غير شكل
01-11-2002, 07:39 PM
(قنّاص الغربية)
ينجح اليوم في الإجهازعلى ضحيته الثالثه في مكة المكرمة
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الأنبياء وخاتم المرسلين وعلى اله وصحبه أجمعين.
إخواني رواد الساحة العربية ومرتاديها الكرام.
سلام الله عليكم ورحمته تعالى وبركاته، وبعد:
قال الله تعالى:
( إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَداً وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) (لقمان:34)
نعم أيها الإخوة...
لقد تمكن من أُتفقَ على تسميته خلال الأيام الماضية ( قناص الطائف ) من الإجهاز على ضحيته الثالثه، ولكن هذه المره في اقدس بقعة على وجه الارض في البلد الحرام وعلى بعد امتار من المسجد الحرام الذي من دخله كان آمناً...
فقد لفظ احد عمّال البقالات التي تقع في حي العزيزيه صباح هذا اليوم الخميس الموافق 25 شعبان الموافق 31 اكتوبر انفاسه الاخيرة بعد ان اصيب بطلق ناري اخترق جمجمته ليتم اضافته الى قائمة عمال البقالات الذين قتلوا على يد مجهول او مجهولين خلال الاسبوعين الفائتين.
حيث تعرض اثنين من عمال البقالات في محافظة الطائف من قبل الى القتل بنفس الطريقة.
ونقلاً عن احد المعارف الذي تربطه صداقه بصاحب البقّاله - كفيل المجني عليه - فان الواقعة حدثت في الفترة بين الساعة 9-10 صباحاً.
وان العامل الضحية كان قد عاد لتوه قبل ما يقارب من شهر من اجازته التي قضاها بين اهله في الهند لمدة ستة أشهر.
وأوضح انه رجل مسالم ومحبوب ومطلوب من قبل زبائن القبالة أكثر حتى من رفيقه الآخر الذي يشاركه العمل في البقاله والذي يتناوب معه على تشغيل البقاله على فترتين، كما انه ليس له اي عدوات تذكر.
وقد ذكر لي هذا المعرفة، ان كفيل العامل ذكر له نقلاً عن شهود عيان ان آخر ما تلفظ به العامل قبل ان تفيض روحه هو قوله (الله، الله ، الله) ، تلك الكلمة التي رددها طويلاً قبل ان يغيب صوته ويسلم الروح الى بارئها.
واضاف ان العامل تعرض لاطلاق النار في داخل البقالة ولكنه تمكن من الزحف حتى خرج الى الرصيف الذي تقع عليه البقالة، حيث تجمع عليه عدد من الناس الى ان تمكن احد المقيمين من الابلاغ عنه بعد ان استعار جوال احدهم.
وقد نفى صاحب البقالة ان تكون السرقة هي الدافع الى الجريمة، حيث ان شيئاً من محتويات البقالة لم يفقد.
انتهى
___________________________________
قال الكاتب
نعم ، لو كان الدافع هو السرقة فالامر لا يحتاج بالضرورة الى القتل، فلو افترضنا ان العامل رفض ان يعطي القاتل ما يريد، ثم هدده القاتل بالمسدس لكان ذلك كفيلاً بان يجعل العامل يتراجع عن اصراره وامتناعه ويعطي المهاجم ما يريد.
ومنذ الوهلة الاولى - بدى لنا بشكل قد لا يدع للشك مجالاً - ان الجاني هو منفذ العمليتين السابقتين في مدينة الطائف، للاسباب التالية:
1- الضحايا ، انفسهم ، عمال بقالات ، مما دعى احدهم ان يقول - هنا في الساحة - ان القاتل ربما كان من مؤيدي سعودة البقالات .
2- اداة القتل، وطريقته، حيث قتل جميع الضحايا باطلاق النار من مسدس على اماكن حساسة من اجسادهم، الراس والقلب.
3- توقيت العمليات، حيث نفذت جميع العمليات في وضح النهار ، واخشى ان تكون العمليتين السابقتين تم تنفيذهما في نفس (اليوم) الخميس من كل اسبوع.
4- عدم حدوث عمليات سرقة، اي ان القتل كان لمجرد القتل.
5- مكان الجريمة دائماً بقالة، وليس الشارع او او المنزل.
6- تقارب اماكن تنفيذ العمليات، فالاوليين وقعتا في محافظة الطائف، والاخرى في العاصمة المقدسة التي تقع غرب الطائف على بعد ما يقارب 80 كيلاً، ومن المرجح ان لم يجد هذا القاتل من يردعه ويكشف سره ، ان تكون ضحيته القادمه في مدينة جده، وربما قبل ذلك يعرّج على محافظة الجموم.
