الالم المهاجر
13-01-2001, 07:28 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
في الاربعينات لما كان العرب يأخذون انفاسهم خلف الحكم العثماني وبدأ الضباط الاحرار بوضع اللمسات الاخيرة للقضاء على الملكية الرائعة خلف الخلافة التي اثمرت عن الاغتيالات فيما بينهم فمن اشتراكي الى قومي الى جماهيري الى عربي الى راسمالي وهل من مجر من النداءات الرنانة وكانت النتيجة المرة للعالم العربي هي التخلف والامية الفاشية والتدهور الصناعي والزراعي .
في نفس العقد بدأت اسرئيل استغلال الموقف ووضع اللمسات الاخيرة لبناء دولة بني صهيون .
ولما كانت اسرائيل لديها العلم بأن المسلمون سوف يصحون تحت قيادة اسلامية بدأت بوضع برامج القوة المنطلقة بوضع معهد العلم والتكنلوجياعام 1948 في نفس العام الذي اعلنت نشأت الدولة الاسرائيلية ، بعدها ايضا تم استحداث المعهد النووي .
لما رأى العالم الغربي جدية اسرائيل في بناءة امة( دولة بني صهيون ) قوية ورات بدأ التعاطف القوي معها ففورا تم تزويد المفاعلات النووية بمقدار عشرين من القوة اللازمة لانشاءه من فرنسا ولم تتم نهاية الخمسنات الا واسرائيل تنافس الغرب على تفجير القنبلة الذرية .
بينما ما زال القومية العربية الاشتراكية منذو ذلك التاريخ حتى حينه وهي تهلك شعوبهاوكل يوم وهي ترجع الى الوراء .
لم تقف اسرئيل عند هذا الحد بل بدأت ايضا بمعهد دراسات وابحاث الطيران واخذت في اواخر الستينات بالتحليق باول طائر كافير كمقاتلة التي ارهبت القومين العرب ، وصنعت الطائرة المدنية الصغيرة الحجم لرجال الاعمال لا يحضرنا اسمها الان .
وبدأت ابحاث الزراعة فمن دولة فقيرة مشتته الى دوله مصدرة حتى الى مصر ارض النيل وهي التي بدأت تهجين الفواكه والمنتوجات الزراعية وهي التي بدأت بزرع الامراض المعدية والمستعصية في منتوجاتها وارسالها الى بلد النيل ثم الى بقية الدول العربية باسماء شركات عالمية .
كنت اسمع اذاعت لندن المرجع المصداق الاول للعالم العربي فيما سبق واذا الخبر التالي ( امرت الامم المتحدة بجمع الاموال التائهه في بنوك سويسرا وقدرها عشر مليارات دولار امريكي وارسالها الى اسرائيل لانها الدولة النشطة زراعيا واقتصاديا وصناعيا ومستقرة امنيا حتى يمكن المساعدة لها للتطوير وللحاجة ) كما ذكر التقرير وعقب المخبر بقولة ان نظام البنوك السويسرية اذا تم على المبلغ عشر سنين لم يسأل عنه صاحبه يسلم الى الامم المتحدة للتصرف فيه وهذا النظام موقع عليه جميع المسجلين في البنوك السويسرية .
والله اعلم لمن تلك الفلوس .
الان نشاهد اسرائيل تبني الصواريخ للفضاء من نتيجة تلك المعاهد التكنلوجية وترسل اقمار صناعية.
والان اسرائيل تملك صناعة الطائرات الحربية والمدنية ومستعدة للبيع ومنافسة امريكا واروبا نتيجة تلك معاهد التكنلوجيا .
تساند الهند والصين تكنلوجيا وعسكريا ولم تهتم بتحذير امريكا .
المنتوجات الاسرائيلية من جراء تلك المعاهد تنتج وتبيع معظم الحاجات الضرورية والكمالية سواء عسكرية او مدنية وتبيعها حتى للقوميين العرب .
(( كنت جالس في مكتب واتى ذلك البدوي يقول ولدي متخرج ثانوي علمي وعنده شهادة موهوب ودرجاته في التسعينات علمي فهل تعرفون احد يوضفه وكيل رقيب .
