ahied
23-01-2002, 10:39 AM
عافانا الله واياكم من هذا المرض الخطير وهذه الافة السيئة :
>>قال صلى الله عليه وسلم : ( نساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رءوسهن كأسنمة
>>البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها) رواه أبو داود . وقال أيضا - (
>>لا تقبل صلاة حائض إلا بخمار ) رواه الإمام أحمد وأبوداود والترمذي وابن ماجه
>>
>>
>>لقد أثبتت البحوث العلمية الحديثة أن تبرج المرأة وعريها يعد وبالا عليها حيث
>>أشارت الإحصائيات الحالية إلى انتشار مرض السرطان الخبيث في الأجزاء العارية
>>من أجساد النساء ولا سيما الفتيات اللآتى يلبسن الملابس القصيرة فلقد نشر في
>>المجلة الطبية البريطانية : أن السرطان الخبيث الميلانوما الخبيثة والذي كان
>>من أندر أنواع السرطان أصبح الآن في تزايد وأن عدد الإصابات في الفتيات في
>>مقتبل العمر يتضاعف حاليا حيث يصبن به في أرجلهن وأن السبب الرئيسى لشيوع هذا
>>السرطان الخبيث هو انتشار الأزياء القصيرة التي تعرض جسد النساء لأشعة الشمس
>>فترات طويلة على مر السنة ولا تفيد الجوارب الشفافة أو النايلون في الوقاية
>>منه .. وقد ناشدت المجلة أطباء الأوبئة أن يشاركوا في جمع المعلومات عن هذا
>>المرض وكأنه يقترب من كونه وباء إن ذلك يذكرنا بقوله تعالى : (وَإِذْ
>>قَالُواْ اللَّهُمَّ إِن كَانَ هَـذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِندِكَ فَأَمْطِرْ
>>عَلَيْنَا حِجَارَةً مِّنَ السَّمَاء أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ) سورة
>>الأنفال : 32 ولقد حل العذاب الأليم أو جزء منه في صورة السرطان الخبيث الذي
>>هو أخبث أنواع السرطان وهذا المرض ينتج عن تعرض الجسم لأشعة الشمس والأشعة
>>فوق البنفسجية فترات طويلة وهوما توفره الملابس القصيرة او ملابس البحر على
>>الشوطئ ويلاحظ أنه يصيب كافة الأجساد وبنسب متفاوتة ويظهر أولا كبقعة صغيرة
>>سوداء وقد تكون متناهية الصغر وغالبا في القدم او الساق وأحيانا بالعين ثم
>>يبدأ بالانتشار في كل مكان واتجاه مع أنه يزيد وينمو في مكان ظهوره الأول
>>فيهاجم العقد الليمفاوية بأعلى الفخذ ويغزو الدم ويستقر في الكبد ويدمرها ..
>>وقد يستقر في كافة الأعضاء ومنها العظام والأحشاء بما فيها الكليتان ولربما
>>يعقب غزو الكليتين البول الأسود نتيجة لتهتك الكلى بالسرطان الخبيث الغازى ..
