مسدد
12-03-2003, 03:12 PM
الموسوي والنجدي وحتى حمار الشيعة التونسي مدعي التشيع كانوا فيهم (شيء) من احترام الذي أمامه من الناس ، ولكني لما شاهدته في المستقلة تذكرت قوله تعالى "واتل عليهم نبأ الذين آتيناه آياتنا فانسلخ منها فأتبعه الشيطان فكان من الغاوين ، ولو شئنا لرفعناه بها ولكنه أخلد إلى الأرض واتبع هواه فمثله كمثل الكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث ، ذلك مثل القوم الذين كذبوا بآياتنا فاقصص القصص لعلهم يتفكرون".
(1) يطعن في أحمد الكاتب طعنا عجيبا ، لأنه لم يستطع أن يرد عليه ويصفه بالوهابي والسلفي وهو مخالف لمنهجهم تماما ، فتارة يتهمه بالعلماني وتارة بأنه مطرود من مجالس الشيعة وتارة بأن عائلته تبرت منه وقضايا شخصية.
(2) يأتي برواية الغدير والتي أبدا أبدا لا يفهم منها أن علي "إمام" وفق المفهوم الشيعي.
(3) يزعم أن السنة حرفوا التشهد وهو كاذب - قاتله الله أنى يؤفك - فالسنة منهم من يرى بوجوب الصلوات الإبراهيمية ومنهم من يرى باستحبابها.
(4) يزعم الكذاب الكوراني بأن البخاري يشكك في صحة الموعذات وأن بعض السنة ينكرها لأن النبي عليه الصلاة والسلام كان يعوذب بها الحسن والحسين ، والكذاب الأفاق يعلم أن كتب السنة تؤكد أن المعوذتين من الرقية الشرعية وأنهم يرون
(5) فضحه الله على الهواء اليوم حيث اتهم احمد الكاتب بأنه يزور ، فأورد رواية فيها نقص وقال بأن الكاتب زاد من عنده ولكن الهاشمي جزاه الله خيرا كان منصفا وأثبت أن رواية أحمد الكاتب أسفل من التي رواها الكوراني ، كذاب وكذاب وكذاب وعلى الهواء انفضحت ولكن الهاشمي ما قال عنك كاذاب تأدبا لبياض لحيتك.
(6) ثم قال بأن كل واحد من الصحابة يقرأ القرآن بطريقة مختلفة وأنهم محرفون ، وفوجئت بأن هذا الدجال الكذاب فضلا عن تدليسه على الجماهير ومن ثم فضحه ، إلا أنه ظهر أنه جاهل بالقرآت ، فهذا لا يعلم بأن القرآن نزل على سبعة أحرف ، وكل تلاوة لا تغير بالمعنى العام للسياق ولكنه جاهل بهذا.
(7) في النصف الساعة التي أعطيت له أخذ يطعن في السنة ، وأخذ يطعن في الخلافة الإسلامية إلى أن وقعت في يد المماليك والعثمانين ثم راحت ، ولعل هذا الأحمق لم يتذكر أن أعظم المد الإسلامي كان خلال الخلافة الأموية ثم العباسية التي ثبتت الملك في عهدها الأول ثم العثمانية التي قضت شوطا طويلا في الانتشار من شرق أوروبا ، ولكنه نسي أن الله مكن للشيعة من خلال الدولة الصفوية والدولة القرمطية والدولة الفاطمية ولم تقدم هذه الدول الضالة شيئا للإسلام ، لم ترد عدوا ولم تحمي ثغرا ولم تحافظ على أرضا ، بل سقطت القدس في يد صليبيين بعد أن كانت في يد الفاطميين ، ماذا قم الشيعة ، قدموا شيئا واحد خلال 14 قرنا ، حزب الله الذي استطاع أن يخدع المسلمين.
(8) يحاول أن يوهم الناس بأن عثمان الخميس توقف وامتنع عن الحوار وهذا الكلام غير صحيح ولكن نتسائل منذ أن بدأ الحوار السني الشيعي لم نرى تقدما في أسلوب الحوار الشيعي أبدا. ومن يعود لصفحة المنهاج سيتعرف على الكثير من الأمور وسأكتبها في مقال منفرد.
(1) يطعن في أحمد الكاتب طعنا عجيبا ، لأنه لم يستطع أن يرد عليه ويصفه بالوهابي والسلفي وهو مخالف لمنهجهم تماما ، فتارة يتهمه بالعلماني وتارة بأنه مطرود من مجالس الشيعة وتارة بأن عائلته تبرت منه وقضايا شخصية.
(2) يأتي برواية الغدير والتي أبدا أبدا لا يفهم منها أن علي "إمام" وفق المفهوم الشيعي.
(3) يزعم أن السنة حرفوا التشهد وهو كاذب - قاتله الله أنى يؤفك - فالسنة منهم من يرى بوجوب الصلوات الإبراهيمية ومنهم من يرى باستحبابها.
(4) يزعم الكذاب الكوراني بأن البخاري يشكك في صحة الموعذات وأن بعض السنة ينكرها لأن النبي عليه الصلاة والسلام كان يعوذب بها الحسن والحسين ، والكذاب الأفاق يعلم أن كتب السنة تؤكد أن المعوذتين من الرقية الشرعية وأنهم يرون
(5) فضحه الله على الهواء اليوم حيث اتهم احمد الكاتب بأنه يزور ، فأورد رواية فيها نقص وقال بأن الكاتب زاد من عنده ولكن الهاشمي جزاه الله خيرا كان منصفا وأثبت أن رواية أحمد الكاتب أسفل من التي رواها الكوراني ، كذاب وكذاب وكذاب وعلى الهواء انفضحت ولكن الهاشمي ما قال عنك كاذاب تأدبا لبياض لحيتك.
(6) ثم قال بأن كل واحد من الصحابة يقرأ القرآن بطريقة مختلفة وأنهم محرفون ، وفوجئت بأن هذا الدجال الكذاب فضلا عن تدليسه على الجماهير ومن ثم فضحه ، إلا أنه ظهر أنه جاهل بالقرآت ، فهذا لا يعلم بأن القرآن نزل على سبعة أحرف ، وكل تلاوة لا تغير بالمعنى العام للسياق ولكنه جاهل بهذا.
(7) في النصف الساعة التي أعطيت له أخذ يطعن في السنة ، وأخذ يطعن في الخلافة الإسلامية إلى أن وقعت في يد المماليك والعثمانين ثم راحت ، ولعل هذا الأحمق لم يتذكر أن أعظم المد الإسلامي كان خلال الخلافة الأموية ثم العباسية التي ثبتت الملك في عهدها الأول ثم العثمانية التي قضت شوطا طويلا في الانتشار من شرق أوروبا ، ولكنه نسي أن الله مكن للشيعة من خلال الدولة الصفوية والدولة القرمطية والدولة الفاطمية ولم تقدم هذه الدول الضالة شيئا للإسلام ، لم ترد عدوا ولم تحمي ثغرا ولم تحافظ على أرضا ، بل سقطت القدس في يد صليبيين بعد أن كانت في يد الفاطميين ، ماذا قم الشيعة ، قدموا شيئا واحد خلال 14 قرنا ، حزب الله الذي استطاع أن يخدع المسلمين.
(8) يحاول أن يوهم الناس بأن عثمان الخميس توقف وامتنع عن الحوار وهذا الكلام غير صحيح ولكن نتسائل منذ أن بدأ الحوار السني الشيعي لم نرى تقدما في أسلوب الحوار الشيعي أبدا. ومن يعود لصفحة المنهاج سيتعرف على الكثير من الأمور وسأكتبها في مقال منفرد.