زمردة
10-06-2006, 09:55 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
تقول الأخت إشراقة من شبكة الحسبة عن رؤيا رأتها بالأمس:
"رأيت أننى وزوجى ذاهبين بالسيارة ووقفنا أمام مسجد مبنى بناء غير مكتمل وأخرجت لنا ماء من السيارة توضأت منها وتوضأ منها زوجى وكانت كثيرة عندما بدأ زوجى يتوضأ.
وعندما أراد زوجى أن يصلى فى المسجد قلت له أن هذا المسجد مهدم وغير مكتمل وبه كثير من الشياطين.
وركبنا السيارة لكى نتوجه الى مسجد اخر وعند الطريق رايت كان شى ينزل من السماء وكان عبارة عن هواء شديد(وكان فى خاطرى كان عرش الرحمن قد اهتز لشى قد حدث) رقد زوجى منه على الارض وامسكت انا بباب ذلك المكان الذى كان عبارة عن سور كبير وخفت ان يكون هذا غضب من الله علينا.
وهدات تلك العاصفة ونظرت الى داخل السور فاذا بى ارى الارض قد امتلت من الملائكة ولم يوجد بها شبرا الا وملك من الملائكة فيها واخذت اجول بينهم .
وصحيت الصباح وتفأجت بموت الزرقاوى وهللت وكبرت لنيله الشهادة ان شاء الله.
وكأن الزرقاوى بكاءه أهل السماء قبل الارض.
والحمد لله رب العالمين" انتهى كلامها.
----------------------------------------
رؤيا شقيقة الزرقاوي ...
طبت حيا وميتا ... يا أسد الاسلام ...يا أبا مصعب
رؤيا شقيقة الزرقاوي التي حكاها زوجها على الجزيرة ولم يتمها بسبب قطع المقابلة معه واعتقاله
لعلكم استمعتم للمقابلة التي أجراها ياسر أبو هلالة مراسل قناة الجزيرة في الأردن مع أبي قدامة صالح الهامي وهو زوج شقيقة الزرقاوي وفيها ذكر الرؤيا المكتوبة أدناه ولكن لم يتمها بسبب قطع المقابلة بل والاعتقال:
تقول شقيقته أنها
"رأت أخاها - أبا مصعب الزرقاوي- (أحمد فضيل نزال الخلايلة) يركض في خلاء وجبال مسرعا ، كرا وفرا ، وإذا بصوت من السماء يخاطب أبا مصعب ، [[ ما ودعك ربك وما قلى ]] ، ثم ينزل سيفا من السماء ، استلمه أبو مصعب كتب على احد وجهيه كلمة " جهاد" وعلى الوجه الآخر " جرديز " -وهي مدينة بين كابول وخوست في أفغانستان- ، ثم عاد إلى الكر والفر وبيده السيف ، ورأى حجرة في المكان فذهب إلى الحجرة ودخلها ، فإذا فيها رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم وبصحبته الخلفاء الراشدين الأربعة ، أبو بكر ، وعمر ، وعثمان ، وعلى بن أبي طالب ، رضي الله عنهم أجمعين ، وسلم أبو مصعب عليهم ، وناوله الرسول صلى الله عليه وسلم ورقة مغلقة ، وثلاث حبات من العنب الأخضر ، ثم طلب منه فتح الرسالة عند مغادرة الحجرة ، وهكذا فعل أبو مصعب ، فإذا مكتوب فيها الآية الكريمة التالية :
[[ ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين ]].
----------------------------------
الرؤية كما رأيتها هي ( أني رأيت أبا مصعب الزرقاوي جالس على رصيف كأنه يسجل شريط يريد أن يخرجه ولم يكن معه إلا شخص وأحد ممسكاً مسجلاً صغيراً ليسجل كلامه وكان يقسم ويشير بإصبعة السبابة فوقفت قريباً منه فقام لي وقال أنت أبو عبد الرحمن فأجبت بنعم فضمني بقوة وفرح بي فرحاً عظيماً وسأل عن حالي وقال أني مشتاق إليك كثيراً ) إنتهت والله أعلم وأحكم وأجل وأعظيم
الليث
#2 30/08/05
المفتي
حامل الراية تاريخ الانضمام: 24/08/05
المشاركات: 72
السلام عليكم ورحمة الله
الزرقاوي يجلس عن الجهاد لإصابة قد يتشرف بها ولربما يرزقه الله الشهادة ويوصي لمن يعرف بأبي عبد الرحمن خليفة له في القيادة
تمت
المفتي
---------------------
منقول من منتدى الملاحم والفتن .