>>وقد ينتقل للجنين في بطن أمة ولا يمهل هذا المرض صاحبة طويلا كما لا يمثل
>>العلاج بالجراحة فرصة للنجاة كباقى أنواع السرطان حيث لايستجيب هذا النوع من
>>السرطان للعلاج بجلسات الأشعة من هنا تظهر حكمة التشريع الإسلامى في ارتداء
>>المرأة للزى المحتشم الذي يستر جسدها جميعة بملابس واسعة غير ضيقة ولا شفافة
>>مع السماح لها بكشف الوجه واليدين فلقد صار واضحا أن ثياب العفة والاحتشام هي
>>خير وقاية من عذاب الدنيا المتمثل في هذا المرض فضلا عن عذاب الآخرة
>>
>>ثم هل بعد تأييد نظريات العلم الحديث
>>
>>لما سبق أن قرره الشرع الحكيم من حجج يحتج بها لسفور المرأة وتبرجها ؟؟
>>
>>
>>
>>
>>المصدر
>>
>>الإعجاز العلمى في الإسلام والسنة النبوية
>>
>>لــ محمد كامل عبد الصمد
>>
وصلني على الايميل
>>قال صلى الله عليه وسلم : ( نساء كاسيات عاريات مائلات مميلات رءوسهن كأسنمة
>>البخت المائلة لا يدخلن الجنة ولا يجدن ريحها) رواه أبو داود . وقال أيضا - (
>>لا تقبل صلاة حائض إلا بخمار ) رواه الإمام أحمد وأبوداود والترمذي وابن ماجه
>>
>>
>>لقد أثبتت البحوث العلمية الحديثة أن تبرج المرأة وعريها يعد وبالا عليها حيث
>>أشارت الإحصائيات الحالية إلى انتشار مرض السرطان الخبيث في الأجزاء العارية
>>من أجساد النساء ولا سيما الفتيات اللآتى يلبسن الملابس القصيرة فلقد نشر في
>>المجلة الطبية البريطانية : أن السرطان الخبيث الميلانوما الخبيثة والذي كان
>>من أندر أنواع السرطان أصبح الآن في تزايد وأن عدد الإصابات في الفتيات في
>>مقتبل العمر يتضاعف حاليا حيث يصبن به في أرجلهن وأن السبب الرئيسى لشيوع هذا
>>السرطان الخبيث هو انتشار الأزياء القصيرة التي تعرض جسد النساء لأشعة الشمس
>>فترات طويلة على مر السنة ولا تفيد الجوارب الشفافة أو النايلون في الوقاية
>>منه .. وقد ناشدت المجلة أطباء الأوبئة أن يشاركوا في جمع المعلومات عن هذا
>>المرض وكأنه يقترب من كونه وباء إن ذلك يذكرنا بقوله تعالى : (وَإِذْ
>>قَالُواْ اللَّهُمَّ إِن كَانَ هَـذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِندِكَ فَأَمْطِرْ
>>عَلَيْنَا حِجَارَةً مِّنَ السَّمَاء أَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ أَلِيمٍ ) سورة
>>الأنفال : 32 ولقد حل العذاب الأليم أو جزء منه في صورة السرطان الخبيث الذي
>>هو أخبث أنواع السرطان وهذا المرض ينتج عن تعرض الجسم لأشعة الشمس والأشعة
>>فوق البنفسجية فترات طويلة وهوما توفره الملابس القصيرة او ملابس البحر على
>>الشوطئ ويلاحظ أنه يصيب كافة الأجساد وبنسب متفاوتة ويظهر أولا كبقعة صغيرة
>>سوداء وقد تكون متناهية الصغر وغالبا في القدم او الساق وأحيانا بالعين ثم
>>يبدأ بالانتشار في كل مكان واتجاه مع أنه يزيد وينمو في مكان ظهوره الأول
>>فيهاجم العقد الليمفاوية بأعلى الفخذ ويغزو الدم ويستقر في الكبد ويدمرها ..
>>وقد يستقر في كافة الأعضاء ومنها العظام والأحشاء بما فيها الكليتان ولربما
>>يعقب غزو الكليتين البول الأسود نتيجة لتهتك الكلى بالسرطان الخبيث الغازى ..
>>وقد ينتقل للجنين في بطن أمة ولا يمهل هذا المرض صاحبة طويلا كما لا يمثل
>>العلاج بالجراحة فرصة للنجاة كباقى أنواع السرطان حيث لايستجيب هذا النوع من
>>السرطان للعلاج بجلسات الأشعة من هنا تظهر حكمة التشريع الإسلامى في ارتداء
>>المرأة للزى المحتشم الذي يستر جسدها جميعة بملابس واسعة غير ضيقة ولا شفافة
>>مع السماح لها بكشف الوجه واليدين فلقد صار واضحا أن ثياب العفة والاحتشام هي
>>خير وقاية من عذاب الدنيا المتمثل في هذا المرض فضلا عن عذاب الآخرة
>>
>>ثم هل بعد تأييد نظريات العلم الحديث
>>
>>لما سبق أن قرره الشرع الحكيم من حجج يحتج بها لسفور المرأة وتبرجها ؟؟
>>
>>
>>
>>
>>المصدر
>>
>>الإعجاز العلمى في الإسلام والسنة النبوية
>>
>>لــ محمد كامل عبد الصمد
>>
وصلني على الايميل