وخلاصة القول:
ان الامر جلل، وهذا المعتوه الذي ربما يكون مريضاً نفسياً وممن قد نصطلح على تسميتهم بـ (السعوديون الجدد) على وزن (النازيون الجدد)، سيستمر في مسلسل القتل ما لم تتدارك وزارة الداخلية الامر وتحول دون ان تتحول المنطقة على يد هذا السفاح الى بركة من الدماء.
وحيث أنني لا اعرف شيئاً عن حجم وكم المعلومات المتوفرة لدى الاجهزة الامنية عن هذه الجرائم وعن هذه الجريمة بالذات وانطلاقاً مما يمليه علي ديني ووطنيتي أناشد الجميع ممن قد يتحصل لديهم اي معلومات قد تقود رجال الأمن الى القبض على القاتل الادلاء بها بلا تردد.
ولكي اسهل عليكم المهمه فقد وقع الحادث صباح الخميس في الفترة من 9 -10 صباحاً، في بقالة صغيرة تقع على اطراف مكة في حي العزيزية، شارع صدقي المفضي الى منى بجوار فيلا أحد كبار رجال الاعمال.
وللعلم فقريباً جداً من البقالة هناك اشارة مرور لا بد ان احداً كان متوقفاً عندها وقت وقوع الجريمة، وعليه فاني ارجو من لديه ادنى معلمة قد تقود الى الجاني الا يتردد في تزويد رجال الامن بها، ومن يجد حرجاً في ذلك فلا يتردد في ارسالها الى الينا بالضغط على البريد التالي:
Wanderer_On_Line@hotmail.com
وسنقوم بتزويد رجال الامن بها عن طريق وسيط اذا لزم الأمر، ومن اراد ان يضيف اي معلومات هنا ، فلا أرى حرجاً.
طبعاً ما أبغى اقول لكم انني لا انتظر رسالة على البريد الاليكتروني من الجاني لتوضيح دوافعه، ههه ههه.
( واحد متأثر باخبار قناص واشنطن ).
المهم ايها الاخوة هو أن نضع ايدينا في ايدي بعضنا البعض وان نجعل من هذه الساحة وسيلة لإلقاء القبض على هذا السفاح المعتوه، نسال الله ان يعيذنا وإياكم من شروره.
كما انني انصح أصحاب البقالات والعاملين بها برفع درجة الأمان، وان أمكن تركيب كاميرات مراقبه فهذا افضل،
ولا يتعلل احد بان بقالته صغيره ولا يمكن ان تلفت نظر القناص ، لان البقالة التي اغتيل فيها العامل الثالث مؤخراً - على ذمة الرواة - لا تسول حتى لطفل ان يفكر في سرقتها لأنها صغيرة وربما حدث نفسه السارق او اللص ان لا شيء يستحق المجازفة من اجله،
ولكن اذا علمنا ان السرقة ليست دافعاً فان جميع البقالات تصبح هدفاً محتملاً لمن قد لا نكون مخطئين اذا أسميناه (قنّاص الغربية)، بعد أن كان (قناص الطائف) والخشية ان يأتي يوم نجد فيه من يلقبه بـ (قنّاص السعودية).
والذي يبدو لنا ان ان القناص يفضل البقالات الصغيرة اكثر من الكبيرة لانه لا يتواجد بها عادة اكثر من عامل واحد في نفس الوقت، وقد تخلو طويلاً من الزبائن على العكس من البقالات الكبيرة التي يوجد بها اكثر من عامل، ولا ينفك عنها الزبائن وتوجد الى جوار محلات اخرى ، وهذه كلها اسباب قد تخلق ظروفاً غير مناسبة للقناص للقيام بجريمته ومن ثم الفرار بجلده، كما انصح اصحاب البقالات بتعليم عمالهم اذكار الصباح والمساء فلعل الله يدفع بها عنهم، وليحرصوا على اداء صلاة الصبح في جماعة وان يقرأوا في دبر الصلاة آية الكرسي والمعوذات، وان يسألوا الله سبعاً ان يجيرهم من النار قبل ان يتحدثوا الى احد، وان يقولوا : حسبي الله لا اله الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم سبعاً
وختاماً:
اللهم ارحم موتى المسلمين وخصّ منهم بالرحمة في هذه الليلة المباركة ضحايا هذا المجرم الأثيم.،،،
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
منقول من الساحات السياسية اضغط هنا (http://%36%36%2e%37%37%2e%31%37%33%2e%35%33/sahat?14@195.8HugcMgHNuy^0@.ef3a117)
ينجح اليوم في الإجهازعلى ضحيته الثالثه في مكة المكرمة
الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف الأنبياء وخاتم المرسلين وعلى اله وصحبه أجمعين.
