الدأماء
02-12-2000, 11:15 PM
هل ترغب في أن تتخلص من هذه الكيلو غرامات الزائدة في جسمك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!.
لقد أظهرت الدراسات أن السمنة تشكل خطورة حيث تساعد على زيادة الكولسترول في الدم وارتفاع الضغط والإصابة بأمراض القلب لدى العديد من أصحاب الأوزان الثقيلة ……………………
ولقد أدى ذلك إلى استفادة الشركات الأمريكية التي تنفذ برامج صحية وتنتج المواد الغذائية الخاصة لهم ,حيث يصل أجمالي المصروفات السنوية في ذلك إلى 30 بليون دولار سنويا!!!!!!!!!!
تأملوا أخواني المسلمون كم الملايين التي تنفق من أجل إنقاص الوزن …………. أو الحيلولة دون زيادته ,فلو اتبعنا ما دعانا إليه الإسلام لكنا في غنا عن إنفاق هذه البلايين من الدولارات يقول الله تعالى (( وكلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لايحب المسرفين)) الأعراف آية 31.
وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( ما ملأ آدمي وعاء شرا من بطنه بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه ,فإن كان لا محالة,فثلث لطعامه ,وثلث لشرابه ,وثلث لنفسه……..)) وقل عله الصلاة والسلام (( إن من الرف أن تأكل كلما اشتهيت …)) فإذا أضفنا إلى ذلك صوم رمضان وصوم ثلاثة أيام من كل شهر ,أو صيام يومي الاثنين والخميس من كل أسبوع وغير هذه الأيام صيام التطوع , وجدنا أن في الإسلام وقاية فعالة من تلك السمنة ونجاة حقيقية مما يشكوه الناس من السمنة .
فأنت في غنى عن تلك العقاقير التي ترهق ميزانيتك وترهق بدنك وصحتك .
فلو قارنا بين الرجيم والصيام لوجدنا أن الرجيم يخالطه التوتر والحرمان والقلق………..
أما الصيام فيخالطه الرضا والأطمأنان والرغبة فيما عند الله.
فأخي القارئ فهل نويت الصيام ليوم غد؟
مع تحيات أختكم :
الدأماء
لقد أظهرت الدراسات أن السمنة تشكل خطورة حيث تساعد على زيادة الكولسترول في الدم وارتفاع الضغط والإصابة بأمراض القلب لدى العديد من أصحاب الأوزان الثقيلة ……………………
ولقد أدى ذلك إلى استفادة الشركات الأمريكية التي تنفذ برامج صحية وتنتج المواد الغذائية الخاصة لهم ,حيث يصل أجمالي المصروفات السنوية في ذلك إلى 30 بليون دولار سنويا!!!!!!!!!!
تأملوا أخواني المسلمون كم الملايين التي تنفق من أجل إنقاص الوزن …………. أو الحيلولة دون زيادته ,فلو اتبعنا ما دعانا إليه الإسلام لكنا في غنا عن إنفاق هذه البلايين من الدولارات يقول الله تعالى (( وكلوا واشربوا ولا تسرفوا إنه لايحب المسرفين)) الأعراف آية 31.
وقد قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (( ما ملأ آدمي وعاء شرا من بطنه بحسب ابن آدم لقيمات يقمن صلبه ,فإن كان لا محالة,فثلث لطعامه ,وثلث لشرابه ,وثلث لنفسه……..)) وقل عله الصلاة والسلام (( إن من الرف أن تأكل كلما اشتهيت …)) فإذا أضفنا إلى ذلك صوم رمضان وصوم ثلاثة أيام من كل شهر ,أو صيام يومي الاثنين والخميس من كل أسبوع وغير هذه الأيام صيام التطوع , وجدنا أن في الإسلام وقاية فعالة من تلك السمنة ونجاة حقيقية مما يشكوه الناس من السمنة .
فأنت في غنى عن تلك العقاقير التي ترهق ميزانيتك وترهق بدنك وصحتك .
فلو قارنا بين الرجيم والصيام لوجدنا أن الرجيم يخالطه التوتر والحرمان والقلق………..
أما الصيام فيخالطه الرضا والأطمأنان والرغبة فيما عند الله.
فأخي القارئ فهل نويت الصيام ليوم غد؟
مع تحيات أختكم :
الدأماء