تقول الأخت إشراقة من شبكة الحسبة عن رؤيا رأتها بالأمس:
"رأيت أننى وزوجى ذاهبين بالسيارة ووقفنا أمام مسجد مبنى بناء غير مكتمل وأخرجت لنا ماء من السيارة توضأت منها وتوضأ منها زوجى وكانت كثيرة عندما بدأ زوجى يتوضأ.
وعندما أراد زوجى أن يصلى فى المسجد قلت له أن هذا المسجد مهدم وغير مكتمل وبه كثير من الشياطين.
وركبنا السيارة لكى نتوجه الى مسجد اخر وعند الطريق رايت كان شى ينزل من السماء وكان عبارة عن هواء شديد(وكان فى خاطرى كان عرش الرحمن قد اهتز لشى قد حدث) رقد زوجى منه على الارض وامسكت انا بباب ذلك المكان الذى كان عبارة عن سور كبير وخفت ان يكون هذا غضب من الله علينا.
وهدات تلك العاصفة ونظرت الى داخل السور فاذا بى ارى الارض قد امتلت من الملائكة ولم يوجد بها شبرا الا وملك من الملائكة فيها واخذت اجول بينهم .
وصحيت الصباح وتفأجت بموت الزرقاوى وهللت وكبرت لنيله الشهادة ان شاء الله.
وكأن الزرقاوى بكاءه أهل السماء قبل الارض.
والحمد لله رب العالمين" انتهى كلامها.
----------------------------------------
رؤيا شقيقة الزرقاوي ...
طبت حيا وميتا ... يا أسد الاسلام ...يا أبا مصعب
رؤيا شقيقة الزرقاوي التي حكاها زوجها على الجزيرة ولم يتمها بسبب قطع المقابلة معه واعتقاله
لعلكم استمعتم للمقابلة التي أجراها ياسر أبو هلالة مراسل قناة الجزيرة في الأردن مع أبي قدامة صالح الهامي وهو زوج شقيقة الزرقاوي وفيها ذكر الرؤيا المكتوبة أدناه ولكن لم يتمها بسبب قطع المقابلة بل والاعتقال:
تقول شقيقته أنها
"رأت أخاها - أبا مصعب الزرقاوي- (أحمد فضيل نزال الخلايلة) يركض في خلاء وجبال مسرعا ، كرا وفرا ، وإذا بصوت من السماء يخاطب أبا مصعب ، [[ ما ودعك ربك وما قلى ]] ، ثم ينزل سيفا من السماء ، استلمه أبو مصعب كتب على احد وجهيه كلمة " جهاد" وعلى الوجه الآخر " جرديز " -وهي مدينة بين كابول وخوست في أفغانستان- ، ثم عاد إلى الكر والفر وبيده السيف ، ورأى حجرة في المكان فذهب إلى الحجرة ودخلها ، فإذا فيها رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم وبصحبته الخلفاء الراشدين الأربعة ، أبو بكر ، وعمر ، وعثمان ، وعلى بن أبي طالب ، رضي الله عنهم أجمعين ، وسلم أبو مصعب عليهم ، وناوله الرسول صلى الله عليه وسلم ورقة مغلقة ، وثلاث حبات من العنب الأخضر ، ثم طلب منه فتح الرسالة عند مغادرة الحجرة ، وهكذا فعل أبو مصعب ، فإذا مكتوب فيها الآية الكريمة التالية :
[[ ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين ]].
----------------------------------
الرؤية كما رأيتها هي ( أني رأيت أبا مصعب الزرقاوي جالس على رصيف كأنه يسجل شريط يريد أن يخرجه ولم يكن معه إلا شخص وأحد ممسكاً مسجلاً صغيراً ليسجل كلامه وكان يقسم ويشير بإصبعة السبابة فوقفت قريباً منه فقام لي وقال أنت أبو عبد الرحمن فأجبت بنعم فضمني بقوة وفرح بي فرحاً عظيماً وسأل عن حالي وقال أني مشتاق إليك كثيراً ) إنتهت والله أعلم وأحكم وأجل وأعظيم
الليث
#2 30/08/05
المفتي
حامل الراية تاريخ الانضمام: 24/08/05
المشاركات: 72
السلام عليكم ورحمة الله
الزرقاوي يجلس عن الجهاد لإصابة قد يتشرف بها ولربما يرزقه الله الشهادة ويوصي لمن يعرف بأبي عبد الرحمن خليفة له في القيادة
تمت
المفتي
---------------------
منقول من منتدى الملاحم والفتن .