ماض على الطريق
24-04-2004, 07:15 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
أعتقد أن الجميع يعرف الماسنجر برنامج المحادثة الشهير وأعتقد أن الكثير منكم يدخله ،، هذا البرنامج كالدواء سلاح ذو حدين ةلكنني أعتقد أن أحد الحدين متشر أكثر من الآخر وأعتقد أنكم تعلموا أي الحدين ،، فترا فيه أشخاصا يستخدموه للخلاعة والمعاكسات والسب والشتم واللعن وغير ذلك ،، وتر غيرهم يستخدمه في الدعوةإلى الله وترك الشهوات والملذات والإقبال على الله ومحاولة الإصلاح ..
ولكن السب والشتم والمعاكسات هي المنتشرة
فهل نتركه ؟
لنشبه بالخيول ففي الجاهلية كانت تستخدم للحروب الظالمة وهاضمة الحقوق ،، فلما دخل الإسلام استخدمت للحق
بالطبع أنا لا أعرف إجاباتكم ولكن إجابتي هي لا نتركه بل نستخدمه للدعوة إلى الله وإصلاح النفوس أنا لم أعرض هذا الموضوع للنقاش فقط بل للبدأ بالعمل
فكيف ندعو إلى الله ؟
برأيي نبدأ بالتقاط الإيميلات ثم محادثة الأشخاص من محادثته ستظهر درجة صلاحه سيظهر أنه يحافظ على الصلاة أولا ، ستكشف الحقائق عنه هل يسمع الأغاني ، يعاكس ،، وهل هو ملتزم ؟؟
فإن كان صالحا ملتزما فلله دره وإن كان غير ذلك ، فندعوه بالموعظة الحسنة ،، بالكلام المؤثر ، نذكره بعذاب الله ،، نسمعه المقاطع الصوتية والمرئية المؤثرة ، نعرض عليه قصص الهداية لبعض الشباب فإن هداه الله فافرح بأجر الله الله ولا تبدي ذلك للرياء بل للتشجيع الآخرين على البدأ بنفس ما قمت به
هذا ما لدي وإن امتلكت غيره فإني واضع
وأخيرا ( استغفروا ربكم إنه كان غفارا * يرسل السماء عليكم مدرارا * ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا )
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوكم في الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أجمعين
أعتقد أن الجميع يعرف الماسنجر برنامج المحادثة الشهير وأعتقد أن الكثير منكم يدخله ،، هذا البرنامج كالدواء سلاح ذو حدين ةلكنني أعتقد أن أحد الحدين متشر أكثر من الآخر وأعتقد أنكم تعلموا أي الحدين ،، فترا فيه أشخاصا يستخدموه للخلاعة والمعاكسات والسب والشتم واللعن وغير ذلك ،، وتر غيرهم يستخدمه في الدعوةإلى الله وترك الشهوات والملذات والإقبال على الله ومحاولة الإصلاح ..
ولكن السب والشتم والمعاكسات هي المنتشرة
فهل نتركه ؟
لنشبه بالخيول ففي الجاهلية كانت تستخدم للحروب الظالمة وهاضمة الحقوق ،، فلما دخل الإسلام استخدمت للحق
بالطبع أنا لا أعرف إجاباتكم ولكن إجابتي هي لا نتركه بل نستخدمه للدعوة إلى الله وإصلاح النفوس أنا لم أعرض هذا الموضوع للنقاش فقط بل للبدأ بالعمل
فكيف ندعو إلى الله ؟
برأيي نبدأ بالتقاط الإيميلات ثم محادثة الأشخاص من محادثته ستظهر درجة صلاحه سيظهر أنه يحافظ على الصلاة أولا ، ستكشف الحقائق عنه هل يسمع الأغاني ، يعاكس ،، وهل هو ملتزم ؟؟
فإن كان صالحا ملتزما فلله دره وإن كان غير ذلك ، فندعوه بالموعظة الحسنة ،، بالكلام المؤثر ، نذكره بعذاب الله ،، نسمعه المقاطع الصوتية والمرئية المؤثرة ، نعرض عليه قصص الهداية لبعض الشباب فإن هداه الله فافرح بأجر الله الله ولا تبدي ذلك للرياء بل للتشجيع الآخرين على البدأ بنفس ما قمت به
هذا ما لدي وإن امتلكت غيره فإني واضع
وأخيرا ( استغفروا ربكم إنه كان غفارا * يرسل السماء عليكم مدرارا * ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا )
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخوكم في الله