والله هذا الذي حاصل في العالم العربي
في الاربعينات لما كان العرب يأخذون انفاسهم خلف الحكم العثماني وبدأ الضباط الاحرار بوضع اللمسات الاخيرة للقضاء على الملكية الرائعة خلف الخلافة التي اثمرت عن الاغتيالات فيما بينهم فمن اشتراكي الى قومي الى جماهيري الى عربي الى راسمالي وهل من مجر من النداءات الرنانة وكانت النتيجة المرة للعالم العربي هي التخلف والامية الفاشية والتدهور الصناعي والزراعي .
في نفس العقد بدأت اسرئيل استغلال الموقف ووضع اللمسات الاخيرة لبناء دولة بني صهيون .
ولما كانت اسرائيل لديها العلم بأن المسلمون سوف يصحون تحت قيادة اسلامية بدأت بوضع برامج القوة المنطلقة بوضع معهد العلم والتكنلوجياعام 1948 في نفس العام الذي اعلنت نشأت الدولة الاسرائيلية ، بعدها ايضا تم استحداث المعهد النووي .
لما رأى العالم الغربي جدية اسرائيل في بناءة امة( دولة بني صهيون ) قوية ورات بدأ التعاطف القوي معها ففورا تم تزويد المفاعلات النووية بمقدار عشرين من القوة اللازمة لانشاءه من فرنسا ولم تتم نهاية الخمسنات الا واسرائيل تنافس الغرب على تفجير القنبلة الذرية .
بينما ما زال القومية العربية الاشتراكية منذو ذلك التاريخ حتى حينه وهي تهلك شعوبهاوكل يوم وهي ترجع الى الوراء .
لم تقف اسرئيل عند هذا الحد بل بدأت ايضا بمعهد دراسات وابحاث الطيران واخذت في اواخر الستينات بالتحليق باول طائر كافير كمقاتلة التي ارهبت القومين العرب ، وصنعت الطائرة المدنية الصغيرة الحجم لرجال الاعمال لا يحضرنا اسمها الان .
وبدأت ابحاث الزراعة فمن دولة فقيرة مشتته الى دوله مصدرة حتى الى مصر ارض النيل وهي التي بدأت تهجين الفواكه والمنتوجات الزراعية وهي التي بدأت بزرع الامراض المعدية والمستعصية في منتوجاتها وارسالها الى بلد النيل ثم الى بقية الدول العربية باسماء شركات عالمية .
كنت اسمع اذاعت لندن المرجع المصداق الاول للعالم العربي فيما سبق واذا الخبر التالي ( امرت الامم المتحدة بجمع الاموال التائهه في بنوك سويسرا وقدرها عشر مليارات دولار امريكي وارسالها الى اسرائيل لانها الدولة النشطة زراعيا واقتصاديا وصناعيا ومستقرة امنيا حتى يمكن المساعدة لها للتطوير وللحاجة ) كما ذكر التقرير وعقب المخبر بقولة ان نظام البنوك السويسرية اذا تم على المبلغ عشر سنين لم يسأل عنه صاحبه يسلم الى الامم المتحدة للتصرف فيه وهذا النظام موقع عليه جميع المسجلين في البنوك السويسرية .
والله اعلم لمن تلك الفلوس .
الان نشاهد اسرائيل تبني الصواريخ للفضاء من نتيجة تلك المعاهد التكنلوجية وترسل اقمار صناعية.
والان اسرائيل تملك صناعة الطائرات الحربية والمدنية ومستعدة للبيع ومنافسة امريكا واروبا نتيجة تلك معاهد التكنلوجيا .
تساند الهند والصين تكنلوجيا وعسكريا ولم تهتم بتحذير امريكا .
المنتوجات الاسرائيلية من جراء تلك المعاهد تنتج وتبيع معظم الحاجات الضرورية والكمالية سواء عسكرية او مدنية وتبيعها حتى للقوميين العرب .
(( كنت جالس في مكتب واتى ذلك البدوي يقول ولدي متخرج ثانوي علمي وعنده شهادة موهوب ودرجاته في التسعينات علمي فهل تعرفون احد يوضفه وكيل رقيب .
والله هذا الذي حاصل في العالم العربي