عابر99
06-04-2000, 08:40 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :
قال الإمام الشافعي رحمه الله :
أحب مكارم الأخلاق جهدي **** وأكره أن أعيب وأن أُعابا
وأصفح عن سباب الناس حلماً **** وشرالناس من يهوى السبابا
ومن هاب الرجال تهيبوه *** ومن حقر الرجال فلن يهابا
وقال ابن الجوزي رحمه الله :
ياضعيف العقل اعلم أن الناس إذا أعجبوا بك فإنما أعجبوا بجميل ستر الله عليك .
وقال حكيم :
شاور سواك إ‘ذا نابتك نائبة **** يوماً وإن كنت من أهل المشورات
فالعين تبصر منها مادنا ونأى **** ولاترى نفسها إلا برآة
وقال عبدالملك بن مروان :
عليكم بالأدب فإن احتجتم إليه كان مالاً وإن استغنيم عنه كان جمالاً .
وقال حكيم :
راحة الجسم في قلة الطعام ، وراحة النفس في قلة الآثام ، وراحة القلب في قلة الاهتمام ، وراحة اللسان في قلة الكلام .
وقال الإمام سفيان الثوري رحمه الله :
إذا زهد العبد في الدنيا أنبت الله الحكمة في قلبه وأطلق بها لسانه وبصًّره عيوب الدنيا وداءها ودواءها .
وقال :
عليك بالزهد يبصرك الله عورات الدنيا وعليك بالورع يخفف الله عنك حسابك ودع مايريبك إلى مالايريبك وادفع الشك باليقين يسلم لك دينك .
وقال عمر بن عبدالعزيز رحمه الله :
أيها الناس إنما يراد الطبيب للوجع الشديد ألا فلا وجع أشد من الجهل ولاداء أخبث من الذنوب ولا خوف أخوف من الموت .
قال الإمام الشافعي رحمه الله :
أحب مكارم الأخلاق جهدي **** وأكره أن أعيب وأن أُعابا
وأصفح عن سباب الناس حلماً **** وشرالناس من يهوى السبابا
ومن هاب الرجال تهيبوه *** ومن حقر الرجال فلن يهابا
وقال ابن الجوزي رحمه الله :
ياضعيف العقل اعلم أن الناس إذا أعجبوا بك فإنما أعجبوا بجميل ستر الله عليك .
وقال حكيم :
شاور سواك إ‘ذا نابتك نائبة **** يوماً وإن كنت من أهل المشورات
فالعين تبصر منها مادنا ونأى **** ولاترى نفسها إلا برآة
وقال عبدالملك بن مروان :
عليكم بالأدب فإن احتجتم إليه كان مالاً وإن استغنيم عنه كان جمالاً .
وقال حكيم :
راحة الجسم في قلة الطعام ، وراحة النفس في قلة الآثام ، وراحة القلب في قلة الاهتمام ، وراحة اللسان في قلة الكلام .
وقال الإمام سفيان الثوري رحمه الله :
إذا زهد العبد في الدنيا أنبت الله الحكمة في قلبه وأطلق بها لسانه وبصًّره عيوب الدنيا وداءها ودواءها .
وقال :
عليك بالزهد يبصرك الله عورات الدنيا وعليك بالورع يخفف الله عنك حسابك ودع مايريبك إلى مالايريبك وادفع الشك باليقين يسلم لك دينك .
وقال عمر بن عبدالعزيز رحمه الله :
أيها الناس إنما يراد الطبيب للوجع الشديد ألا فلا وجع أشد من الجهل ولاداء أخبث من الذنوب ولا خوف أخوف من الموت .