مسك
15-08-2001, 03:00 AM
إلى المهزومين من جيل أمتنا المسلمة ...مغنين ...ومشاهدين ........ومعجبين ,,,,,
إن الناظر والمستمع إلى الأغانى الأجنبية والعربية وما دخل عليها من تطورات ؟؟؟{كما يقواون } في طريقة العرض والأداء ليعجب .........
كيف يرضى المسلم لنفسه أن يمارس هذا الإسفاف ، أو أن يساعد على إنتاجه وإخراجه للناس بهذه الصورة المرفوضة شرعاً ، وطبعاً ..
وهو ما يسمى في عالم اليوم " الفيديو كليب "
لقد بدأت هذه الأغانى بالأنتشار ، والتى يبدو فيها المغنى مع امرأة يطاردها وتصحبه مجموعة من الرجال والنساء يتراقصن حوله
في ميوعة ، يصاحب ذلك ملابس فاضحة ، كاسية عارية تزينت بكل شئ إلا التقوى .
يطلبون ثياباً ,,,,,,, ويطلب الجسم ستراً
لايستر الثوب جسماً ,,,,,,, من الحياء تعرى
تأملت كل هذا وخاطبت نفسى من ياترى هذه الفتاة المطاردة ، التى يلاحقها المغنى ؟ هل هذه المرأة مسلمة تعرف العفاف ؟؟
وأين هى من مقولة تلك المرأة العربية المسلمة من سلف هذه الأمة حيث قالت { وهل تزنى الحرة ؟؟؟}
وهذا المطرب الذى يطاردها اليس في وجهه مزعة من حياء ؟ وهو يفعل ذلك على مرأى من الناس ؟
هل يرضى ذلك لأخته أو أمه ؟
إخوانى وأخواتى ......المشاهدين والقراء الأعزاء ......
أن رضى أصحاب هذه النفوس الضعيفة ، والأغانى التافهة لأنفسهم ممارسة هذا الأسفاف بلا رادع من دين أو وازع من خلق .
فمن الذى رضى لنا نحن المسلمين مشاهدة هذا الهراء ؟ واغتراف هذا الحرام مستأنسين ومعجبين بأصحابها ، غافلين عن ديننا جاعلين الله
أهون الناظرين إلينا ؟
نسينا أو تناسينا أن الله سبحانه يغار عندما تنتهك محارمه ، افلا نخشى على أنفسنا من العقوبة العاجلة أو الأجلة ؟؟
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم { كل أمتى معافى إلا المجاهرون }
جعلنا الله وإياكم ممن تاب وأناب ، وأتبع رضى مولاه وأجاب .
أختكم / مســك
إن الناظر والمستمع إلى الأغانى الأجنبية والعربية وما دخل عليها من تطورات ؟؟؟{كما يقواون } في طريقة العرض والأداء ليعجب .........
كيف يرضى المسلم لنفسه أن يمارس هذا الإسفاف ، أو أن يساعد على إنتاجه وإخراجه للناس بهذه الصورة المرفوضة شرعاً ، وطبعاً ..
وهو ما يسمى في عالم اليوم " الفيديو كليب "
لقد بدأت هذه الأغانى بالأنتشار ، والتى يبدو فيها المغنى مع امرأة يطاردها وتصحبه مجموعة من الرجال والنساء يتراقصن حوله
في ميوعة ، يصاحب ذلك ملابس فاضحة ، كاسية عارية تزينت بكل شئ إلا التقوى .
يطلبون ثياباً ,,,,,,, ويطلب الجسم ستراً
لايستر الثوب جسماً ,,,,,,, من الحياء تعرى
تأملت كل هذا وخاطبت نفسى من ياترى هذه الفتاة المطاردة ، التى يلاحقها المغنى ؟ هل هذه المرأة مسلمة تعرف العفاف ؟؟
وأين هى من مقولة تلك المرأة العربية المسلمة من سلف هذه الأمة حيث قالت { وهل تزنى الحرة ؟؟؟}
وهذا المطرب الذى يطاردها اليس في وجهه مزعة من حياء ؟ وهو يفعل ذلك على مرأى من الناس ؟
هل يرضى ذلك لأخته أو أمه ؟
إخوانى وأخواتى ......المشاهدين والقراء الأعزاء ......
أن رضى أصحاب هذه النفوس الضعيفة ، والأغانى التافهة لأنفسهم ممارسة هذا الأسفاف بلا رادع من دين أو وازع من خلق .
فمن الذى رضى لنا نحن المسلمين مشاهدة هذا الهراء ؟ واغتراف هذا الحرام مستأنسين ومعجبين بأصحابها ، غافلين عن ديننا جاعلين الله
أهون الناظرين إلينا ؟
نسينا أو تناسينا أن الله سبحانه يغار عندما تنتهك محارمه ، افلا نخشى على أنفسنا من العقوبة العاجلة أو الأجلة ؟؟
يقول الرسول صلى الله عليه وسلم { كل أمتى معافى إلا المجاهرون }
جعلنا الله وإياكم ممن تاب وأناب ، وأتبع رضى مولاه وأجاب .
أختكم / مســك