PDA

View Full Version : !! ما أعجب العشق الذي جعل المعذب يبتسم !!


جرير
28-08-2000, 03:06 AM
العشق .. من أعظم الأشياء التي تهيمن على القلب ……
والعشاق قصصهم كثيرة ، وهم في شأنهم هذا متفاوتون ومختلفون ؟! ولكي أوضح لكم الصنف الذي سوف أتحدث عنه يكفي أن ننظر إلى هذا العاشق الذي بذل روحه وأرخصها في سبيل أن ترضى معشوقته!!
لا يلام .. وكيف يصبر وقد تزينت له المعشوقه بأبهى زينتها ولبست أجمل الثياب وأغلى الحلي استعداداً للقائه ..
الذي يزيد الأمر عجباً وغرابة أن هذا العاشق لم يراها وإنما فتن بما سمع عنها من جميل الكلام و الوصف ، ولكنه سمع صوتها العذب وهي تناديه فسيطر صوتها الجميل على سمعه ، واسترسل عقله يرسم لجمالها صوراً في مخيلته ، والتهب القلب شوقاً للقائها .. فهب إليها ولم يبالي بمهرها الغالي وذهب يبحث عنها حتى فنيت روحه في طلبها !!!!
إليكم صوراً لبعض هذا الصنف من العاشقين الذين بذلوا أغلى ما يملكون من أجل الوصول إلى معشوقتهم !!.. عليكم الآن أن تضغطوا على هذه الوصلة وتمعنوا النظر في وجوههم وأعينهم علّها أن تبوح لكم بشيء من أسرارهم …
http://www.qoqaz.com/jimg.html
أما أنا بعد أن رأيتهم ورأيت الابتسامة التي ارتسمت على شفاههم لم أجد تعليقاً أفضل من قول الشاعر :

ما أعجب العشق الذي …… جعل المعذّب يبتسم










هل عرفتم الآن من هم هؤلاء العشاق ومن هي معشوقتهم ؟! تابعو أخبارهم هنا :
http://www.qoqaz.com/news20.htm

aziz2000
28-08-2000, 04:04 AM
جزاك الله خيرا ياأخ جرير ...

كلام جميل وتصوير رائع للمجاهدين والشهداء إن شاء الله عند ربهم

اللهم انصر اخواننا المسلمين في الشيشان ..

اللهم انصرهم على الروس الكفرة ..

اللهم انصر المسلمين في كل مكان ...

وجزاك الله خيرا ياأخ جرير ..

جرير
28-08-2000, 07:01 PM
شكراً لك يا أخيaziz2000 على تفاعلك مع الموضوع فلم أجد أحداً غيرك تفاعل معه

نور
28-08-2000, 07:32 PM
ســــــــــامحنا أخي جـــــرير . . .

لم أجد الوقت الكافي لقرآة كل المواضيع خلال الأيــــام الماضية . ..

فما شاء الله كثرت المواضيع . . . :)

لما قرأت بدايــــــة المــــــوضوع قلت في نفسي ، وهل مثل هذه المواضيع تعرض هنا في الإسلامية ؟؟!! :)

أماكان أجدر به أن يذهب هناك في قسم الأدب والشعر؟؟!! :)

ولكن بعد إكمال القرآءة ووصولي إلى وصلة الموقع دهشت من وجود موقع القوقاز في موضوع عشق :)

جزاك الله خيرا أخي جرير . ..

أسلـــــــوب جميل . . .