أهم 001
13-09-2000, 02:50 PM
وأنا آآآآآسف لصدى الحق
لقد كان رسول الله صلى الله علية وسلم المثل والنموذخ للصبرعلى إذى قريش وهويبلغهم رساله الله وصبر وهو يدعو ويربى ويتعهد ويدرب .وصبر فى ميلدين الجهاد.وصبر وهويتغشاة الكرب فى سكرات الموت. فعن أنس رضى الله عتة قال(لماثقل النبي صلى الله علية وسلم جعل يتغشاة الكرب, فقالت فاطمة رضى الله عنها.واكرب أبتاة فقال.ليس على أبيك كرب بعد اليوم ) وعن مسروق قال قالت عائشة رضى الله عتها .مارأيت رجلآ أشد علية الوجع من رسوالله صلى الله علية وسام).رواة مسلم
وعن أبى سعيد الخدرىوعن أبى هريرة رضى الله عنهما عن النبي صلى الله علية وسلم قال(مايصيب المسلم من نصب ولا وصب وهم ولا حزن ولا أذى ولا غم, حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياة)..رواةاحمد و الشيخان
وعن عبدالله ابن مسعود رضى الله عنة قالدخلت علىالرسول صلى الله علية وسلم وهو يوعك,فقلت:يارسول الله توعك وعكآ شديدآ قال (أجل ذلك كذلك.مامن مسلم يصيبة أذى شوكة فما فوقها ,إلاكفر الله بها سيئاته, وحطت عنة ذنوبة كما تحط الشجرة ورقها)..رواة الشيخان
ويظل البلاء بالمؤمن وهو ماض ناهض للوفاء بعهدة ساع إلى الجنة واإلى الهدف الأكبرو الأسمى..الجنة ورضوان الله والدار الأخرة.
فعن أبي هريرة رضى الله عنه قال قال رسول الله صلى الله علية وسلم ( مايزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة فى نفسه وولدة وماله حتى يلقى الله تعالى وما عليه خطيئه)الصبر عند المؤمن علاج شاف بإذن الله¸كلما ألمت بة مصيبة أو نزل به أمر.إنه علاج للنفس البشرية في حالاتها المختلفة.ولا ينفع هذا العلاج إلا إذا عمل مع الإيمان ,أو كان بابآ للإيمان.
فالذى يصبر .ويرى من خلال صبره أحداثالحياة: أفراحها والامها .يرى فيها أيات بينات تقرع قلبة وتفتح بصره وتلرفع عنة غشاوة الضلال .فيرى مالم يكن يرى من قبل .ويسمع مالم يكن يسمع من قبل ويعي ما كان عنة غافلآ.
الصبر عند المؤمن عزم من عزائم الأمور يخوض المؤمن بة ميادين الحياة ثابتآ قويآ لا ينهزم أمام أحداثها ولا يفر إلى مذلة وهوان وأنما يظل يعمل بروية وهدوء .وتدبر وتبين وبذل ممتد 0حتلى يبلغ النجاح الذى كتبة اللة له.وينال ألأجر على كل ذلك .فعملة كله لله وفي سبيل الله.
الصبر الذى يدعو إليه الاسلام هو صبر المؤمن العامل المجاهد على بصيرة ونور وليس صبر العاجز اللاهي المسكين الفار من خدر إلى خدر .حتى يحسب أن خدره وغفلته وغفوته صبرآ
اللهم الهمنا الصبر الذى تحبه.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقد كان رسول الله صلى الله علية وسلم المثل والنموذخ للصبرعلى إذى قريش وهويبلغهم رساله الله وصبر وهو يدعو ويربى ويتعهد ويدرب .وصبر فى ميلدين الجهاد.وصبر وهويتغشاة الكرب فى سكرات الموت. فعن أنس رضى الله عتة قال(لماثقل النبي صلى الله علية وسلم جعل يتغشاة الكرب, فقالت فاطمة رضى الله عنها.واكرب أبتاة فقال.ليس على أبيك كرب بعد اليوم ) وعن مسروق قال قالت عائشة رضى الله عتها .مارأيت رجلآ أشد علية الوجع من رسوالله صلى الله علية وسام).رواة مسلم
وعن أبى سعيد الخدرىوعن أبى هريرة رضى الله عنهما عن النبي صلى الله علية وسلم قال(مايصيب المسلم من نصب ولا وصب وهم ولا حزن ولا أذى ولا غم, حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاياة)..رواةاحمد و الشيخان
وعن عبدالله ابن مسعود رضى الله عنة قالدخلت علىالرسول صلى الله علية وسلم وهو يوعك,فقلت:يارسول الله توعك وعكآ شديدآ قال (أجل ذلك كذلك.مامن مسلم يصيبة أذى شوكة فما فوقها ,إلاكفر الله بها سيئاته, وحطت عنة ذنوبة كما تحط الشجرة ورقها)..رواة الشيخان
ويظل البلاء بالمؤمن وهو ماض ناهض للوفاء بعهدة ساع إلى الجنة واإلى الهدف الأكبرو الأسمى..الجنة ورضوان الله والدار الأخرة.
فعن أبي هريرة رضى الله عنه قال قال رسول الله صلى الله علية وسلم ( مايزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة فى نفسه وولدة وماله حتى يلقى الله تعالى وما عليه خطيئه)الصبر عند المؤمن علاج شاف بإذن الله¸كلما ألمت بة مصيبة أو نزل به أمر.إنه علاج للنفس البشرية في حالاتها المختلفة.ولا ينفع هذا العلاج إلا إذا عمل مع الإيمان ,أو كان بابآ للإيمان.
فالذى يصبر .ويرى من خلال صبره أحداثالحياة: أفراحها والامها .يرى فيها أيات بينات تقرع قلبة وتفتح بصره وتلرفع عنة غشاوة الضلال .فيرى مالم يكن يرى من قبل .ويسمع مالم يكن يسمع من قبل ويعي ما كان عنة غافلآ.
الصبر عند المؤمن عزم من عزائم الأمور يخوض المؤمن بة ميادين الحياة ثابتآ قويآ لا ينهزم أمام أحداثها ولا يفر إلى مذلة وهوان وأنما يظل يعمل بروية وهدوء .وتدبر وتبين وبذل ممتد 0حتلى يبلغ النجاح الذى كتبة اللة له.وينال ألأجر على كل ذلك .فعملة كله لله وفي سبيل الله.
الصبر الذى يدعو إليه الاسلام هو صبر المؤمن العامل المجاهد على بصيرة ونور وليس صبر العاجز اللاهي المسكين الفار من خدر إلى خدر .حتى يحسب أن خدره وغفلته وغفوته صبرآ
اللهم الهمنا الصبر الذى تحبه.
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته