PDA

View Full Version : الساقطة ايناس الدغيدي والجنس !!!!!!!


حماس
12-02-2002, 01:32 PM
المخرجة المصرية الشهيرةمخرجة العديد من الافلام الساخنة بالمشاهد الجنسية ايناس الدغيدي قيح الله وجهها !!! وجهت انتقادات حادة الى المجتمع بسبب سكوته على من تسميهم بالمتطرفين والمتزمتين دينا لانهم ينظرون الي أعمالها علي انها آداة هادمة لأسس وتقاليد المجتمع .
قالت مخرجة الافلام الردذيلة في مقابلة اجريت معها : لم اخرج عن المالوف وانما اكمل طريقي وما عشته شخصيا وعرفته بنات جيلي من انفتاح" مجددة علي وجود ردة في المجتمع من قبل اصحاب التيار الديني الذي لا علاقة له بالدين وانما يسعى الى السيطرة السياسية" بحسب قولها .
وقالت : " ان جرأتي تنم عن ايماني بافكاري" وأنها ليست "ضد التيار الديني لكنها تؤمن بما تفعله " ، معلنة وجود تيارات "متطرفة ومتزمتة ومتدينة علي حد تعبيرها .
وصرحت الدغيدي بخيبة أملها لانها لم تتخيل "ابدا ان مصر ستستلم لهذا الامر" مؤكدة انها "ثورية من الداخل ومتمردة من الخارج " !!.
وقراءة سريعة في أعمال الفنانة المخرجة الكبيرة ـ 50 عاما ـ التي بدأتها بالفيلم المثير "عفوا أيها القانون " الذي يصور أشكالا للخيانة الزوجية وارتماء الأزواج في أحضان العشيقات والذي ضم مشاهد جنسية ملتهبة ، ومرورا بأفلام شهيرة مثل " لحم رخيص " ودانتيلا " و " أسرار البنات " و " استاكوزا " والتي تراوحت في مجملها بين تصوير المرأة سلعة لا علاقة للرجل بها سوي المتعة الحرام وفي حالات شاذة دائما " خيانة ، رقيق أبيض ، أو اغتصاب ، مما يوحي للقاصي والداني بوجود أزمة نفسية تستولي علي فكر الدغيدي ، مما يدفعها الي وضع نهاية لمعظم أعمالها تتوحد في ثورة المرأة وتمردها وجنوحها الدائم لغريزة الإنتقام ولو نال ذلك من عرضها أو طولها !!!!!!!!!
وقد أثار فيلم "مذكرات مراهقة" ـ آخر أفلام المخرجة الساقطة ـ ذات الخمسين ربيعا ـ جدلا واسعاً بين الصحافيين وكذلك جمهور مهرجان القاهرة السينمائي الدولي الذين حرصوا على مشاهدة الفيلم وامتلأت بهم قاعة المسرح الصغير بدار الاوبرا في القاهرة، حيث تقام العروض الخاصة بالمهرجان. فمن جهة رأى البعض ان الفيلم "يناقش بجرأة معاناة الفتاة والمجتمعات الشرقية"، فيما رأى البعض الآخر، وهم الغالبية، انه "يسيئ للمرأة المصرية عموماً ويحمل ادانة لمخرجته التي يتهمها الكثيرون بأنها أصبحت متخصصة في اخراج أفلام البورنو والانحراف لتحقق نوعا من الجماهيرية" .
فالفيلم يحكي قصة تلميذة في عمر المراهقة تدعى جميلة (هند صبري) وهي فتاة رومانسية تعيش في أسرة متوسطة تحلم بالحب وبفارس الأحلام وتتصور نفسها في أحلام اليقظة كليوباترا وان حبيبها هو انطونيو. وبالمصادفة تقابل فارس أحلامها في الواقع وتعيش معه قصة حب. وتتطور الأمور بينهما وتكتشف انها حامل من علاقة آثمة جمعتهما علي فراش واحد ، لتبدأ المشاكل مع المجتمع حتى تتعرض للاغتصاب.
وفي الندوة التي اقيمت عقب الفيلم مباشرة دافعت المخرجة ايناس الدغيدي عن الفيلم، وقالت ان الفتاة الشرقية تعيش ظروفا اجتماعية صعبة، وتحاول ان تعيش رومانسيتها إلا انها تصطدم بالمجتمع.
وأكدت الدغيدي انه غير صحيح انها أظهرت الفتيات بصورة سيئة وانهن يفرطن في عذريتهن بسهولة، ولكنها قدمت نماذج من المجتمع، وانها أرادت تصوير حالة الفصام التي يعيشها المجتمع الشرقي "الذي يقول شيئا ويفعل شيئا آخر حيث يخفي الكثيرون عيوبهم وأخطاءهم أمام الآخرين".
وقالت المخرجة ، حاولت في هذا الفيلم كشف حالة النفاق الاجتماعي الذي نعيشه، كذلك أردت ان أقول من خلال مذكرات مراهقة ان الرومانسية لم تعد موجودة وسط مجتمع لا يعرف الحب، وان ما تعرضت له بطلة الفيلم هو أكبر درس للمراهقات، فقد نالت أكبر جزاء وهو الاغتصاب، فعندما اكتشف البعض انها منحت جسدها للشاب الذي أحبته ، تصور انها يمكن ان تفعل ذلك أيضاً مع الآخرين. وبالتالي الفيلم لا يحرض الفتيات على الرذيلة ، بل علي العكس هو رسالة لكل بنت تريد أن تعيش حياة متحررة من القيود والتقاليد الاجتماعية" على حد قولها .
يذكر ان فيلم "مذكرات مراهقة" هو الفيلم المصري الوحيد الذي شارك في المسابقة الرسمية لمهرجان القاهرة السينمائي الدولي وحصل علي جائزة أفضل فيلم عربي التي تقدمها وزارة "الثقافة " ، الا ان ذلك لم يشفع لـ الدغيدي في الإفلات من إطار اخراج أفلام النزوات الجانحة التي تخاطب الغرائز التي يشترك الانسان من خلالها مع الحيوانات .
فلم تفلح جهود الرقابة المضنية لإنقاذ ما يمكن انقاذه من الفيلم المترع بالمشاهد الفاضحة التي وصل عدد المحذوف منها حتي كتابة هذه السطور 11 مشهدا ورغم ذلك تتعرض المخرجة لمحاكمات من الرأي العام تفوق تلك التي تنصبها المحاكم علي أساس انها أهانت وحطت من كرامة المرأة المصرية الي أقصي درجة .

