UAE_EYES
09-12-2004, 12:32 AM
أكد حامد قرضاي الرئيس الأفغاني في حفل تنصيبه أول رئيس منتخب بعد الاطاحة بنظام طالبان على مواصلة الحرب على الارهاب، فيما جددت واشنطن دعمها لافغانستان رغم «الاعتداء» بعد ساعات من مقتل عشرة أشخاص في اشتباك بين القوات الأفغانية وعناصر لحركة طالبان شرق البلاد.ونقلت شبكة «سى إن إن» الإخبارية الأميركية عن قرضاي قوله - في خطاب تنصيبه إن كسر شوكة الإرهاب يتطلب تعاونا مستمرا مع دول الجوار ودعما دوليا ، مستشهدا بنجاح التحالف الدولي الذي قادته الولايات المتحدة منذ ثلاث سنوات في الإطاحة بنظام طالبان.
وأكد قرضاي أن بلاده فتحت صفحة جديدة مليئة بالأمل بفضل التعاون الدولي الذي أسهم في إعادة بناء أفغانستان والعمل على استقرارها ، مشيرا إلى أن أفغانستان الجديدة بدأت بالفعل في بناء شراكات اقتصادية بناءة مع دول الجوار التي ستظل دولاً صديقة وحليفة لها.
وتعهد الرئيس الأفغاني بالقضاء على زراعة الأفيون المزدهرة بأفغانستان.وأدى قرضاي ونائباه أحمد ضياء مسعود ومحمد كريم الخليلي اليمين الدستورية أمس خلال حفل في كابول حضره نحو مئة شخصية أجنبية بينهم ديك تشيني نائب الرئيس الأميركي.
وأكد تشيني ان وجوده يوجه رسالة الى الشعب الأفغاني تؤكد ان «بقية العالم يقف الى جانبه خلال اقامته أحدث ديمقراطية في العالم».وقال متوجها الى القوات الاميركية لدى وصوله الى افغانستان في قاعدة باغرام الجوية «لا يزال للولايات المتحدة اعداء هنا في افغانستان وانتم هنا للتأكد من ان الكلمة الاخيرة لن تكون لهم».
وأكد نائب الرئيس الاميركي ان «افغانستان لن تعود أبدا الى معسكر الارهاب والاستبداد».ورحبت روسيا بأداء قرضاي اليمين الدستورية، وقالت الخارجية الروسية ان انتخابات الرئاسة الأفغانية خطوة مهمة على طريق قيام دولة أفغانية موحدة ومستقلة.
من ناحية أخرى قال مسئول عسكري افغاني لوكالة فرانس برس ان ستة عناصر يشتبه انهم من حركة طالبان واربعة جنود افغان قتلوا ليل الاثنين ـ الثلاثاء خلال معارك في جنوب شرق افغانستان.
وقال خيال باز خان ان المعارك بدأت مساء الاثنين عندما هاجم اكثر من مئة مقاتل من طالبان مركزا للجيش الافغاني في ولاية خوست الواقعة عند الحدود مع باكستان. وكالات
الحين من يستاهل القتل تشيني اللي كانت موجود عنكدكم و لا الجنود الافغان
وأكد قرضاي أن بلاده فتحت صفحة جديدة مليئة بالأمل بفضل التعاون الدولي الذي أسهم في إعادة بناء أفغانستان والعمل على استقرارها ، مشيرا إلى أن أفغانستان الجديدة بدأت بالفعل في بناء شراكات اقتصادية بناءة مع دول الجوار التي ستظل دولاً صديقة وحليفة لها.
وتعهد الرئيس الأفغاني بالقضاء على زراعة الأفيون المزدهرة بأفغانستان.وأدى قرضاي ونائباه أحمد ضياء مسعود ومحمد كريم الخليلي اليمين الدستورية أمس خلال حفل في كابول حضره نحو مئة شخصية أجنبية بينهم ديك تشيني نائب الرئيس الأميركي.
وأكد تشيني ان وجوده يوجه رسالة الى الشعب الأفغاني تؤكد ان «بقية العالم يقف الى جانبه خلال اقامته أحدث ديمقراطية في العالم».وقال متوجها الى القوات الاميركية لدى وصوله الى افغانستان في قاعدة باغرام الجوية «لا يزال للولايات المتحدة اعداء هنا في افغانستان وانتم هنا للتأكد من ان الكلمة الاخيرة لن تكون لهم».
وأكد نائب الرئيس الاميركي ان «افغانستان لن تعود أبدا الى معسكر الارهاب والاستبداد».ورحبت روسيا بأداء قرضاي اليمين الدستورية، وقالت الخارجية الروسية ان انتخابات الرئاسة الأفغانية خطوة مهمة على طريق قيام دولة أفغانية موحدة ومستقلة.
من ناحية أخرى قال مسئول عسكري افغاني لوكالة فرانس برس ان ستة عناصر يشتبه انهم من حركة طالبان واربعة جنود افغان قتلوا ليل الاثنين ـ الثلاثاء خلال معارك في جنوب شرق افغانستان.
وقال خيال باز خان ان المعارك بدأت مساء الاثنين عندما هاجم اكثر من مئة مقاتل من طالبان مركزا للجيش الافغاني في ولاية خوست الواقعة عند الحدود مع باكستان. وكالات
الحين من يستاهل القتل تشيني اللي كانت موجود عنكدكم و لا الجنود الافغان