الاوقاف والسرقه

[القصيم]

بسم الله الرحمن الرحيم
ان مايحصل في مدينة بريده من سرقه من قبل ما يسمى ادارة الأوقاف والمساجد لأمر يحزن القلب له الما وتبكي العيون له .
هل يصدق أحد من الناس أنه توضع مساجد وهميه بأسماء وهميه أيضا وتؤخذ أمواله لصالح اناس معروفين . ومن يصدق أن المراقبين يعملون على مراقبة المساجد وهم في الأصل لايعلمون اين تلك المساجد في الأصل وكل غافل عن هذا. ومن يصدق انه من تقدم لمسجد من المساجد ليكون إمام او مؤذن او خادم يجب أن يقدم الواسطه قبل ذالك ............أين المسؤلين عن ذالك ولاكن لاأقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل........

[درب العرب]

أن سرقوا في القصيم فأليك هذه الروايه :: فتفضل

قد يقول بعض السذج من العوام، وكذلك الدجاجلة من فقهاء السلطان: وما ذا عن توسعة المسجد الحرام، وتسهيلات الحج،
ومطبعة المصحف الشريف، وبناء المساجد في الداخل والخارج؟! قلت: إذا ضربنا صفحاً عن نهب خائن الحرمين شخصياً لنصيب الأسد من المبالغ المرصودة لذلك (بالتعاون مع بكر بن لادن ومؤسسته، وغيرها من المؤسسات، مثل «سوءة أوجيه»)، ونهب بقية لصوص آل سعود من نفس المشاريع، إذا ضربنا صفحاً عن ذلك كله، فإن الله قد حكم، ولا معقب لحكمه بأن ذلك كله باطل، لا يغني عن أصحابه شيئاً، حتى يخلصوا من الشرك والكفر، فقال، تقدست أسماؤه: {ما كان للمشركين أن يعمروا مساجد الله شاهدين على أنفسهم بالكفر، أولئك حبطت أعمالهم وفي النار هم خالدون ü إنما يعمر مساجد الله من آمن بالله واليوم الآخر، وأقام الصلاة، وآتى الزكاة، ولم يخش إلا الله، فعسى أولئك أن يكونوا من المهتدين}، قوله تعالى: {ولم يخش إلا الله} صفعة لوجه كل من اعتذر عن تطبيقه لأحكام الشرك والكفر بخوفه من الأمم المتحدة، أو الدول العظمى. ثم أنكر، جل جلاله، على من سوّى سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام بم آمن وجاهد، ووصفه بالظلم، وتوعده بالغواية والحرمان من الهداية، حتى ولو كان من أهل الإسلام، كما أشارت إلى ذلك الروايات الواردة في أسباب النزول، فقال، جل وعز: {أجعلتم سقاية الحاج وعمارة المسجد الحرام كمن آمن بالله واليوم الآخر وجاهد في سبيل الله؟! لا يستوون عند الله، والله لا يهدي القوم الظالمين}.