زمردة
12-02-2002, 03:37 PM
مع أننا التقينا بكثير من الأخوات من مصر في بلادنا .. وكانوا مثالاً للعفة والطهر وحباً للإسلام ومكارم الأخلاق ..

مدردش متقاعد
12-02-2002, 03:44 PM
فبسبب أمثال هذه من الساقطات و الساقطين الذين لا يعرفون الله أبدا أصبحت السينما المصرية رمزا للرذيلة و الانحطاط.. و أكبر دليل على ذلك أفلام من يسمي نفسه بالزعيم عادل إمام.. فبرغم كبر سنه إلا أنه يصرعلى أن يضمن مشاهد ساخنة جدا في جميع أفلامه.. و غيره على شاكلته الكثير من الممثلين..و لا عزاء لنا نحن المسلمين



تحياتي لك

المبتسم
12-02-2002, 03:48 PM
ايناس الدغيدي واحده من الناس
اللذين يجهلون ويجهلون انهم يجهلون
وهذا هز الجهل المركب والعياذ بالله
ومشكور اخوي علي موضوعك
وتحياتي لك:(

عاشق الريال
12-02-2002, 03:50 PM
صباح النور ::::

نعم للأسف الأفلام وبنسبة جدا كبيرة أصبحت كذلك :mad: :(

يعني للأسف بعض الأفلام الأمريكية تكون أفضل من بعض

الأفلام العربية التي تكون وللأسف مليئة بالشاهد الغير لائقة


ختاما :

نسأل الله أن يهدي الجميع إلى مايحبه ويرضاه ،،،

خان بستك
13-02-2002, 01:29 AM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

احب ان اضيف نقطة و هي :

على الرغم من ان الافلام السينمائية تصب في خانة اللا اخلاقية سواء العربية و الاجنبية و لكن ,,,,

العري و الجنس في الافلام الغربية يتم وضعه في خانة مساعدة الفيلم و لكن الافلام العربية يكون الفيلم كاملا لخدمة هذه المشاهد


اخوكم في الله
DEATH العيناوي الحر