PDA

View Full Version : لنحكم عقولنا أيها الكتاب والمتصفحين


أمير السماري
06-12-2000, 10:29 PM
لنكتب الحق لإن الحق يجب ان يقال
لندحض الباطل لان الباطل مضل
انخشى الله في انفسنا
ارجوا ان لا ينصرف احدكم ويقول هذا مطوع
انا متأكد بأنني عاصي اكثر من غيري
.. وبما ان العرف ان ليس كل ما يكتب ينشر
لآ لآ هنا ينشر بكل سهوله
ولكن ممكن ان نقول ليس كل ما يكتب يقراء
لنكتب المفيد
لا نتطاول على الحكام
لانتعدى حدودنا
ومن يتكلم يقف مع نفسه لحظات بسيطة ويقول في
نفسه لو كنت مكان الحاكم الفلاني وأمانة في عنقي
ملايين البشرية .. ويعلم ان الرسول صلى الله عليه وسلم قال
(كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته )
ماذا سبفعل
ليضع في عينه الأمانة
والمصلحة الجماعية
مثل القوم الذين استهموا في سفينة فاغرق بعضهم بعضا
يكتب هنا الخوة المثقفين اصحاب العقول الرزينة
والقلم الهادئ
والفكر الناضج
اعرفهم هم انتم إلى اللقاء

ذكي مجتهد
07-12-2000, 12:49 AM
أولا : حياك الله حيث أول مره أقرأ لك ..

ثانيا : أنت لم تأت بفكرة بل بسطت دفاع عن
********* حكام العرب فقط تعميم مطلق ..
********* دونما فكره أو موقف تنافح عنه . .

ثالثا : لا تكون ...... كما قال أحدهم هنا ..



حيا الله أهل الصحافة المرموقين في البلاد ..
يسرنا أن ليشاركونا الرأي ..
و تبادل الآراء ..

أمير السماري
07-12-2000, 03:24 AM
عزيزي اشكرك على الرد ولكن اعني ما اكتبه
بان المنتدى اشغلته الشتيمة والسب والتطاول
على الاخرين
هناك موضوعا تجيدة وهادفة تناسبنا نحن الشباب
فالمستقبل امامنا
لا نبتدئ حياة انتقادية هجومية
وفقك الله

ذكي مجتهد
07-12-2000, 03:57 AM
لم تجاوبنى ..
ولم تأت بموضوع ..
تحياتي

yazeed6
08-12-2000, 04:18 AM
حياك الله اخوي واتمنى ان تتقبل وجهة نظري الخاصة:
بداية اريد ان اقول (اذا صلح الراعي صلحت الرعية)
يا اخي لقد قلت ان المستقبل امامنا!!!
كيف يكون المستقبل الوظيفي امانا لدى الشباب والحكومة لم تفعل شيء حيال قضية(البطالة) التي يعاني منها الشباب في الاونة الاخيرة!!!
مع الاسف ان الوزراء فاسدين!!! وموظفين الدولة مرتشين لا عليهم لا قريب ولا حسيب!!
يا اخي كل هذه المشاكل يواجهها الشعب وتريدنا ان نسكت !!!لا
الصغير والكبير وبعض الامراء والاميرات الامتفهمين..لا يرضون بذلك
نحن لا ندعوا لثورة او لشغب...انا ادعوا لحوار مع الملك فهد بن عبد العزيز (حفظه الله) وحكومته...لدراسة وحل هذه المشاكل بالطرق السلمية المتاحة.
وشكرا.