زمردة
21-08-2001, 12:56 PM
http://www.gulfpark.com/law/images/0002/10-8-00-lipsteak-hd2.jpg
وقال للضابط: والله العظيم أني كنت أتصرف بدون وعي، ونسيت أنها طفلة وضربتها ولا أحب أن أذكر كيف ضربتها، يا حضرة الضابط غريب حدث لي فأنا الذي أركض ليل نهار من أجل توفير حياة كريمة لأولادي أقوم بقتل ابنتي.. هذا شيء مفزع وصدقني أني لم أنم منذ ذلك اليوم وأتمنى أن يقبض روحي حتى لا أتعذب وعندما ذكرت لي أن الإنسان يتعذب العمر كله تذكرت أني لم أتحمل عذاب يومين أو ثلاثة فكيف أتحمل عذاب شهر أو سنة، قال الضابط: وهل ماتت وأنت تضربها. فرد: لا يا حضرة الضابط ولكنني شاهدتها وهي "تشهق" وطبعا من السرعة والخوف أخذتها إلى المستشفى، لا أدري لماذا أخذتها لي مستشفى خاص، فقال الضابط: وزوجتك؟ فقال: لا أعرف هل هذه السيدة مجنونة أم هي مجرمة ففي الوقت الذي تشهق فيه الطفلة قالت لي لا تأخذها إلى المستشفى هذه نصابة وطبعا أنا صدمت من كلامها فعرفت أنها مجنونة وعندما كنت أضربها كنت اسمعها تقول لي "خلنا نجويها" ما حدث شيء مفزع ومخيف فعلا، وعندما اتصلت عليها من المستشفى أحسست أن الطفلة قد ماتت قالت لي أرجع إلى البيت لا يشنقونك؟؟ وطبعا عدت إلى المنزل وقرأت خبر وفاة الطفلة وعرفت أنها قد توفيت وزوجتي قالت لي: لا تخف لا يوجد إي إنسان يستطيع أن يكشف ما حدث، ووعدتني بأنها لن تتكلم لأنها لا تريد أن تخسرني، وطبعا كنت أراها هي والشيطان واحد فهي لا تحمل أي صفة من صفات الأمومة فهي صاحبة قلب متحجر وهي السبب في كل ما حدث وهي التي حرضتني على ضربها، فقال الضابط: وهل شاركت في ضربها أيضا؟ رد الرجل: الشيء الغريب أنها لم تلمسها لمسة واحدة، وهي فقط كانت تحرض، وقالت لي إنها غير حزينة على وفاتها لأنها تخشى أن تكبر الطفلة وتجلب لنا العار
قال الضابط: بصراحة أنا أحترمك كثيرا لأنك رجل وأحس من داخلي أنك تخاف الله، فبكى الرجل بهستيريا وهو يردد..
الموضوع تجده هنا :
http://www.gulfpark.com/law/10-8-00-lipsteak.asp
وقال للضابط: والله العظيم أني كنت أتصرف بدون وعي، ونسيت أنها طفلة وضربتها ولا أحب أن أذكر كيف ضربتها، يا حضرة الضابط غريب حدث لي فأنا الذي أركض ليل نهار من أجل توفير حياة كريمة لأولادي أقوم بقتل ابنتي.. هذا شيء مفزع وصدقني أني لم أنم منذ ذلك اليوم وأتمنى أن يقبض روحي حتى لا أتعذب وعندما ذكرت لي أن الإنسان يتعذب العمر كله تذكرت أني لم أتحمل عذاب يومين أو ثلاثة فكيف أتحمل عذاب شهر أو سنة، قال الضابط: وهل ماتت وأنت تضربها. فرد: لا يا حضرة الضابط ولكنني شاهدتها وهي "تشهق" وطبعا من السرعة والخوف أخذتها إلى المستشفى، لا أدري لماذا أخذتها لي مستشفى خاص، فقال الضابط: وزوجتك؟ فقال: لا أعرف هل هذه السيدة مجنونة أم هي مجرمة ففي الوقت الذي تشهق فيه الطفلة قالت لي لا تأخذها إلى المستشفى هذه نصابة وطبعا أنا صدمت من كلامها فعرفت أنها مجنونة وعندما كنت أضربها كنت اسمعها تقول لي "خلنا نجويها" ما حدث شيء مفزع ومخيف فعلا، وعندما اتصلت عليها من المستشفى أحسست أن الطفلة قد ماتت قالت لي أرجع إلى البيت لا يشنقونك؟؟ وطبعا عدت إلى المنزل وقرأت خبر وفاة الطفلة وعرفت أنها قد توفيت وزوجتي قالت لي: لا تخف لا يوجد إي إنسان يستطيع أن يكشف ما حدث، ووعدتني بأنها لن تتكلم لأنها لا تريد أن تخسرني، وطبعا كنت أراها هي والشيطان واحد فهي لا تحمل أي صفة من صفات الأمومة فهي صاحبة قلب متحجر وهي السبب في كل ما حدث وهي التي حرضتني على ضربها، فقال الضابط: وهل شاركت في ضربها أيضا؟ رد الرجل: الشيء الغريب أنها لم تلمسها لمسة واحدة، وهي فقط كانت تحرض، وقالت لي إنها غير حزينة على وفاتها لأنها تخشى أن تكبر الطفلة وتجلب لنا العار
قال الضابط: بصراحة أنا أحترمك كثيرا لأنك رجل وأحس من داخلي أنك تخاف الله، فبكى الرجل بهستيريا وهو يردد..
الموضوع تجده هنا :
http://www.gulfpark.com/law/10-8-00-lipsteak.asp