إخواني رواد الساحة العربية ومرتاديها الكرام.
سلام الله عليكم ورحمته تعالى وبركاته، وبعد:
قال الله تعالى:
( إِنَّ اللَّهَ عِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِ وَيُنَزِّلُ الْغَيْثَ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْأَرْحَامِ وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَداً وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ) (لقمان:34)
نعم أيها الإخوة...
لقد تمكن من أُتفقَ على تسميته خلال الأيام الماضية ( قناص الطائف ) من الإجهاز على ضحيته الثالثه، ولكن هذه المره في اقدس بقعة على وجه الارض في البلد الحرام وعلى بعد امتار من المسجد الحرام الذي من دخله كان آمناً...
فقد لفظ احد عمّال البقالات التي تقع في حي العزيزيه صباح هذا اليوم الخميس الموافق 25 شعبان الموافق 31 اكتوبر انفاسه الاخيرة بعد ان اصيب بطلق ناري اخترق جمجمته ليتم اضافته الى قائمة عمال البقالات الذين قتلوا على يد مجهول او مجهولين خلال الاسبوعين الفائتين.
حيث تعرض اثنين من عمال البقالات في محافظة الطائف من قبل الى القتل بنفس الطريقة.
ونقلاً عن احد المعارف الذي تربطه صداقه بصاحب البقّاله - كفيل المجني عليه - فان الواقعة حدثت في الفترة بين الساعة 9-10 صباحاً.
وان العامل الضحية كان قد عاد لتوه قبل ما يقارب من شهر من اجازته التي قضاها بين اهله في الهند لمدة ستة أشهر.
وأوضح انه رجل مسالم ومحبوب ومطلوب من قبل زبائن القبالة أكثر حتى من رفيقه الآخر الذي يشاركه العمل في البقاله والذي يتناوب معه على تشغيل البقاله على فترتين، كما انه ليس له اي عدوات تذكر.
وقد ذكر لي هذا المعرفة، ان كفيل العامل ذكر له نقلاً عن شهود عيان ان آخر ما تلفظ به العامل قبل ان تفيض روحه هو قوله (الله، الله ، الله) ، تلك الكلمة التي رددها طويلاً قبل ان يغيب صوته ويسلم الروح الى بارئها.
واضاف ان العامل تعرض لاطلاق النار في داخل البقالة ولكنه تمكن من الزحف حتى خرج الى الرصيف الذي تقع عليه البقالة، حيث تجمع عليه عدد من الناس الى ان تمكن احد المقيمين من الابلاغ عنه بعد ان استعار جوال احدهم.
وقد نفى صاحب البقالة ان تكون السرقة هي الدافع الى الجريمة، حيث ان شيئاً من محتويات البقالة لم يفقد.
انتهى
___________________________________
قال الكاتب
نعم ، لو كان الدافع هو السرقة فالامر لا يحتاج بالضرورة الى القتل، فلو افترضنا ان العامل رفض ان يعطي القاتل ما يريد، ثم هدده القاتل بالمسدس لكان ذلك كفيلاً بان يجعل العامل يتراجع عن اصراره وامتناعه ويعطي المهاجم ما يريد.
ومنذ الوهلة الاولى - بدى لنا بشكل قد لا يدع للشك مجالاً - ان الجاني هو منفذ العمليتين السابقتين في مدينة الطائف، للاسباب التالية:
1- الضحايا ، انفسهم ، عمال بقالات ، مما دعى احدهم ان يقول - هنا في الساحة - ان القاتل ربما كان من مؤيدي سعودة البقالات .
2- اداة القتل، وطريقته، حيث قتل جميع الضحايا باطلاق النار من مسدس على اماكن حساسة من اجسادهم، الراس والقلب.
3- توقيت العمليات، حيث نفذت جميع العمليات في وضح النهار ، واخشى ان تكون العمليتين السابقتين تم تنفيذهما في نفس (اليوم) الخميس من كل اسبوع.
4- عدم حدوث عمليات سرقة، اي ان القتل كان لمجرد القتل.
5- مكان الجريمة دائماً بقالة، وليس الشارع او او المنزل.
6- تقارب اماكن تنفيذ العمليات، فالاوليين وقعتا في محافظة الطائف، والاخرى في العاصمة المقدسة التي تقع غرب الطائف على بعد ما يقارب 80 كيلاً، ومن المرجح ان لم يجد هذا القاتل من يردعه ويكشف سره ، ان تكون ضحيته القادمه في مدينة جده، وربما قبل ذلك يعرّج على محافظة الجموم.
