباحاً، والدراسة مساء، وهذا فيه عبء شديد وتأصيل للمعاناة النفسية.

=-=-=-=-=-=-=-=-=-=-

من المسؤول؟
من المسؤول؟

هل الرئاسة؟
من أين تريدون يدفع رئيس الهيئة؟ من جيبة؟ أم تريدونه أن يلاحق أؤلئك الذين قصر الواحد منهم تفوق تكاليفه تكاليف مدارس مدينة بأكملها؟ هل تريدونه يشتري باصات من جيبة؟ أم يستخرج هذه الأموال من أؤلئك الذين يملكون سيارات بملايين الدولارات؟

أين جرئتكم على العلماء؟ هل سنراها على الذين لا يستطيعون أن يتحركوا من التخمة؟

dr_messo
21-03-2002, 02:51 AM
اخ متشيم




مداخله بسيطه




مسئول الحركه هو الدكتور


سعد الفقيه وليس المسعري


تحياتي لك

yazeed6
21-03-2002, 05:56 AM
اتمنى منك ان ترسل لي عنوان موقع حركة الاصلاح الاسلامية .. ومقع الماسية على بريدي الاتي ...
yazeed6@ayna.com

وساكون لك من الشاكرين ..واسف جدا على ازعاجك.

aziz2000
21-03-2002, 06:04 AM
مقال رائع وتحليل دقيق خالٍ من النفاق

نسأل الله أن يجمع الكلمة بين المسلمين

متشيم
21-03-2002, 11:18 AM
شكرا دكتور وسيم على التصحيح ،،، علما بأن وجهة نظري أن الفقيه أكثر اعتدالا من المسعري.

yazeed6
22-03-2002, 03:58 AM
اخي متشيم ...اسف على ازعاجك ..ولكن
اين الموقعين يا اخي ؟؟؟
ارجوك لا تردني ..واكرر مرة اخرى اسفي على ازعاجك.

متشيم
22-03-2002, 08:08 AM
أنا متأكد أني أرسلتها لك .. بس ولا يهمك خذ الموقعين:

الحركة الإسلامية للإصلاح (http://www.miraserve.com)

الساحة الماسية (http://216.74.85.161/2/index.php?)

dr_messo
23-03-2002, 01:40 PM
وانا اوافقك الراي اخ متشيم


شكرا لك على الموضوع

متشيم
23-03-2002, 03:59 PM
أشكركم جميعا ... :)