الرجاء الدخول للأهية .. والمشاركة ..؟

[الهمام]

هام جدا جدا جدا والله هام (نسائنا في خطر عظيم)

السلاام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعد .

حمله اعلاانيه وكيد من العلمانيين سريع ويحتاج الي ردة فعل سريعه , فقبل كم يوم كان اللقاء مع الأمير عبدالله بن عبد العزيز وكان العلمانيون من رجال ونساء يلحون في كم من سؤال للأمير على موضوع البطاقات الشخصيه النسائيه وبعد غد سيكون اصدار البطاقات النسائيه وهي بطاقه أختياريه وليست الزاميه طبعا بالبدايه اختياريه وبعدين تكون الزاميه وفيها طبعا صورة المرأة حتى يتمكن من معرفه المرأة وطبعا سيكون القرار الذي يتبع ذلك دخول المرأه القطاع العسكري من شرطه وجوازات لأننا لانقبل بأن يري زوجاتنا الرجال وهكذا خطوه تجر خطوه حتى تصبح المرأة في كل القطاعات ويكون نساء في مجلس الشوري ونساء في القضاء هذا اذا لم يدخلن في الأفتاء
ونصبح بذلك مثل الدول العربيه الأسلاميه التي انحلت تماما ولم يبقى منها الا اسمها او القليل من اهلها .
هل نرضى بمثل هذا لبناتنا في المستقبل هل نتبلد ولانحرك ساكنا , اانا والله اعرف انه كل واحد منا عندما يقراء او يعلم بمثل هذه الأخبار يضيق صدره ويتكلم مثل ما انا اتكلم ولاكن متى نعمل متى نتحرك وتكون لنا ردة فعل .
انا اعتقد والله اعلم انه يجب ان نقوم بعدة خطوات وهي :
1) يجب فورا على كل منا ان يرسل برقيه للأمير عبد الله عبر التلفون (969) وهي من ابسط الأمور مكالمه لمدة دقيقه او دقيقتين فيها شجب واستنكار وبذلك يصل له اكبر عدد من الأستنكار ويكون لها تأثير .
2) وهي من اهم العوامل واسرعها تأثير يجب الأتصال بالعلماء أو الذهاب لهم واخبارهم بما يحاك للأمه من العلمانيين ويجب الالحاح والأكثار من الطلب وتذكيرهم بواجبهم تجاه الأمه

3)يجب على كل مسلم غيور ان يتكلم في هذا الموضوع في كل مجلس وان يكتب في الجرائد والصحف وان ينشرها في المنتديات .


نقلا من منتدى الفوائد العام.

[متشيم]

أخي الهمام ... الخطورة أن التشدد في مثل هذه الأمور جعلها هدفا للعلمانيين ، فالعلماني في الجزيرة لن يستطيع أن يجعل للذكر مثل حظ الأنثى ولا شهادة الرجل بشهادة امرأة ولكنه سيستطيع أن يغير بعض المسائل التي دار عليها الخلاف وتبقى محل خلاف ثل:
قيادة المرأة للسيارة.
التصوير بشكل عام.
عمل المرأة.
هل وجه المرأة عورة أم لا.

ومن يرى من علماء المسلمين أن هذه أمور مباحة فلن يعاني من مشكلة فيما لو أقرت إباحتها ... أما العلمانيين فإنهم يعلمون أن هناك أمل لديهم لتحقيق نصر كاسح على أهل الإسلام ولا يعنيهم أن هذه مسألة خلافية.

قبل فترة استظيف الدكتور الدخيل من السعودية مع دكتور سعودي آخر ملتزم ... العلماني أسقط في يده ، لأن الدكتور الملتزم كان يقول "وأنا لا أقول قيادة المرأة للسيارة حرام ولكن لكل بيئة فتواها".

[الهمام]

أكون معك في أن التشدد فيها جعلها هدفاً وهو ولاشك واقع ولابد ان يقع وهل ننتظر منهم إلا ذلك.
أقول إذا كان ذلك لابد منه فهل نحجم عن الكلام ونرضى بذلك - وإن لم نرض به حقيقة - ؟
هذا مما يجعلهم يتمادون في تلك الأمور، فيصير بذلك المحرم عندهم مكروها و المكروه مباحا وهكذا يتدرجون حتى يصلون إلى مرادهم
وأنت تعلم كم الأمور المخالفة للشرع أصبحت عند الناس شيئ لا بأس بها ولا إشكال فيها أو بعضهم قد يقول لك أن ذلك لابد منه و الله المستعان !!
كم في الأسواق من المنكرات
كم في الأفراح من المنكرات
كم في الأعياد من المنكرات
كم في المنتزهات من المنكرات
كم في البيوت من المنكرات
كم في المستشفيات من المنكرات
كل ذلك أصبح عند الناس لاشيئ فيه وقد يتبجح عليك من لو أنكرت عليه بأن هذا لابد منه في هذا الزمان وأن الوقت قد تغير ويتطلب ذلك أحيانا، وهذا ما قاله لي أحدهم حينما ناقشته في حكم زنا الغير محصن وكأن الرجال في ذلك الوقت هم غير هولاء الرجال في هذا الوقت والنساء غير النساء. ولكن "في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضاً"

[الفقيرة لله]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أخي في الله جزاك الله خير على غيرتك على نساء المسلمين
لكن صدقني يا أخي من المفروض أن تعترض المرأة قبل الرجال من المفروض عليها أن لاترضى بالإهانة والسخرية بها وبأخلاقها من المروض أن لاترضخ تحت أي دعوة لاتتناسب مع طبيعة ديننا الحنيف
لكن أين نساء اليوم ؟أين نساء المسلمين ؟إذا كانت المرأة بذاتها تفتخر إن وضعت في أماكن لاتناسبها مسكينة تعتقد بأنها قد حققت إنجاز تعتقد أنها تحدت الرجال ، تعتقد بأنها يمكنها من أن تتحمل مسؤوليات كما يتحمل الرجل ،مسكينة تريد أن تصبح مثل الرجل في السيطرة ،
لكنها لاتعلم أن هذا في ملايين المستحيلات لأن فطرتها لاتسمح بذلك ، تعتقد أن كل من نادى بإدخال المرأة في هذه الميادين بأنها نالت حريتها حصلت على الإستقلال فهي لاتدري بأن ذلك عبودية وليس حرية كل ذلك لاتعرف ما الهدف منه ما غايته فعلا المرأة المسلمة مسكينة 000إلا من رحم ربي
أختك في الله 000

[متشيم]

يقال أن مظاهرة فيها سفور حدثت في الرياض لمجموعة من النساء ... وأن الأمير طلال كان يؤيدها.

نسأل الله تبارك وتعالى أن يحفظ الجزيرة وأهلها ونسائها من كل سوء.

[الهمام]

و الله هذا ماكنت أتمناه ..
ولكن الحال الآن هي أبلغ من المقال!
ماذا لو كان كل نسائنا ملتزمات بدينهن ..
هل تري أن يجرؤ هؤلاء العلمانيون بالتفوه بما يقولون؟
لكن لما وجدوا ما يشجعهم بالكلام من أنصياع كثير من النساء لما يريدون، ولقوا من يعينهم على ذلك من الأزواج - لاكثرهم الله - لما بدءوا بالتفنن بعرض شبهاتهم وتسابقهم في سرد أباطيلهم .
لكن هل يبلغ الباطل مداه ..
الله أعلم في علاه..
إن لم يكن فينا أسود أو أباة..
أو لم نكن درعا حصينا للرماه ..
يبلغ الباطل أقصى منتهاه.