وخلاصة القول:
ان الامر جلل، وهذا المعتوه الذي ربما يكون مريضاً نفسياً وممن قد نصطلح على تسميتهم بـ (السعوديون الجدد) على وزن (النازيون الجدد)، سيستمر في مسلسل القتل ما لم تتدارك وزارة الداخلية الامر وتحول دون ان تتحول المنطقة على يد هذا السفاح الى بركة من الدماء.
وحيث أنني لا اعرف شيئاً عن حجم وكم المعلومات المتوفرة لدى الاجهزة الامنية عن هذه الجرائم وعن هذه الجريمة بالذات وانطلاقاً مما يمليه علي ديني ووطنيتي أناشد الجميع ممن قد يتحصل لديهم اي معلومات قد تقود رجال الأمن الى القبض على القاتل الادلاء بها بلا تردد.
ولكي اسهل عليكم المهمه فقد وقع الحادث صباح الخميس في الفترة من 9 -10 صباحاً، في بقالة صغيرة تقع على اطراف مكة في حي العزيزية، شارع صدقي المفضي الى منى بجوار فيلا أحد كبار رجال الاعمال.
وللعلم فقريباً جداً من البقالة هناك اشارة مرور لا بد ان احداً كان متوقفاً عندها وقت وقوع الجريمة، وعليه فاني ارجو من لديه ادنى معلمة قد تقود الى الجاني الا يتردد في تزويد رجال الامن بها، ومن يجد حرجاً في ذلك فلا يتردد في ارسالها الى الينا بالضغط على البريد التالي:
Wanderer_On_Line@hotmail.com
وسنقوم بتزويد رجال الامن بها عن طريق وسيط اذا لزم الأمر، ومن اراد ان يضيف اي معلومات هنا ، فلا أرى حرجاً.
طبعاً ما أبغى اقول لكم انني لا انتظر رسالة على البريد الاليكتروني من الجاني لتوضيح دوافعه، ههه ههه.
( واحد متأثر باخبار قناص واشنطن ).
المهم ايها الاخوة هو أن نضع ايدينا في ايدي بعضنا البعض وان نجعل من هذه الساحة وسيلة لإلقاء القبض على هذا السفاح المعتوه، نسال الله ان يعيذنا وإياكم من شروره.
كما انني انصح أصحاب البقالات والعاملين بها برفع درجة الأمان، وان أمكن تركيب كاميرات مراقبه فهذا افضل،
ولا يتعلل احد بان بقالته صغيره ولا يمكن ان تلفت نظر القناص ، لان البقالة التي اغتيل فيها العامل الثالث مؤخراً - على ذمة الرواة - لا تسول حتى لطفل ان يفكر في سرقتها لأنها صغيرة وربما حدث نفسه السارق او اللص ان لا شيء يستحق المجازفة من اجله،
ولكن اذا علمنا ان السرقة ليست دافعاً فان جميع البقالات تصبح هدفاً محتملاً لمن قد لا نكون مخطئين اذا أسميناه (قنّاص الغربية)، بعد أن كان (قناص الطائف) والخشية ان يأتي يوم نجد فيه من يلقبه بـ (قنّاص السعودية).
والذي يبدو لنا ان ان القناص يفضل البقالات الصغيرة اكثر من الكبيرة لانه لا يتواجد بها عادة اكثر من عامل واحد في نفس الوقت، وقد تخلو طويلاً من الزبائن على العكس من البقالات الكبيرة التي يوجد بها اكثر من عامل، ولا ينفك عنها الزبائن وتوجد الى جوار محلات اخرى ، وهذه كلها اسباب قد تخلق ظروفاً غير مناسبة للقناص للقيام بجريمته ومن ثم الفرار بجلده، كما انصح اصحاب البقالات بتعليم عمالهم اذكار الصباح والمساء فلعل الله يدفع بها عنهم، وليحرصوا على اداء صلاة الصبح في جماعة وان يقرأوا في دبر الصلاة آية الكرسي والمعوذات، وان يسألوا الله سبعاً ان يجيرهم من النار قبل ان يتحدثوا الى احد، وان يقولوا : حسبي الله لا اله الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم سبعاً
وختاماً:
اللهم ارحم موتى المسلمين وخصّ منهم بالرحمة في هذه الليلة المباركة ضحايا هذا المجرم الأثيم.،،،
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين.
منقول من الساحات السياسية اضغط هنا (http://%36%36%2e%37%37%2e%31%37%33%2e%35%33/sahat?14@195.8HugcMgHNuy^0@.ef3a117)